مع ضياع مخطوطات الراحل الوردي كما يبدو لحد هذه اللحظة تلك التي قيل عنها الكثير، تطل علينا بارقة أمل بتنشيط البحث عنها تلك البارقة هي المعروضة اعلامياً امامنا و مصدرها أستاذ معروف ومعلوم ومهتم بالراحل الوردي وما ترك وهو متابع له وصديقه و حسب ما يحمل فهو رجل عِلمْ وعمل يُقدر مثل هذه الأمور ذلك هو الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح وهذه المخطوطة كما سيأتي التفصيل عنها كان قد ذكرها وأكد عليها الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح (10) مرات من 13.04.2007الى 21.07.2021 بمقاطع أحياناً متطابقة لحد الحرف من مقالات واعلانات ولم يكتف بذلك انما عرضها للبيع بالمزاد العلني بعد أكثر من عام ونصف من اول إشارة لها في 13.04.2007أي بتاريخ 25.11.2008 في محاولة لاستثمار موردها في عمل ينصف الأستاذ الراحل الدكتور علي الوردي له الرحمة والذكر الطيب ويبدو انها لم تُثِرْ أحد في كل الجهات التي وُجِهَتْ لها الرسالة/ الإعلان وهي كثيرة محلية وعربية وعالمية … وبعد حوالي سنتين أي في 07.12.2010 قام بنشر محتوى المخطوطة في المواقع الالكترونية والصحف الورقية على ثلاث حلقات وبعد ما يقرب من ثلاث سنوات أي بتاريخ 28.11.2013 قام بإهدائها الى مركز كلاويز الثقافي في محافظة السليمانية/ العراق!!!…كل هذا النشاط الذي قام به الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح بخصوص المخطوطة هو للتأكيد على أهميتها والحرص عليها وتأكيداً على صحتها واحتراماً للراحل الكبير الدكتور علي الوردي وإعلاءَ للعلم و اخلاق العلماء والدعوة الى الاقتداء بروح مثل هذه الأعمال والمبادرات و المواقف وإخلاصاً للعلاقة التي كرر وصفها الدكتور قاسم بالراحل الوردي في اغلب المقالات التي نشرها عن الراحل الوردي.
وفي زحمة القول عن مخطوطات الراحل المسكين الدكتور علي الوردي له الرحمة، نحتاج الى تثبيت أسس لقبول ما قد يظهر للعلن لاحقاً من مخطوطات سيُقال عنها انها مخطوطات الوردي فقد ظهرت هنا وهناك بين صفحات كُتُبْ منشورة…مع اعتقادي انه لم يتم لليوم التحقق من صحة هذه المخطوطات أو لا توجد أسس لقبول صحيحها ورد غير الصحيح منها حيث حتى افراد من عائلة الراحل الوردي أعلنوا عدم معرفتهم بحجم او عدد تلك المخطوطات او عناوينها او حتى وجودها ولم يشاهدها البعض منهم “حسب ما طرح بعض أصدقاء الراحل الوردي”. وهذه نقطة يجب أن تُدرس وتؤشر معانيها مع الكثير من الأمور عندما يتصدى أحد الدارسين لدراسة شخصية الراحل الوردي الذي عاش “مسكين” ومات “مسكين” مع الأسف حيث ضَّيَعَ كل الطُرق للعيش العلمي والاجتماعي المفيد له وللمجتمع كما يبدو فهو كما بدا لي بعد رحلة القراءة لما كَتَبَ وما كُتِبَ عنه عانى ويعاني من عقد كثيرة سأحاول ان اُبدي رأياً في بعضها بصراحة على قدر ما أتمكن وحسب استنتاج فيه من الخطأ الكثير ربما وفيه كما أتمنى بعض الصحيح/الصح.
ولكون هذه المخطوطة هي الوحيدة التي كثُرَ الإعلان عنها وهي الموجودة بأوراقها وليس بصورها كما قال وأعلن الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح. فهي كما كل جديد ستثير استفسارات وتعليقات وشكوك بل أثارت كل ذلك…فأنا هنا اعرض ما تمكنت من جمعه عنها رغم محاولات اتصال ليست بالكثيرة وقَّلَبْتُ او أْعَدْتُ تقليب ما تحت يدي من مصادر…وسأعرض ايضاً مناقشتي لها وما ورد عليها وحولها وفيها راجياً من محبي الثقافة والتاريخ والحاضر وأرشيف المستقبل ان يساهموا في النظر الى هذه المخطوطة والتفاعل معها لتكون هي المحاولة الأساس او النواة في تجميع ما تبعثر من أرث الراحل الكبير الدكتور علي الوردي له الذكر الطيب والرحمة ان اعتُمِدَتْ أو رُفِضَتْ.
كانت اول إشارة اليها في مقالة أ. د. قاسم: [نظرية الوردي …لم تعد صالحة] بتاريخ 13.04.2007 الرابط (غير منشورة في المثقف الغراء)
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=93693
حين كتب التالي: [وثمة معلومة شخصية لها دلالتها. فقد كنت التقيت الوردي في بيته عام 89 في لقاء صحفي حرصت أن يحتل كامل الصفحة الأخيرة التي كنت أحررها في جريدة (الجامعة)وتوطدت علاقتي به] انتهى
وآخر إشارة لها كانت في آخر مقالات أ.د. قاسم حسين صالح عن الراحل الوردي تلك مقالته: [علي الوردي…منسيا في ذكرى وفاته] بتاريخ 21.07.2021 الرابط
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=957030&catid=327&Itemid=1238
حيث كتبَ فيها التالي: [تعود علاقتي بالدكتور علي الوردي إلى عام ” 1989 “. ففي تلك السنة كان على رأس وزارة التعليم العالي وزير مثقف بثقافة فرنسية محب للأدب والثقافة والفلسفة، هو الدكتور منذر الشاوي. وكان من نشاطاته الثقافية أن أصدر جريدة رصينة باسم ” الجامعة “، وكنت انا مسؤول الصفحة الأخيرة فيها، فخططت لإجراء حوارات مع الرموز العلمية والثقافية لأعمل ارشيفا لمفكّري العراق ومبدعيه، فبدأت بأول وزيرة للتعليم العالي الدكتورة سعاد إسماعيل وزرتها في بيتها على نهر دجلة قريبا من الصليخ. وكان هدفي الثاني هو الوردي الذي زرته بداره الواقعة خلف إعدادية الحريري للبنات في الأعظمية، واجريت معه حوارا نشر المسموح به في حينه مع صورة كاريكاتيرية بريشة الفنان “علي المندلاوي] انتهى
…………………………………..
اجد من الواجب تأشير بعض الامور… حيث انها فرصة هنا للبحث والتدقيق عن ارث الوردي المفقود وهي فرصة كبيرة للمختصين للاطلاع على ملامح/ رسوم خط يد الراحل الدكتور علي الوردي لتكون هذه المخطوطة وهي التي طُرِحَتْ وقُدِمَتْ من قبل أحد أعلام/ عُلماء العراق وهو الاستاذ الدكتور قاسم حسين صالح لتكون هي الأساس الذي يُعتمد عليه ويَعتمد عليه المختصين والباحثين في تحقيق و تدقيق وتصديق مخطوطات الوردي وبذلك نؤسس لما يحفظ حق مبدعي العراق في إرثهم و مُلكيتهم الفكرية وان تكون هذه المخطوطة هي اول أرشيف لمفكر او باحث او مختص عراقي و العراق زاخر بالعلماء المختصين بمثل هذه العلوم ولنا في آثارييَّ العراق البارزين ومدارسه بهذا الجانب ثقة كبيرة وامل في فتح هذه الصفحة مجدداً ليس عن تاريخ العراق القديم انما تاريخ العراق المعاصر ومنذ بداية القرن العشرين. عليه سَاُلِحْ واُدَقِقْ بعض الشيء في طرح هذه المخطوطة للنقاش حتى يكون اساسنا صحيح وحتى ينتبه كل من يعرض مثل هذه المخطوطات الى الأسئلة المحتملة التي سيتعرض لها أو تلك التي سَتُثارْ حول/ على المخطوطة وبالذات تلك المخطوطات التي قيل انها بخط يد الوردي له الرحمة والتي تضمنتها بعض الكتب واشارت اليها السيدة الفاضلة سيناء الوردي كما ورد في الجزء السابق.
والشيء الملفت حول هذه المخطوطة هو تكرار طرحها علناً من قبل الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح لأكثر من (10) مرات كما ورد اعلاه كأنه يريد تأكيدها فقد ذكرها في الستة مقالات التالية إضافة ما ورد كما اشرتُ أعلاه عن اول واخر مقالة له عن /على الراحل الوردي وكذلك سيأتي ذكرها في مقالة البيع بالمزاد العلني ومقالة الإهداء…. حيث ذكرها في:
1ـ مقالته: [ذكريات مع الدكتور علي الوردي] بتاريخ 16.01.2008
3ـ مقالته: [علي الوردي…الساخر الفكه] بتاريخ 18.07.2013
4 ـ مقالته: [الطغاة زائلون والعلماء خالدون… علي الوردي إنموذجا] بتاريخ 13.07.2020
المجموع: (10) مرات.
قبل وبعد كل شيء الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح صاحب مبادرة رائعة وفريدة ومتميزة تلك التي تخص هذه المخطوطة حيث احْتَفَظَ بها لحوالي ربع قرن كما كرر ذلك. وقد أشَرْتُ اليها في مقالتي: [الراحل الوردي في ميزان (2-8): تراث مفقود] بتاريخ 17.08.2018 الرابط:
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=930126&catid=288&Itemid=601
حين كتبتُ التالي: [وهنا أقف باحترام وتقدير للدكتور الأستاذ قاسم حسين صالح الذي سبق البعض في الدعوة الى الاهتمام بتراث الراحل علي الوردي و كان مثالاً بأن قدم مخطوطة بخط يد الراحل الوردي كما عرفت من مقالته التي نشرها في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 28/11/2013 تحت عنوان: [اهداء مخطوطة بيد الدكتور علي الوردي الى كلاويز] انتهى
ولمن فاته متابعة هذه الأمور وهم الأكثرية الساحقة من الكتاب والمثقفين والمختصين ومنهم احباب الوردي ومنتقديه، اُقدم التالي:
1ـ مقالة أ. د. قاسم حسين صالح حول بيع مخطوطة الوردي: [مخطوطة للدكتور علي الوردي معروضة للبيع] بتاريخ 25.11.2008 الرابط
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=154387
النص: [الى: وزارة الثقافة العراقية. لجنة الثقافة والاعلام بمجلس النواب العراقي .المؤسسات العلمية والثقافية العراقية .المؤسسات العلمية والثقافية العربية .منظمة اليونسكو في الأمم المتحدة .الأشخاص المهتمون بالثقافة .
تحية طيبة… توجد لديّ مخطوطة مكتوبة بخط المرحوم الدكتور علي الوردي ، على ورق أبيض مصّفر بطول 21سم وعرض 16.4سم وبعدد (59) صفحة تتضمن هذه المخطوطة حوارا كنت أجريته معه في نيسان 1989، يتحدث فيه عن طفولته وأيام كان يعمل صانعا في دكان عطار ، وموقفه من السياسة والمرأة ومنهجه في دراسة المجتمع وتفسيره لنزعة الاختلاف والتنازع في البشر و الديمقراطية وما حصل في عهد الخليفة عثمان، وموضوعات أخرى. انني أعرض هذه المخطوطة للبيع في مزاد علني عبر الصحف والمواقع الالكترونية، يستثمر ريعها في أثر أو منجز يحي ذكر الوردي، تشرف على التصّرف به لجنة تشكّل لهذا الغرض من ثلاثة أو خمسة أشخاص أكون أنا أحد أعضائها.
نسخة منه الى: الصحف العراقية: الصباح، المدى، الزمان، البيان، البرلمان. المواقع الألكترونية: الحوار المتمدن، الجيران، المثقف، النخلة والجيران، النور.
الصحف العربية: الشرق الأوسط، الحياة، الاتحاد] انتهى.
2ـ نشر الأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح محتوى تلك المخطوطة في ثلاث مقالات/ حلقات تحت عنوان: علي الوردي..أوراق لم تُنْشـــَرْ] الحلقة الاولى في الحوار المتمدن بتاريخ 07.12.2010 وفي المثقف الغراء بتاريخ 08.12.2010 الرابط/المثقف:
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=41133&catid=213&Itemid=620
ورد فيها: [في أدناه (الحلقة الأولى) من هذه الأوراق التي احتفظت بها (22) عاماً…وثيقة من عالم كبير…] انتهى
3ـ بادر الاُستاذ الدكتور قاسم حسين صالح الى إهداء تلك المخطوطة الى مركز كلاويز الثقافي/ السليمانية حيث نشر التالي:
[اهداء مخطوطة بيد الدكتور علي الوردي الى كلاويز] بتاريخ 28.11.2013 الرابط:
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=81560&catid=201&Itemid=772
حيث ورد في الإهداء ما يأتي: [تسلم الأستاذ ملاّ بختيار والأستاذ نوزاد احمد رئيس مركز كلاويز الثقافي مخطوطة من (11) صفحة مكتوبة بيد الدكتور علي الوردي. وقد جاء في كلمة الاهداء التي اُلقيت من قبلنا امام المشاركين بمهرجان كلاويز بمدينة السليمانية في 23.11.2013 ان هذه المخطوطة هي من حوار صحفي اجريناه مع الوردي عام 1989 في داره الواقعة خلف اعدادية الحريري بمدينة الأعظمية]. وأكمل أ. د. قاسم حسين صالح: [لقد احتفظنا بهذه الاوراق ربع قرن وها نحن نهدي هذه الأمانة لمركز كلاويز الثقافي وكلنا ثقة انكم أهلّ لحمل هذه الامانة، راجين وضعها في مكان يعرّف جيل ما بعد الوردي بوصفه اول من درس طبيعة المجتمع العراقي بأسلوب علمي، وصاحب أشهر المؤلفات المعنية بتحليل المجتمع والجريئة في طرح الافكار بأسلوب السهل الممتنع. وقد تسلم المخطوطة الاستاذ ملاّ بختيار وسط تصفيق الحضور وتغطية اعلامية كوردية وعربية. *مرفق صورة توثق تسلم الاستاذ ملاّ بختيار اوراق المخطوطة] انتهى.
(ملاحظة مهمة:هناك صورة للتسليم إذا لم تظهر مع المقالة فهي في الرابط)
………………..
وقد تَرَكْتُ على المقالة /الهدية في موقع الحوار المتمدن في حينها التعليق التالي: [تحية وتقدير واعتزاز: اكيد هذه وثيقة مهمة وكنتَ مؤتمناً عليها واوفيت ذلك حقاً وازدت حينما قدمتها لتكون في مكانها المناسب…الخ]
وعندما نُشرت (الحلقة الثانية) من محتوى هذه المخطوطة في موقع الحوار المتمدن: [علي الوردي..أوراق لم تُنْشَرْ] (الحلقة الثانية) بتاريخ 09.12.2010 الرابط
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=237678
ورد على تلك المقالة تعليق مهم ومثير ودقيق وعميق وصريح…اليكم عن التعليق:
*صاحب التعليق الزميل والصديق [الحكيم البابلي/طلعت ميشو] “”الذي رحل عن هذه الدنيا قبل أيام في الولايات المتحدة الامريكية بسبب كورونا…له الذكر العطر ولذويه ومحبيه الصبر والسلامة””.
*عنوان التعليق وتاريخه: [تساؤل من باب الحق العام] 10.12.2010
*نص التعليق: [السيد د. قاسم حسين صالح. تحية: ما قُدم لحد الأن من هذه الحلقة عن الراحل (علي الوردي) كان ناجح ومفيد ورائع ولكن ورغم معرفتنا وافتخارنا بمصداقيتك ككاتب ومبدع عراقي، فأرجو عدم فهمي بصورة مغايرة لما أقصد بالضبط. كيف يتسنى لنا أن نعرف بأن هذه المقابلة مع الراحل علي الوردي هي حقيقية؟ الم يكن من المستحسن ان تقدم لنا الدليل او الاثبات على وجود وحقيقة هكذا مقابلة قبل نشرها وبأي صورة من الصور المقنعة فمن حق أي قارئ أن يطلب ويتساءل عن الإثبات وهذه صورة قانونية مفهومة ضمناً في أي بلد متحضر وليس لها أي علاقة شخصية(شخصنة) بالكاتب أو الناشر، بل هي متأتية من مفهوم الحق العام، وأول سؤال قد يتبادر للأذهان هو: ما لذي دعاك للصمت سنين قبل نشر مقابلة مهمة مع واحدة من أكثر الشخصيات العراقية التصاقاً بذهن ومحبة وإعجاب العراقيين بصورة عامة!؟ طلبي هذا ليس تشكيك بقدر ما هو تصحيح للطريقة المتبعة في مثل هذه الحالات، والتي تم استغلالها من قبل الكثير من الناس في مجتمعات مختلفة وهي صيانة للكاتب او الناشر قبل ان تكون صيانة لتمييز الحق من الباطل تحياتي مع الاعتذار] انتهى التعليق
وكان رد الدكتور قاسم حسين صالح مرتين بتاريخ 10.12.2010هما:
الرد الأول هو: [معك حق. إجابات الحوار مكتوبة بخط الدكتور علي الوردي وسأرسل صورا لعدد منها راجياً من الأخ الفاضل رزكار استلامها عبر بريده الالكتروني لأنه لا يمكن ارسالها بالطريقة المعتمدة في بريد الحوار…آملا بالمزيد من تعليقات القراء الكرام وسأحرص على نشرها كما هي في كتاب يتضمن هذا الموضوع يصدر بداية العام المقبل…تحياتي واحتراماتي مع خالص محبتي للجميع]انتهى الرد
الرد الثاني هو: [تم ارسال صورتين بخط الوردي على بريد الأخ رزكار مع ملاحظة تخص الموضوع سيتولى مشكورا إعلانها تحياتي]انتهى الرد
*أقول:
1ـ بين الرد والعام القادم فقط21 يوم …لا اعرف هل صدر الكتاب وهل كان ضمن الكتاب شيء عن هذه المخطوطة، صور مثلاً وما هو عنوان الكتاب حيث بين هذا الرد وآخر مقالة للأستاذ الدكتور قاسم حسين صالح حول الوردي أكثر من عشرة أعوام نشر خلالها عدد من المقالات كرر فيها موضوع المخطوطة لكنه لم يُشِرْ الى تضمينها أحد الكتب التي أصدرها… أتمنى ان يشير الدكتور قاسم الى عنوان ذلك الكتاب لنطلع عليه؟
2ـ لليوم لم يتم نشر هذه الصور…واعتقد ان المُرْسَلْ اليه اما لم يستلمها او لم يتمكن من نشرها أتمنى على / من الأستاذ قاسم حسين صالح نشرها هنا في صحيفة المثقف الغراء او يتفضل بالطلب من مركز كلاويز الثقافي نشرها على صفحته على الفيسبوك.
………………………………..
يتبع لطفاً
عبد الرضا حمد جاسم