.
پیر ممی شفان هو الحکیم النقي والتقي هو الامين المتبع في طريقة پیرانیة پیر طاووسي ملك ..وأدانية شيخأدي بن مسافر الهكاري ..
حسب المصادر الاجتماعية والروأية الدينية ان پير ممى شفان هو ابن پير پانی الخورستاني.. من مواليد القرن الحادي عشر .. عاش احداث القرنين الحادي عشر والثاني عشر…حيث عاصر شيخادي بن مسافر الهكاري ..فهو من مواليد اقليم خورستان …..حيث رافقة اخيه پیر رحمن في القدوم من خورستان الى لالش للقاء سر المنتهى تاج الاولين والاخرين شيخادي بن مسافر الهكاري …والسكن في سترة المنتهى لالش النوراني….
پیر ممی شفان و پیر رحمن اخوة . ولهم اخت اسمها فاتى واخت اسمها خنزاده …….
پیر ممی شفان من الخاسين الاولین فی الپيرانية القادمين من اقليم خورستان للقاء شيخادي الهكاري . حيث كان حكيم زمانه في علاج الامراض الجلدية..صاحبه في طريق رحلته الى لالش النوراني . مير ابراهيم أدم الخورستاني ..ويقول الرواية الدينية حسب احاديث علم الصدر ..وسبقات علم الصدر حصل اختبار ايماني بينه وبين مير ابراهيم ادم الخورستاني…ويذكر ان پیر ممی شفان حاز وفاز على مير ابراهيم الخورستاني في الاختبار الايماني..حينها قال له مير ابراهيم الخورستاني
. يا مەمى ئەمين
. خلا ته ك بوته نازل بوو ژعه زمین
. چاک ومؤمن دست خو پا فینی وی
. تی بنه مراز حاسلین
وعند وصول ممى شفان الى لالش مع اخيه پیر رحمن والتقى شيخادي الاول …منحه شیخادی مسكن الكهف المقدس ..كهف مرازا (( شكفتا مرازا )) ..وسلمه عقدة المسند المقدس (( ستونا مرازا )) وهي تمثل اشعاع نور لالش بين الارض والسماء. وتمثل مفتاح القفار والقفاز اي مفتاح الارض والسماء في علم الاهوتي فهو خوداوند .. حيث قال شيخادي في حقه..
. شير بورى ممى يه
. ره ش كربوو دستان وپی یه
. ممی شفان چاکه کی خودی یه
وجعل پیر هسن ممان پیرا له وعليه في الپیرانیه حسب تعاليم (( الحد والسد )) …وفيما بعد وحسب تعاليم الحد والسد جعل شيمس ئيزدينا شيخا على ذرية ممى شفان في الادانية …..
اخيرا واضح ان البيرانية والادانية والقاتانية هم شمسانين ..اي شمسي القبلة والايمان في وحدانية الله..
ثبت هذا في السبقة الدينية ..(( مالى ئاديا گولی دارک نه ))
وحسب الروأيات الدينية ان پیر رحمن هو الاخ الاكبر ل پیر ممی شفان کان اميرا في الامور الدنيوية …اما ممی شفان کان حکیم رباني فی علاج الامراض الجلدية
معروف ان پير ممى شفان وذريته هم اپيار على جميع عشائر الدوملية ماعدا عشيرة القوالين الدومليين
.
المصادر والاستشارة
الراحل العلمدار الکبیر پیر سمایل پیر خلف
الاستاذ پیر خلات پیر الیاس
والمصادر الاجتماعية والروأيات الدينية وعلم الصدر وقصيدة ممى شفان
. سيروان سليم شرو
نشد على يد إبن اخينا سيروان ونتمنى له كل الموفقية في أبحاثه في خفايا وثنايا تاريخنا وأسرار ديننا لكي ننير الدرب أمام شبابنا الذي يُطالبنا وبحق لمعرفة وحقيقة ديننا وتاريخنا , وبنفس الوقت نرجوه التريّث وإمعان النظر في إطلاق التقرير وأن يضع الزمن في الميزان قبل إصدار الأحكام , لأن الدين الئيزدي لم يدون شيئاً فلم يعد هناك أي إعتبار للزمن ومعظم الشخصيات المذكورة على أنها معاصرة لبعضها لم ير أيٌّ منهم الآخر وقد يفصل بين بعضهم عدة قرون , وقد وقع إبن الأخ في نفس الخطأ .
أيٌّ من الخاسين لم ير وجه الشيخ عدي الأول غير قضيب البان وفي بغداد عند عبدالقادر الكيلان وقد أرشده هو إلى بلاد الهكار , ومير براهيم الخورستاني عاش قبل عدي الأول بأربعة قرون ومم شفان لم أتأكّد من تاريخ له لكنه على أرجح معاصر للخاسين والشيخ عدي الثاني, وماليت ئاديا ليسوا كلهم شمسانيين ( على إعتبار الطيقة الشمسانية) هم صحابة الشيخ عدي الثاني كلهم من الشيوخ والأبيار أي أن جميع الخاسين هم ماليت ئاديا , ثم أن خورستان هي ليست أقليماً ولم يعش فيها داسني ولا ولد إنما هي عاصمة الساسانيين يسميها االعرب بالمدائن وا لسريان يسمونها قطيسفون والفرس تيسزفون ونحن نسميها باجيري خورستاني الكمترامي الأطراف التي هجرها ملوكها إلى بلاد الخراسان أمام الهجوم الإسلامي نهض منهم مير براهيم الخورستاني بعد 100 على هجرها ولم يفلح وبعد عدة أجيال ( بعد صلاح الدين ) تجدد الأمل وإلتحق بعض أحفاده ببلاد الهكار وكان ميلاد الدين الئيزدي والحد والسد المعروفة
تحياتي أخي الكبير حاجي علو , لا اعرف من تقصد به شيخ عدي بصراحة….لاني كاتب اكثر من 1800 سبقة دينية في دفتر خاص ولم اجد في كل هذا السبقات شخص اسمه عدي بصراحة .. وعن اي ابراهيم تتكلم , ربما تتكلم عن بعض الاساطير الحيثية والخيالية والقرون قبل شيخآدي كيانم كوري …انا اتحدث عن مير ابراهيم الذي كان جده يسكن مركهى خورزا وهاجرة الى جنوب هضبة ايران بحدود عام 900 اي بعد سقوط الزعيم بير جئفره داسني ب 50 ..وعاد حفيدە ابراهيم من حنوب هضبة ايران الى ارض اجداده بعد مجيء شيخآدي . وحتى شيخآدي هو من الابيار وجده بير ….اما اذا تعتمد على خلكان ومستوفي وابن تيمية انا مستعد اكتب لجنابك حوالي 100 صفحة عن اكاذيبهم ودجلهم ..واكبر دجال وكذاب في الباطنيات والكراميات هو الكيلاني وعقيل المنبجي .. نعم ربما التقى آدي (( آودي)) بالسهرودي وبقتيبلبان الموصلي ….اما بحياته لم يلتقي ولم يشاهد الدجال الكيلاني ,اصلا كان محكوم بالسجن في فترة مجيء شيخادي الى الموصل ومن ثم الى لالش وبقرار من الخليفة في كوفه واخذه الى سجن كوفا هذا المنافق كيلاني……….
سيروان سليم
إبن أخي العزيز
عدي هو إسم علم عربي يعني كثير العدو أي ركّاض , على وزن فُعي أو فعّال, لقبه شيخ ومع أل التعريف فيصبح الشيخ عدي وبالدمج الكوردي يصبح شيخادي ولا داعي لكثير من العناء والتلاعب بالألفاظ, وبالنسبة لي أنا لا أعني غير الشيخ عدي الثاني الذي إكتسب إسم ولقب ونسب عم أبيه, أما مير براهيم الخورستاني فهو حفيد ملوك الساسان عاد من قندهار أفغانستان للثورة وفشل ثم تهض أجحفاده وإلتحقوا بلالش في 580 هجرية وإنضم لئيزدينمةمير والشيخ عدي الثاني وهسلممان ومحمة رشان وتبلور سعيهم بهذا الدين الئيزدي وشكراً