الأربعاء, نوفمبر 27, 2024
Homeاراءعيد الجما (عيد الحزن الجماعي ) : د. خيري الشيخ

عيد الجما (عيد الحزن الجماعي ) : د. خيري الشيخ

الديانة الازدايية الشمسانية التوجه التي تمتد الى ما قبل سومر واكد وبابل واشور ،فهل ان لهذه الديانة لم تكن لها طقوس قبل مجيء الشيخ عدي(لكي تسمى جمايا شيخادي ) فهذا العيد قديم ومرتبط بالطبيعة والجذورالبابلية والسومرية التي مارسوها قبل الاف السنين في معابد المردوخ ونابو ومعبد ايزيدا في العهد البابلي واليوم يمارس الازدائين ما تبقى من تلك الطقوس في معبدهم الرئيسى لالش (لال وهش ) اي عندما تزور هذا المكان يجب ان تقطع الكلام وتسكت وتستمع فقط الى النصائح والطقوس والمراسيم التي تجري في هذا المكان المقدس وحافي الاقدام احتراما لقدسية المكان ،علما ان سلف العرب القدامى عندما كانوا يحجون ايضا يقطعون الكلام ويمشون حفاة الاقدام وهذا قبل الديانات الابراهيمية . ومن مراسيم وطقوس هذا العيد :
١.التضحية بالثور لاله الشمس ( اوتو ، شمش ،شيشم عند الايزدية وهو نور الخالق اي الخالق نفسه ) المتمثل اليوم بقباغ هو تقديم القرابين لاله الشمس (شيشم )لكي يستمر نوره على الارض من اجل رزق وديمومة حياة الكائنات وقد تم تغير هذا الطقس بعد مجيء شيخ عدي واتباعه وربطوه بالجانب الدنيوي من تايد العشائر وقدومهم لتقديم واجب العزاء لوفاة الشيخ عدي والمتمثلة بثلاث عشائر القايدية والترك والماموسية واطلاق العيارات النارية بقدومهم واخذ الثور الى مزار شيخ شمس وتحضيره كسماط ( الاكل الخاص بالاعياد الدينية وفي عزاء الموتى كاكل للحضور وتسمى كه شكين ) .
ان هذا العيد هو عيد الحزن الجماعي لموت الاله دموزي (الله الراعي والضامن للزراعة والمطر) الذي حكمت عليه الالهة انانا (الهة الخصوبة ) بالقتل ونقله الى العالم السفلي لمدة نصف عام ومن ثم اعادته والاحتفال به كعيد راس السنة البابلية بعد ستة اشهر اي في شهر نيسان وهو نفس العيد في الازدايية باسم سرصال وهذا مثبت في علم التاريخ وعلم الحضارات وعلم الاديان وعلم الاثار وعلم الوراثة التي درست وتدرس الان في ارقى الجامعات العالمية .٢.البريات(periهي وصلة قماش كل قطعة ملونة بلون خاص من الاخضر والاحمر والاصفر والابيض ) هي سبعة رايات للاسرار السبعة (القناديل السبعة) التي نورت من نور الله ويمثلها في الارض سبعة من الاولياء والخاسين ولم يبقى شيء موثوق لاي الهة او اولياء كانت تمثل قبل مجيء العائلة العدوية .وتن حصر هذه البريات بهم مع اثنين من اولاد ايزدين امير من ستيا زين التي هي بنت العائلة العدوية(الرايات السبعة :شيخادي ، ملك شيخ حسن ،سلطان ايزي ،شيخ شمس ،ملك فخردين اي شيخ فخر ،شيخ ابو بكر اي شيخوبكر ،ستيائيس والدة شيخادي ) وكل راية يرفعها مريدي ذاك الخودان او الولي.
٣.به ري شبياكي(العرش)
اعتقدت الحضارات القديمة قبل تاريخ الاديان ان الماء هو اصل خلق الارض والسماء وان الخالق يجلس على فلك او كرسي او عرش ساندا على الماء ومن بعد ذلك توارثته الالهة السومرية والبابلية والاكدية والاشورية و الملوك كرمز العرش وكرسي الحكم ثم الديانات الابراهيمية حيث تقول الاسفار اليهودية ان لله عرش او كرسي جالس عليه منذ القدم يحمله ملائكة مجنحة ومن امامه جنود السماء من يمينه ويساره .
والمسيحية تؤكد من الانجيل من رؤيا حزقيال كان الله يجلس فوق العرش …
والعهد القديم يؤكد ان للله (الرب ) كرسي جالس عليه ،ان لله عرش يحمله ملائكة مجنحة . والاسلام فىدي عدة ايات القران منها الرحمن على العرش استوى ،….رب العرش العظيم .وفي الايزدية نقول يا خودانى عه رش وكورسي (يا صاحب العرش والكرسي ) و Gay u Masi(الارض والمياه) . و نراه اليوم من مراسيم به رى شبايكي هو يمثل عرش او تخت شيخادي او كرمز لنعش شيخ عدي عند وفاته وغسله على حوض كلوك ومن ثم دفنه في الرواق حيث يزورون الزوار قبره ويطوفون حوله ٣ مرات وكان هذا الطقس موجود في الشمسانية وهو امتداد لنعش الاله دموزي عندى وفاته والحزن الجماعي عليه من قبل الكهنة وخدم المعبد وعامة الناس وكانت مراسيم الدفن ترافقها التراتيل والموسيقى الدينية عن طريق كهنة كان يطلق عليهم kaual وهذا مثبت في علم الاثار للحضارات السومرية والبابلية واليوم بمرافقة القوالين وبالات الدف وشباب(الناي ) من الموسيقى الدينية . كل هذه الطقوس الشمسانية الازدايية التي تعبد ازداي او ئي داي الذي حور الى اداي ثم ادي واستغل الشيخ عدي لفظة ادي واطلق على نفسه شيخ ادي اي شيخادي وهو بالحقيقة شيخ عدي ولصعوبة لفظ حرف ع عند الايزدية اصبح بمرور الزمن شيخادي ،وكذلك استغل لفظة ايزي التي هي اي زي بمعنى الاله العظيم او الملك العظيم وهو خودا الخالق وحورها الى ايزيد تيمنا باحد اسماء اجداده من بني امية وعظم من شانه بقولين هما قولي ماكي وقول ايزي . وجاء بفكرة الثالوث المقدس من الاديان الابراهيمية بجعل تاووس ملك وايزي وشيخادي من نفس السر اي من النور الالهي وهذا مذكور في السبقة الدينية (هه رسى يه كن هون مه عنا زي نه كه ).
٤.وتشير المصادر الشفوية الايزدية القديمة بان الايزديين كانوا يسيرون من قراهم ويتوجهون الى لالش ويرتاحون عند شجرة امادين او شجرة القوالين لانهم كان يجلسون هناك عندما ياتون ببرى شبايمي من بحزاني مرورا بمدينة عين سفني التي وكان برى شبايكي يضع على الحلان الموجود امام باب بيت بابا شيخ وبتراتيل دينية واقوال وتقديم الطعام للقوالين والمرافقين لهم من شيخ وزير ورجال الدين ودبكات على الدف والشباب (الناي ) ويزورونه التاس ثم يتوجهون الى لالش ويجلسون تحت شجرة نه ه دار وسميت شجرة القوالين او شجرة امادين التي كانت لها تسعة فروع (سميت نه هدار ،للعم بقي الان ٣ فروع فقط ) ومن ثم ينزلون في خانا ايزي هم وما معهم من طعام وحاجيات ويغسلون اوجههم وارجلهم بماء ينبوع في سفح الحبل كاني باي التي اعتقدوا انها تفيد لامراض اامفاصل القريب من خانا ايزي ويستعملون هذا الماء للشرب والطعام ،ثم ياتي السدن او الفقير ويقف على حجر قريب من الخان ويدعوا الحضور الى المراسيم الدينية والسماط كل عند خودانه اي وليه وفي ويشاركون في الدبكة المقدسة ديلانا ده ريى كانيى عند العين البيضاء وفي الليل يحضرون في الجلسة لسماع الاقوال والتراتيل وطقس السما الذي يمثل دوران الكواكب السبعة حول نور الشمس ويعوض بالفتائل من نيران الجقلتو لان النار من النور الذي يضيء في الظلام .وبعدها كانوا يعودون الى خانا ايزي للمبيت وهكذا خلال الايام السبعة من العيد.
٥.نحن لسنا من الذين يقللون مكانة شيخ عدي الاول كونه زاهدا متصوفا عابدا ترك ملذات الحياة وتفرغ لعبادة الخالق ووجد المناخ والبيئة الملائمة لممارسة عبادته في مكان مثالي مثل معبد لالش ولكن هذا لايعطيه الحق في تغير اسس ديانة عريقة بحجة التجديد ولماذا نحتاج للتجديد . ولكن بمرور الزمن وبقدوم اسرته و٤٠ من اصحابه واتباعه ١٢٠ عزز مكانته وبحكم معرفته ومعرفة اهله بالقراءة والكتابة استطاع ان يثبت مكانه ويستغل جهل الشمسانيين ورجال الدين اي الابيار بالقراءة والكتابة وجعلهم مستشارين له ليتعرف على الاقوال والقصائد والابيات التى كانوا يحفظونها على الصدر لعدم معرفتهم القراءة والكتابة وبمرور الزمن تم تغير معظم الاقوال واضافة اسماء الاسرة العدوية وخاصة في وقت شيخ حسن الذي الف كتاب الجلوة لاهل الخلوة (لكونه خلا بنفسه اي انفرد بنفسه في كهف) متفرغا لجمع المعلومات من الابيار المختصين والخبيرين بالدين واضافة ما يتماشى مع مصلحته ومصلحة عائلته وجعل لنفسه ولافراد اسرته حق التفرد بكتابا ملك شيخسن وحتى يومنا هذا .الغرض من هذا الايضاح هو كيف تغير اسم جما للديانة الازدايية الشمسانية التوجه للعبادة الى اسم جما شيخادي.
RELATED ARTICLES

13 COMMENTS

  1. تحية طيبة شيخي العزيز
    عيد الجما هو ليس عيد الحزن على أي شيء, محور العيد هو طقس واحد, ترافقه شعائر مرتبطة به , هذا المحور هو بةري شباكي, وهو شباك يُمثل المعبد الذي كان يضمه, أنا أعتقد أنه معبد الشمس الحضري , زحف عليه الإسلام فأباد أهله الختاريين الشمسانيين , ومن نجا منهم هرب بمقدساته وهو الشباك الذي كان في المعبد الشمساني وتمكنوا من حمله وإنقاذه, هربوا به إلى الجبال المنيعة وتمكنوا من الإحتفاظ به ولما نهض الئيزديون بعد ظهور صلاح الدين وسقوط العباسيين تمكن الئيزديون من الخروج وزيارة مقدساتهم منها لالش وزيارة رمز معبد الحضر الشمساني ولو في العام مرة يُؤخذ إلى لالش سنوياً لينظّف ثم يُعرض داخل القابي ليزوره الئيزديون
    ولما فقد الشيخ عدي الثاني مثلوا نعشه بتخت ئيزيد (بةري شباكي) فيخرج إلى الجلسة ليراه الناس بإعتباره قد إلتحق بالرفيق الأعلى , ثم يُعاد إلى مكانه للزيارة
    حتى التوقيت مرتبط بشهر تشرين الشرقي يجب تعميد الشباك وإعادته إلى مكانه في بحزاني قبل غروب شمس أيلول فيكون العيد اليوم قبل الأخير عيداً وبعده يوم في الطريق ليصل مكانه قبل الغروب هذا هو الشرط والثور هو قربان لإله الشمس صاحب معبد الشمس الذي يرمزه شباكه وشكراً

  2. لیش للشیخ الجلیل ووفاتە أیة علاقة بهذا العید ومن الخطأ تسمیته ب جمایا شیخادي.والمقالة من الألف الی الياء مجرد كلمات متقاطعة ، من الاحسن حذفها. لأنها تشویه للحقائق مع جل إحترامي لکم

  3. الاستاذ حجي علو المحترم رايك صحيح ولكن هل ممكن ان تدلنا على المصدر الذي يقول ان بري شبايكى هو شباك معبد الشمس وسمعت ان هناك شباك مماثل عند الشيعة فهل هذا صدفة .اما العيد هو في العهد السومري هو عيد الحزن لقتل وغياب اله الخصب والراعي ديموزي في العالم السفلي لمدة ستة اشهر الءي حكمت عليه الالهة انانا والذي يصادف كما تفضلت في اليوم الاخير من ايلول الشرقي اي ١٣ من التشرين الاول الميلادي .اما مانشاهده اليوم من تحويل المراسيم الى نعش شيخ عدي الثاني فهي دخيلة على ديانتنا العريقة.تحياتي ومنكم نستفيد.

  4. الاستاذ شريف كجل المحترم
    حبذا لو تفضلت واخبرتنا بالحقائق التي تعرفها وتم تشوشها بهذا المقال .نكون شاكرين اذا زدتنا بالحقائق التي تعرفها لكي نعدل المقال من كلمات متقاطعة الى شيؤدء مفيظ .تحياتي اخي الفاضل

  5. تحياتي للجميع وكل عام بالف الف خير .كل مقال او كتاب او أحاطة لاتعتمد على مصادر تاريخية وحسب التسلسل الزمني للموضوع يعتبر تأويل واجتهاد ليس إلا من يحب يبحث المصادر موجودة بإعداد هائلة في الانترنت ومواقع التواصل الاجتماعي .حينها تزداد المصداقية والثقة .لان تاريخ الاديان متشابك جدا ومتناقض وخاصة حينما تدخل الاسطورة في الموضوع. دمتم

  6. تحية طيبة
    شيخي العزيز المصدر هو الشباك نفسه وشكله وتصميمه, هو شباك وليس شيئاً آخر أما التقديس, فلأنها في الماضي كانت نادرة وصعبة الصنع لا يقتنبها إلا الملوك يزينون بها قصورهم ومعابدهم , وهو لم يكن الشباك الوحيد في المعابد والقصور الساسانية مثل قصر الإمارة الشهير في الكوفة وقاعة أنوشيروان (طاق كسري) ومعبد الحضر الشمساني أو حتى قاعة آبادان الأخمينية ذات السقف الذهبي وغيرها من معابد الداسنيين الزردشتيين، إستولى المسلمون على معظمها وبيعت للصناع لعمل الأواني المنزلية المعدنية الفاخرة , وإحتفظ أصحابها ببعض منها بشتى الوسائل وهربو بها ومنها شباك الشمسانيين قد هربوا به إلى الجبال وكما تعلم أن البيت الشمساني كانت في لالش قبل الشيخ عدي وقد ولد ملكفخردين في مكيرس على وجه الدقة والبيت الشمساني وغيره من الداسنيين لم يستقروا في بحزاني إلا بعد هولاكو وقضائه على بدر الدين والعباسيين ومثلهم مثل إخواننا الشيعة المستعربين فهم جميعاً من أصل ساساني وقد تمكنوا من الإحتفاظ ببعض الشبابيك المقدسة ثبتوها في أضرحة أئمتهم بعد أن ترسخ فيهم الإسلام في حب آل البيت وذلك في القرن الثالث الهجري وليس قبل ذلك بيوم فالمأمون هيّأ الحرية للنشاط الفارسي والسفراء الأربعة رسّخوا المذهب الشيعي في 255 هـ وليس قبل ذلك, ولا إمامٌ قد عرف قبره ولا بني له ضريح قبل ذلك التاريخ, وبعد ذلك ثبتوا شبابيكهم المقدسة في الأبنية المقدسة بعد أن أسلموا ورفع عنهم الخوف, أما الئيزديون فالخوف ما يزال قائماً وإلاّ لثبتوا الشباك في أقدس مبني لزيارته بصورة دائمة بدلا من نقله وسط المخاوف تحمله بغال مسيحية يتقدم القافلة شخصٌ مسلم من بحزاني إلى لالش………… هناك الكثير مما يجب قوله في المستقبل وشكراً
    وقد أصبح رمزا لنعش الشيخ عدي بعد وفاته (وهو الثاني) لأنه لم يمت بينهم بل فقد في ظرف غامض, وبةري شباكي يعني واجهة الشباك وليس حجر الشباك, بةر في الكوردية له عشرات المعاني فهو حرف جر وظرف مكان وزمان و صفة وإسم مثا ثمر حجر ثدي ……….

  7. الاستاذ غازي نزام المحترم
    وهل تعتقد يستطيع اي بحث كتابة بحث او مقال دون المصادر .وبالنسبة لمقالي استندت على ابحاث وكتب الدكتور خزعل الماجدي وكذلك حضارات بابل وسومر وبعض الفيديوات من يو تيوب عن اصل قريش وديانة العرب قبل الاسلام ومناسك الحج في الجاهلية مع بعض المعلونات من الباحثين الازديين ورجال الدين الايزدي .تحياتي

  8. من هو خزعل الماجدي وماذا يعرف من ديننا؟ هل ذكر مرة شيشمس أو ئيزدينةمير؟ هو يعرف الشيخ عدي بن مسافر الذي لا علاقة له بديننا لا من قريب ولا من بعيد, هل ذكر دور صلاح الدين في نهضة الداسنيين الئيزديين ؟ إذاً أقفل بابه هو فقط يُشوش الأذهان
    هو نوه عن شيء مهم وهو بداية نشوء فكرة الملائكة أو الآلهة الثانوية فقال أن زرادشت هو أول من إبتدع فكرة الملائكة وذلك عندما ألغى جميع الآلهة وجعل أهورامزدا الإله الأوحد وستة آلهة مساعدة له (أمشا سبندات) وشكراً

  9. نعم عزيزي دكتور خيري أكثر معلوماتنا عن الديانة الايزيدية هي أسطورية من علم الصدر او مايسمى بالعلم الشفاهي الديني تتواتر بين رجال الدين والقوالين واكثرها فقدت معناها بسبب اللهجات المتداولة وقلة ادراك القائل والكل متفقين بأن نصوصنا الدينية بحاجة الى مراجعة وتنقيح وهناك العديد من المقالات بدون مصادر وانا لا اقصد مقالك تحديدا .مودتي

  10. استاذي العزيز حجي علو المحترم
    خزعل الماجدي كرس حياته في تاريخ الاديان والحضارات .عندما نكتب مقالة او بحث نبحث عن الجذور التاريخية للموصوع وكان لابد لنا من ذكر بعض التاريخ السومري والبابلي وينفي الخزعلي وجود الانبياء ويؤكد انهم ملوك جعلت الديانة اليهودية منهم انبياء وهو لا يتطرق الى اشخاص او رسل في الديانات ويؤكد دائما ان كتب التاريخ تختلف عن كتب الدينية ،اما بالنسبة لشخصية عدي بن مسافر فهذا يعتبر حديث العهد بالنسبة للحضارات التي تمتد الى الاف السنين وانت ادرى .

  11. نعم شيخي العزيز ، أعلم أن الماجدي قد أتعب نفسه في دراسة الأديان لكنه لا يعلم شيئاً عن الدين الئيزدي على الإطلاق, الصحيح الذي قاله عن الدين الئيزدي وأنا أشكره عليه كثيراً أنه قال لم نجد أي ذكر للئيزديين أو الدين الئيزدي في الألواح السومرية ولا البابلية, علماً أن الحضارة البابلية في معظمها هي حضارة كيشية آرية ( كوردية/ فارسية) وأن ئيزيد الإله ظهر في بابل في بداية الحكم الكيشي 1500 ق م وبالدين الزرواني الذي تطورت تسمياته عدة مرات حتى إنتهى إلى الداسني وشكراً

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here

Most Popular