الصورة أصبحت أكثر قتامة منذ ذلك الحين، وأحدث مثال على ذلك هو التطورات التي تشهدها شركة فولكس فاغن التي قالت قبيل أيام إنها لم تعد قادرة على استبعاد إغلاق المصانع في موطنها ألمانيا وشعرت بأنها قد تحتاج إلى إنهاء اتفاقية حماية العمالة التي كانت سارية في البلاد منذ العام 1994.