كشفت مصادر عراقية حكومية وبرلمانية، اليوم الخميس، عن ما تنفقه #الدولة سنوياً على سفر المسؤولين إلى الخارج، أو ما تُعرف بالإيفادات، مبينة أن المبالغ تتجاوز 30 مليون #دولار أميركي.
ونقلت صحيفة “#العربي_الجديد”، اللندنية، عن المصادر قولها، إن “الإيفادات #الخارجية، تُكلّف الدولة بأكثر من 30 مليون دولار أميركي، ويشمل ذلك رئاسة #الجمهورية وكذلك رئاستَي الوزراء والبرلمان والوزارات والمؤسسات الحكومية الأخرى في #البلاد”.
وأضافت، أن “تلك التكلفة هي الأعلى على مستوى #دول المنطقة، لا سيّما أنّ العادة جرت أن يصطحب المسؤول عائلته أو حتى أصدقاءه في سفره المخصص لمهام رسمية للمصلحة العامة”.
الصحيفة بيَّنت أن كتلاً برلمانية تستعدّ حالياً لإطلاق حملة واسعة تهدف إلى الضغط على الحكومة لتصنيف ملف “الإيفادات الخارجية”، الذي يعد واحداً من “أبواب #الفساد” في #العراق التي قال رئيس الوزراء عادل عبد المهدي إنّها بالعشرات وتستهلك المال العام.
نعلة الله عليكم ، يامسؤولون
٣٠ مليون دولار اشتروا به فقط الخبز ووزعوه على الناس
لا أحد يبقى جوعان.