النتائج الأولية لفرز الأصوات لانتخابات البرلمان الأوروبي …الاشتراكيين بقيادة لوفين يتقدمون بالفوز بالانتخابات البرلمانية الاوروبية في السويدن بفارق 7 نقاط عن حزب المحافظين وسفاريا ديمقراط ….أخر تحديث الساعة العاشرة مساء الأحد .
وهذه الانتخابات تتم بكل دول أوروبية بين أحزاب البرلمان والفائزين ألأوأل يدخلون البرلمان الأوروبي ، وفي السويد تتنافس الأحزاب الرئيسية السويدية بين بعضها البعض ، وقد تمت الانتخابات في السويد اليوم 26 مايو ، وظهرت النتائج الأولية الساعة العاشرة مساء اليوم الأحد كما يالي /
فيما يلي أرقام النتائج الأولية للانتخابات:
الاشتراكيين الديمقراطيين حزب لوفين حكومي : 23.7 بالمائة من الأصوات المركز الأول.
المحافظون : 16.7 – تحالف المعارضة السويدية المركز الثاني.
سفاريا ديمقراط – حزب جيمي ايكيسون : 15.6 بالمائة المركز الثالث.
حزب الوسط : حزب تحالف المعارضة – آنا لوفي 10.7 بالمائة المركز الرابع.
حزب الخبيئة : 11.4 بالمائة – حزب تحالف الحكومة المركز الخامس.
الديمقراطيون المسيحيون : حزب ايفا بوش 8.6 بالمائة المركز السادس.
حزب اليسار : 6.8 بالمائة المركز السابع.
الليبراليون : 4.1 بالمائة المركز الثامن.
مبادرة نسوية : 0.8 المركز التاسع.
وفقا لمركز التوقعات التابع لـ التلفزيون السويدي، الاشتراكيون الديمقراطيون سيحصلون على 5 مقاعد بنسبة أكثر من 25 بالمئة، وهم بذلك أكبر حزب سويدي ممثل بالبرلمان الأوروبي
ويبدو أن سفيريا ديمكراتنا المحسوب على اليمين المتطرف سيحصل على 3 مقاعد بنسبة 16.9، بعد أن حصل على 9.7 في الدورة السابقة، بذلك يكون هذا الحزب، ثالث أكبر حزب سويدي ممثل بالبرلمان الأوروبي
ثاني اكبر حزب هم: المحافظون الموديرات بنسبة 17.6 أي سيكون لهم 4 مقاعد، وحزب الوسط بنسبة 10.3 في المائة
وفقاً لهذا التوقع خسر حزب الخضر مقارنة بالانتخابات السابقة وسيحصل على 9.5 والخاسر الثاني الليبراليون بنسبة 4.4 في
حزب المبادرة النسائية خرج من البرلمان الأوروبي ولم يحصل على اي مقعدالمائة أي سيكون لهم مقعد واحد فقط
من الممكن طبعا ان تتغير قليلا هذه الأرقام مع ظهور النتائج النهائية
على الصعيد الأوروبي
أشارت التوقعات الأولية للقناة الأولى بالتلفزيون الألماني (ARD) اليوم الأحد (26 أيار/ مايو 2019) إلى أن الأحزاب المسيحية الديمقراطية والاشتراكية الديمقراطية في
عموم أوروبا خسرت في انتخابات البرلمان الأوروبي، لك
بنسب متفاوتة من دولة لأخرى. في المقابل، زادت النسب التي حصلت عليها بعض الأحزاب اليمينية والشعبوية.
ففي فرنسا تصدّر حزب التجمّع الوطني اليميني الشعبوي بزعامة مارين لوبن انتخابات البرلمان الأوروبي، بحسب استطلاعين أجريا لدى الخروج من مراكز الاقتراع، في نتائج ستشكل إذا تأكدت خيبة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المؤيد للوحدة الأوروبية.