.حيكت حول شخصية هذا الخاس العديد من الحكايات والرويأت الدينية حول اعماله وأوصافه وقد بحث الكثير من العلمدارية في البحث عنه وعن اعماله ودوره في ديانة الأيزيدية .. والكثير من الباحثين بحثوا في اصل اسطورته…حيث ترجع اصل رويأته والحكاية الى القرن الثاني عشر…وبعد البحث والاتصال بالكثير من القولبيژية والعلمدارية والعقلاء الأيزيدية والمهتمين بأمور الدين..وحسب السبقات الدينية ….الحقيقة شخص باتى ترجع اصل حكايته وروأيته الى شخص اسمه ئامادين ابن شيشمس ابن ئيزدين مير هو كاتب رسائل شيخىسنێ (( شيخسن)) في معبد لالش وبواب خلوته ..وايضا يتم التساؤل ان كان هو كاتب المصحف الشمساني مع ابن عمه هستى ئال توري ابن سجادين وفي هذا الاثناء كان يلقب ئامادين بجاوويش شيخآدي ولالشى نوراني اي قأئد المحاربين الايزيدية في لالش وايضا تم تعينه اميرا على قلعة العمادية بمرسوم رسمة وخاتم شيخ سنێ..
حيث جاء في القول والسبقة الدينية….
. شيخ سنێ پەدشایە
. دەری گافی قۆتایە
. شیخ ئامادین جەواب دایە
. شیخ ئامادین دابۆو جوابە
. ئەو کییە ل بشت میراڤە
. ۆی تیت دەنگی شیخ سنێ
يتم تكملة السبقات في الصور المنشورة تحت المقال المنشور
ولكن من ضمن الاسرار المخفية على الأيزيدية اي ما نسميها السر المخفي عند سقوط أسرة الشمسانين وحكمهم في معبد لالش وتفرد الأدانيين في أدارة شؤن لالش والأيزيدية …وبعد نشوء الخلافات ومعارك بين الطرفين …..فر الأمير ئامادين وهرب مع بعض اتباعه واقربائه الى منطقة وقرية چینارا الواقع قرب باتمان في اقليم خربوت واصبح ضيفا على ابناء عمومته پیر هسن جيناري وأسس زيوى دينية هناك وسمي الزيوى ب ((زويێ شقص چلنارا )) وقد سماه الأيزيدية بشقصي باطى اي شقص باتى وتعني بالمفهوم واللهجة الأيزيدية في منطقة دشتا دوبانى ودشتا زيداڤی ..الشخص الباطني والروحاني أي هو سفير الله بلغتنا الأرضية الدنيوية حيث يفني ذاته لا لأجله بل لأجل الأخرين هذا معنى شقص باتى … حيث كان ئامادين بن شيشمس من اولياء لالش الغنوصية اي هو من الانغماسيين في العالم الروحاني الباطني …. وبعد أن أحسن استقباله وتكريمه بين المريدين والعشائر الأيزيدية جمع حوله الكثير من المريدين حيث قام بجمع محاربين حوله واتخذ لقب شقص باطى (( شقص باتى)) وحاول ارجاع الحكم الى الشمسانين وطرد الأدانيين من لالش ..في البداية عسكر جنوده في دشتا دوبانى في منطقة ارض زينيان مع ابنائه الثلاثة (( شيخ گاڤان ..شیخ پوغا..شيخ زرزا )) وله نيشان ومزار مازال موجود تسمى شقص زينيا ..وله مزار ونيشان في قرية بابا پيرا (( قرية بابير حاليا)) وتسمى مزار شقص باتى وله زيوى دينية وئاقد في قرية جينارا في ارض تركيا الواقعة قرب باتمان وتسمى زيوى شقص باتى ….وبالمناسبة الشمسانين والادانين والقاتانيين اولاد اعمام اصلهم وجذورهم من الأپیار والجميع شمسانين شمسي الديانة على الأيمان بفكرة طاووسي ملك
ايضاح شقص باتى هو ئامدين بن شيشمس وله ثلاثة اولاد ..شيخ گافان .. وشيخ بوغا..وشيخ زرزا..وله ثمانية اخوان وثلاثة اخوات والجميع اولاد شيشمس…. وأمادين هو الابن الاكبر بين اخوانه وكان هو الاقرب الى قلب أبيه شيشم وله ماش الرسمة والمريدين ويعتبر خوداوند وطبيب روحاني في علاج المرض واظهرت له كرامات عديدة بين مريديه
المنشور والمقالة قابل للنقاش والتصحيح والتعديل واضافة معلومات وحذف معلومات لاني مؤمن ان التاريخ والمسائل التاريخية والدينية مختلف عليها
. سيروان سليم شرو
أساساً شقس محورة من شخص العربية , لكنها في مفهومنا اللغوي الكوردي , شقس هو إسم لرمز مجهول مثل قبر أو أثر لمزار , وعندما يكون مجهولاً غائباً يُحترم ثم يُمجّد حتى يغدو خاساً , وهذا هو التعريف الأدق للشقس, وهناك عدة مزارات بهذا الإسم في عدة قرى, أما آمادين فهو خاس معروف قد يكون له نيشان في قرية باتي في نفس القرية ولكن ليس هو الشقس الذي سبق الخاسين والشيخ عدي وهو قديم ربما بير ولكنه ليس شيخاً أبداً