صباح يوم ٦ ديسمبر سنة ١٩٦٣ .. اليوم ده ماكنش يوم عادي أبدا بالنسبة للموساد.. اجتمعوا كلهم في غرفة اطلقوا عليها اسم الغرفة الباردة وفجأة سادت حالة من السكون التاااااام.. وكلهم عينيهم علي جهاز الاستقبال وفي انتظار واحدة من اهم الرساذل اللي هتوصلهم من القاهرة.. وفـ تمام الساعة العاشرة صباحا بدأ جهاز الاستقبال يستقبل الاشارة.. وهنا كانت المفاجأة والكارثة.. ومن هنا نبتدي الحكاية ..
ثعبان المـوساد | اسماعيل عباس صبري – قصة البحث عن السيدة ( تفيدة) التي يبحث عنها الموساد في القاهرة
RELATED ARTICLES