: في المقطع الأول ( 18 ثانية ) : يشكر الأمير الجديد جميع الحضور على تنصيبه أميراُ جديداً على ( الطائفة اليزيدية / الإيزيدية ) . السؤال : لماذا الرجوع إلى الوراء حيث مفهوم الطائفة والتشويه التام الذي أخذ بنصيبه من الإيزيدية الكثير طوال العقود الماضية .؟؟.
: ممثل الأمير الجديد وأكذوبة ( 50 ) ألف صوت من سنجار والشيخان :
أين يكمن دقة برنامج الإمارة الجديدة في إيهام المتلقين بهذا الرقم الكبير من المؤيدين ، هل نبدأ مشوارنا بالحيل سموك .؟.
إنتحال صفة شخصية الأمير مع هذا الرقم محل وقفة قانونية وقع في حفرتها محيطه الضيق .!!.
: وهو عنوان أبيات القصيدة ، ما الغاية من الإبتداء بالآية ( 13 ) من سورة الصف يا شيخ .؟.
ألآ يحمل الأدب الإيزيدي الكثير من الأبيات الدينية بدلاً عن هذا الإجراء .؟.
: هذه الصورة تعود لسنة ( 2019 ) في أربيل ، وأنا هنا أتسآل : هل يمكن لأي إيزيدي ( قومي ) أن يسرح حتى يصل إلى مكاتب الوزراء في إقليم الكرد حصرياً أم ماذا .؟.
– قلتها مع نفسي ثم مع العديد من المتابعين ، وراء هذه الخطوة عدة سيناريوهات .. توقعتها أولاً أمريكية كجزء من الحفاظ على مكانة هذا المعتقد العريق لغايات مخابراتية خاصة فيما بعد ، لكن جلسة التنصيب وضحت نوعاً آخر خارج ما تأملت .. بل ( لعب ) أخرى لا أستبعد ثانيها الـ( كردية ) لإستقطاب الجبهة الإيزيدية المعارضة حوله بلسعة الشعارات القومية وما شابهها وتفكيك المجتمع الإيزيدي بحسب المناطقية تمهيداً لفك إرتباط القضية من جوهرها ( بدليل رضا جبهة عشائر شرفدين الديمقراطي ) ، أو ( عربية – شيعية ) لبسط السيطرة على المثلث ، أو ( آشورية ) لتأمين سهلي نينوى وسنجار ضمن برنامجها المستقبلي .!!!.
يا لهذه المفاجأة من جهة ، ولا أعلم أسرار تشبث أبناء الإيزيدية بهذه الطبقة الحاكمة .. المثقفين قبل الآخرين من جهة أخرى .!!!!.
معروف لدى الجميع من يتحكم على الازيديين في وةلات شيخ وسنجار
لذا الازيديين يحتاجون ثورة وهذه الثورة يجب تبدا من الخارج لان في الداخل ليس لديهم سبيل