يشرف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، على اجتماع لمجلس المساواة بين الرجل والمرأة، بمشاركة الناشطة الإيزيدية نادية مراد وسيدة الأعمال التونسية وداد بشماوي.
والمجلس مكلف بإعداد ميثاق دولي يخص حقوق المرأة ومكافحة العنف والتمييز بحقها، سيقدم لاحقا إلى زعماء مجموعة الدول السبع بهدف الارتقاء بالقوانين التي تخص نساء العالم.
ويلتئم مجلس المساواة بين الرجل والمرأة الثلاثاء في قصر الإليزيه برعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وبمشاركة أعضاء المجلس، وبينهم الممثلة البريطانية إيما واتسون والناشطة الإيزيدية نادية مراد وسيدة الأعمال التونسية وداد بشماوي.
وكلفت هذه اللجنة بإعداد “ميثاق” دولي تمهيدا لقمة مجموعة الدول السبع المقبلة المزمع انعقادها بين 25 و27 آب في جنوب غرب فرنسا.
وبالإضافة إلى إيما واتسون سفيرة الأمم المتحدة المعنية بقضايا المرأة، يضم هذا المجلس المستحدث خلال قمة مجموعة الدول السبع العام الماضي في كندا، ثلاثة فائزين بجوائز نوبل للسلام هم الناشطة الإيزيدية نادية مراد، وسيدة الأعمال التونسية وداد بوشماوي، وهي ضمن رباعي الحوار الوطني في تونس الذي منح جائزة نوبل للسلام في 2015، والطبيب الكونغولي دينيس موكويغي.
والتحقت به أيضا شخصيات معروفة في دفاعها عن قضايا المرأة.
لكن الإليزيه لفت إلى أن “كرسيا فارغا سيوضع إلى جانب الرئيس ماكرون في تحية إلى المحامية الإيرانية نسرين ستوده القابعة خلف القضبان”.
ومن المرتقب أن يقدم المجلس بحلول العاشر من أيار اقتراحا يستند إلى الأولويات الثلاث التي حددتها فرنسا، وهي تعليم الفتيات ومكافحة العنف ضد النساء وتشجيع النساء على مشاريع ريادة الأعمال.
كما سيقدم هذا الميثاق لاحقا إلى زعماء مجموعة الدول السبع “للارتقاء بالقوانين في مجال المساواة بين المرأة والرجل”.
ومن المنتظر أن يلتئم المجلس مجددا على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل في نيويورك لإعطاء طابع دولي لهذا الميثاق وتوسيع نطاقه.
ويلتئم مجلس المساواة بين الرجل والمرأة الثلاثاء في قصر الإليزيه برعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وبمشاركة أعضاء المجلس، وبينهم الممثلة البريطانية إيما واتسون والناشطة الإيزيدية نادية مراد وسيدة الأعمال التونسية وداد بشماوي.
وكلفت هذه اللجنة بإعداد “ميثاق” دولي تمهيدا لقمة مجموعة الدول السبع المقبلة المزمع انعقادها بين 25 و27 آب في جنوب غرب فرنسا.
وبالإضافة إلى إيما واتسون سفيرة الأمم المتحدة المعنية بقضايا المرأة، يضم هذا المجلس المستحدث خلال قمة مجموعة الدول السبع العام الماضي في كندا، ثلاثة فائزين بجوائز نوبل للسلام هم الناشطة الإيزيدية نادية مراد، وسيدة الأعمال التونسية وداد بوشماوي، وهي ضمن رباعي الحوار الوطني في تونس الذي منح جائزة نوبل للسلام في 2015، والطبيب الكونغولي دينيس موكويغي.
والتحقت به أيضا شخصيات معروفة في دفاعها عن قضايا المرأة.
لكن الإليزيه لفت إلى أن “كرسيا فارغا سيوضع إلى جانب الرئيس ماكرون في تحية إلى المحامية الإيرانية نسرين ستوده القابعة خلف القضبان”.
ومن المرتقب أن يقدم المجلس بحلول العاشر من أيار اقتراحا يستند إلى الأولويات الثلاث التي حددتها فرنسا، وهي تعليم الفتيات ومكافحة العنف ضد النساء وتشجيع النساء على مشاريع ريادة الأعمال.
كما سيقدم هذا الميثاق لاحقا إلى زعماء مجموعة الدول السبع “للارتقاء بالقوانين في مجال المساواة بين المرأة والرجل”.
ومن المنتظر أن يلتئم المجلس مجددا على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل في نيويورك لإعطاء طابع دولي لهذا الميثاق وتوسيع نطاقه.