وذكرت تقارير صحفية محلية أن السبب وراء ذلك يعود الى كثرة المصانع في المدينة، ما دعى البلدية الى الدعوة لرفع أسعار المياه.
وبحسب الإحصاءات فإن الفرد الواحد في بلدية هيلسنبوري استهلك خلال العام 2018 حوالي 83189 لتر من الماء، مقابل 27 ألف لتر سنويا من الماء للفرد الواحد في بلدية Nacka التي تستهلك أقل كمية من الماء في السويد.
وذكرت سلطات المدينة أن هذه الأرقام صحيحة، لكن السبب الأساسي وراء كثرة استهلاك المياه لا يعود الى سوء استخدامها من قبل المواطنين، وانما لكثرة المصانع في المدينة.
