وفي صحيفة ذا تايمز البريطانية نقرأ مقالاً تحليلياً عن الاضطهاد الذي مورس على الإيزيديين في الشرق الأوسط.
وقالت الصحيفة بأن القوات الكردية، أطلقت عملية إنقاذ عندما تعرض الشعب الإيزيدي في شمال العراق لهجوم من قبل داعش في أغسطس/آب 2014. وقادت الكثير من الإيزيديين إلى الأمان، وأمضوا سنوات في مخيمات اللاجئين في العراق. ومع ذلك، يبقى مستقبلهم موضع شك، نتيجة النظرة العنصرية تجاه هذه الديانة القديمة.
وأضافت الصحيفة “من بين جميع خيبات الأمل الكثيرة بعد هزيمة داعش التدريجية – الفشل في إعادة البناء، وإساءة معاملة الأسرى، واستيلاء الميليشيات على جزء كبير من العراق- ولربما تكون محنة الإيزيديين هي الأكثر إثارة للقلق”.
هذا ليس شيئاً جديداً لقد عشنا ألف وأربعمئة عام تحت نظرة عدوانية شديدة , والآن مجرد نظرة عنصرية هذه نعمة , لكن يجب أن نتحمل ونتماسك كي لا تتحقق أحلام الأعداء فحلمهم الذي فشل طوال 1400 عام لن ير النور بعد الآن , لا خوف علينا ولا هم يحزنون , نعم نتحمل المأسات لكننا لن نستسلم