.
في جديد التطورات حول البرنامج النووي الإيراني، فرضَت #واشنطن عقوبات على /13/ كياناً وشخصاً أجانب في #الصين و #العراق و #روسيا و #تركيا، وذلك لدعمهم برنامج الصواريخ الإيرانية، حسب الخارجية الأميركية.
إعلان فرض العقوبات، جاء على لسان وزير الخارجية الأميركي، #مايك_بومبيو، الذي قال في بيان صحفي، إن «العقوبات تم فرضها بموجب قانون منع انتشار الأسلحة النووية في #إيران و #كوريا_الشمالية و #سوريا (INKSNA).
العقوبات تشمل أشخاص وشركات صينية وأخرى تركية، والذين ثبت تورطهم وتعاونهم في دعم برنامج إيران للصواريخ، وحتى توفير مواد حساسة لبرنامج الصواريخ الباكستاني.
«العقوبات تتضمن قيوداً على الكيانات والأفراد لمدة عامين، وسيتم تقييد أي عمليات مشتريات حكومية أميركية من خلالهم، أو التعامل معهم ومساعدتهم»، أشارَ بيان “بومبيو”.
وأكد وزير الخارجية الأميركي، أن «برنامج إيران للتسلح وتصنيع الصواريخ يعد مصدر قلق كبير للمنطقة والعالم، وأن التدابير العقابية تأتي بهدف الحد من قدرة #طهران على تطوير قدراتها الصاروخية».
وكان الرئيس الأميركي #دونالد_ترامب، أعلنَ انسحاب بلاده من الاتفاق النووي مع إيران في 2018،، وأعاد فرض عقوبات بالجُملة، في حملة “الضغوط القصوى” على إيران، حسب تعبيره حينذاك.