نائب الرئيس الأمريكي لرئيس الوزراء العراقي “شكرا لمساعدتك الايزيديين”

عجيب
ما الذي قدمه عبدالمهدي لليزيدين حتى تشكره انت،
هل قام بزيارة سنجار
هل شكل للجنة للاطلاع على احوالهم
هل قدم اموالا لفك أسر المخطوفات
هل جاء كلمة يزيدني على لسانه أكثر من مرة
هل رفع سنجار الى محافظة كما هو الحال مع حلبجة
هل لحد الان بنى بيتا واحدا
هل جهزهم بالخدمات الأساسية
هل جهز أماكن خاصة لإيواء والاعتناء بليتامة
هل تم الاعتناء والاهتمام بالنساء المحررات
هل شكل جيشا قويا قادرا على حمايتهم
هل شمل كل عجائز سنجار بالرعاية الإجتماعية
هل وووووووو.

لكنه لم يُساعد ، فتح المقابر في عهده ليست بمبادرةٍ منه , ولم يعمل أي شيء في شأن متابعة تحرير المختطفات ولا حتى الفديات لم يُساهم بفلس ، لا شكر له , أما إذا كان هذا المديح بقصد التنبيه للإهتمام بهم في المستقبل فهذا فشلٌ منه / من أمريكا , عليه أن يُوبخه على إهمال الئيزديين وتهديده بالتدخل المباشر في شأنهم أو إستقطاع سنجار وإلحاقها بشرق سورية وتشكيل منطقة حكم ذاتي للكورد , لكن أمريكا لن تفعل شيئاً لغيرها فلا شكر لها من غيرها