مع الأسف الإجابة على السؤال لم تتم .
الئيزديون هم قومية قبل أن يكونو ديناً ودينهم مبني على قوميتهم وقدم دينهم , دين لا يُبدل ولا يُنشر ولا يقبل أجنبي , فهم كورد ساسانيون داسنيون , ومسألة الشيطان مختلفة تماً عما عُرض وما يقوله معظم الئيزديين , سببه الوحيد هو الإمتناع عن قبول الإسلام الذي فُرض بالسيف على جميع رعايا الدولة الساسانية الداسنية , وكل من رفض الإسلام ـ بإستثناء أهل الذمة ـ فهو مشرك كافر عابد شيطان ولو ذكرت ألف إله لهم قالوه شيطان ، لا طاوسي ملك ولا ئيزيد ولا خودي ولا الشمس ولا أبوهم و لا جدهم كل آلهم شياطين إلاّ أن يسلمو , خاصة الشمس فقد أكد الحديث في صحيح مسلم والبخاري أن الشمس تشرق من بين قرني الشيطان ويسجد لها الكفار وهؤلاء جهادٌ عليهم إلاّ أن يسلمو , من هذه الآية نتجت الفرمانات كلها فكانت فرماناً واحداً على مدار الساعة لستة قرون في العهد الراشدي والأموي والعباسي وهذه التي يتذكرها الئيزديون هي كلها في العهد العثماني وهي تزيد على 73 فرماناً
مع الأسف الإجابة على السؤال لم تتم .
الئيزديون هم قومية قبل أن يكونو ديناً ودينهم مبني على قوميتهم وقدم دينهم , دين لا يُبدل ولا يُنشر ولا يقبل أجنبي , فهم كورد ساسانيون داسنيون , ومسألة الشيطان مختلفة تماً عما عُرض وما يقوله معظم الئيزديين , سببه الوحيد هو الإمتناع عن قبول الإسلام الذي فُرض بالسيف على جميع رعايا الدولة الساسانية الداسنية , وكل من رفض الإسلام ـ بإستثناء أهل الذمة ـ فهو مشرك كافر عابد شيطان ولو ذكرت ألف إله لهم قالوه شيطان ، لا طاوسي ملك ولا ئيزيد ولا خودي ولا الشمس ولا أبوهم و لا جدهم كل آلهم شياطين إلاّ أن يسلمو , خاصة الشمس فقد أكد الحديث في صحيح مسلم والبخاري أن الشمس تشرق من بين قرني الشيطان ويسجد لها الكفار وهؤلاء جهادٌ عليهم إلاّ أن يسلمو , من هذه الآية نتجت الفرمانات كلها فكانت فرماناً واحداً على مدار الساعة لستة قرون في العهد الراشدي والأموي والعباسي وهذه التي يتذكرها الئيزديون هي كلها في العهد العثماني وهي تزيد على 73 فرماناً