إما موتٌ أو ثبات
لا حل وسط مع هؤلاء الزناة
الحافون والطغاة
القادمين من صحراء لا تعرف حضارةً ولا نبات
كل ثقافتهم رعي الإبل ومضغ القات
وسرقة دجاج الجيران والشاة
وقطع طريق على المشاة
لا أهلآ بهم ودينهم وآياته المخادعات
يكذبون وهم راكعون في صلاة
بكذبهم ونفاقهم خدعوا الكرد وسرقوا منهم البساط
وبعد 1500 عامٍ قالوا لهم أنتم كفرة وعصاة!!
إنهم مجرد حفنة من اللصوص والجُناة
ولا ينفع معهم سوى الرصاص والثبات
هم من الظلام للظلمات
وكل أفعالهم سيئاتٌ في سيئات
أيها الكرد ما ضر السحاب جعجعة الغلاة
فدعوا الريح يهب موجاتٍ وموجات
فجبال كردستان لا تعرف سوى الثبات
فإما أن نحيا بكرامة أو أن نموت موت الخالدين والخالدات.