في ليلة من ليالي شهر يناير سنة ١٩٦٦ بعد منتصف الليل اثناء مرور احدي السيارات بإحدي النقاط الحدودية.. لاحظ ضابط الحدود ان سائق السيارة ظهرت عليه ملامح الخوف والارتباك و ده كان ظاهر جدا من خلال الرعشة الجسدية اللي تملكت جسده.. وكانت الواقعة بداية كشف واحدة من اخطر شبكات الجاسوسية اللي اتعرفت بإسم جواسيس المخزن رقم ٣ او جواسيس سُم السيانيد.
جواسيس المخزن رقم ٣ – الحسناء التي هربت من المشنقة الي الجحيم- من ملفات فضائح الموساد الاسرائيلي
RELATED ARTICLES