بغداد: دعا خبير قانوني محمد الشريف، الخميس، إلى أخذ مخاوف المسيحيين والمكونات الاخرى من قانون المحكمة الاتحادية العليا على محل الجدل، مبيناً أن المشروع الحالي يمثل تهديداً للنسيج الاجتماعي.
وقال الشريف في بيان تلقت /موازين نيوز/، نسخة منه، إن “عدداً من السياسيين والاكاديميين واساتذة الجامعات من المكون المسيحي ابدوا مخاوفهم من مشروع قانون المحكمة الاتحادية العليا”.
وأضاف الشريف، ان “مخاوفهم جاءت نتيجة شعورهم بالإقصاء، كون القانون ينص على وجود اربعة فقهاء يرشحهم الوقفان السني والشيعي، ومن ثم ستكون الهيئة القضائية ذات صبغة دينية واحدة رغم ان العراق متعدد الاديان”.
وبين الشريف، أن “مجلس النواب عليه أن يأخذ مخاوف المسيحيين وكذا الحال بالنسبة للصائبة المندائيين والايزيديين على محل الجد، لاسيما القوائم ذات الطابع المدني التي يجب عليها الوقوف بوجه تشريع القانون بصيغته الحالية”.
ولفت الشريف، إلى ان “اقتصار الفقهاء على المسلمين يتعارض مع الدستور الذي يعد ضامناً لجميع مكونات الشعب العراقي، وبالتالي أما أن تمثل جميع المكونات في هيئة للفقهاء لا تكون لها رأي ملزم ويترك القرار النهائي للقضاة، أو أن يتم تجاهل القانون كون المحكمة الحالية تعمل وفق قانون نافذ”.
ويرى، أن “لا داعي لاستحداث تشريع جديد يخلق مشكلات دستورية ويهدد النسيج الاجتماعي للشعب العراقي ما لم يتم صياغته بنحو يضمن حقوق جميع المكونات”.
ماشاء الله على النسيج الأجتماعي ولاداعي للقلق والخوف من قبل الاقليات فالامر منتهى منذ سنين فاليهود تبخروا والصابئة أنقرضت والمسيحيين لم يبقى إلا ثلاثين بالمئة أما الايزيدية جلهم مهاجرين والباقي نازحين واسرى وسبايا فلا داعى للخوف الموضوع منتهى أساسا هي مجرد وقت والسلام .أما الشعارات فهي ليس إلا الضحك على الذقون
يا ماشاء المحاصصين على على النسيج الاجتماعي في العراق.
كفى تجميل القبيح والحديث عن الديمقراطية في العراق.
يكفي حالة المقعد اليتيم الرسمي الأيزيدية في مجلس النواب.
الحديث يجري عن ممثل لكل مائة ألف مقعد والكل يعرفون أن تعداد الأيزيدية أكثر من نصف مليون.
هناك مخطط لتفريغ العراق من الأيزيدية.
بعد تعريب مناطق شيخان وسنجار ،بدات تكريد شيخان.
أي بشكل أدق اسكان الكرد المسلمين بشكل ملفت للنظر في شيخان.والآن في سنجار هناك تشيع.اسكان الشيعة بشكل ملفت وكذا في مناطق المسيحيين مثل برطلة وغيرها وتتحدثون عن النسيج الاجتماعي.
اقرأوا السلام على الأقليات في العراق.
البقية في حياتكم.