عيدا نيشانا عيد مستحدث, وهو بمناسبة إعادة الرموز الدينية التي إستولى عليها فريق باشا , أعادها للئيزديين والي كوردي أبوه مسلم وأمه ئيزدية هو سليمان نظيف سعيد باشا الديار بكري, لقد تشبث بالئيزديين وناصرهم وكره الكورد كرهاً شديداً حتى تنصّل تحريرياً من كورديته ( وذلك سببه معروف) وهو لم يُعيد النياشين فقط بل فرض على كل من يعبر الجسر الخشبي أن يبرز طوق ئيزي ليسمح له بالعبور لدرجة أن بعض سكان الموصل لبسوا الطوق لعبور الجسر وإلاً ستتعطّل مهمته ( هذا ماقاله المرحوم الياس حانوكا أمامي وأنا أتذكره جيداً,)
أنا اعتقد أن النياشين الئيزدية قد نهبت مراراً فكاتبُ إنكليزي عاش في زمن سليمان وفريق قال بالحرف الواحد وبالإٍسم والعنوان مصطفى رشيد بااشا الصدر الأعظم العثماني نهب نياشين الئيزديين وبالتحديد في سنة 1837, وأنا لا أشك في ذلك وهو ليس الوحيد الذي فعل
وأخيراً عيد نيشان يُصادف بالتقويم الشرقي 21 شباط أي 6 أذار غربي وللسنة الكبيسة سيصادف الخامس منه وشكراً
عيدا نيشانا عيد مستحدث, وهو بمناسبة إعادة الرموز الدينية التي إستولى عليها فريق باشا , أعادها للئيزديين والي كوردي أبوه مسلم وأمه ئيزدية هو سليمان نظيف سعيد باشا الديار بكري, لقد تشبث بالئيزديين وناصرهم وكره الكورد كرهاً شديداً حتى تنصّل تحريرياً من كورديته ( وذلك سببه معروف) وهو لم يُعيد النياشين فقط بل فرض على كل من يعبر الجسر الخشبي أن يبرز طوق ئيزي ليسمح له بالعبور لدرجة أن بعض سكان الموصل لبسوا الطوق لعبور الجسر وإلاً ستتعطّل مهمته ( هذا ماقاله المرحوم الياس حانوكا أمامي وأنا أتذكره جيداً,)
أنا اعتقد أن النياشين الئيزدية قد نهبت مراراً فكاتبُ إنكليزي عاش في زمن سليمان وفريق قال بالحرف الواحد وبالإٍسم والعنوان مصطفى رشيد بااشا الصدر الأعظم العثماني نهب نياشين الئيزديين وبالتحديد في سنة 1837, وأنا لا أشك في ذلك وهو ليس الوحيد الذي فعل
وأخيراً عيد نيشان يُصادف بالتقويم الشرقي 21 شباط أي 6 أذار غربي وللسنة الكبيسة سيصادف الخامس منه وشكراً