مثل قصة ليخ فالينسا الهراء البولوني, خلقت منه الدعاية الأمريكية بطلاً قوميّاً حتى فصلوا بولندا عن موسكو مما أدى إلى إنهيار السوفييت فرموا بفالينسا وأمثاله في القمامة وعندما أراد ترشيح نفسه للرئاسة بعد تفليش السوفييت لم يحصل على عدد من التواقيع المبدئية للترشيح ومثله بالضبط كورباجوف ولهذا نرى الحابل والنابل وحتى تركيا يُقيمون الدنيا الآن , لكن شوف الأخير
مثل قصة ليخ فالينسا الهراء البولوني, خلقت منه الدعاية الأمريكية بطلاً قوميّاً حتى فصلوا بولندا عن موسكو مما أدى إلى إنهيار السوفييت فرموا بفالينسا وأمثاله في القمامة وعندما أراد ترشيح نفسه للرئاسة بعد تفليش السوفييت لم يحصل على عدد من التواقيع المبدئية للترشيح ومثله بالضبط كورباجوف ولهذا نرى الحابل والنابل وحتى تركيا يُقيمون الدنيا الآن , لكن شوف الأخير