أكاذيب على قدمٍ وساق لهدفٍ لا يُساوي شيئاً , فهم أولاً ليسوا قومية خاصة لم تؤمن بالإسلام بل هم شتات متفرقة من جميع العشائر الكوردية التي أسلم بعضها وأبيد معظمها, نجت من كل عشيرة أفراد إحتفظوا بدينهم وقوميتهم ولغتهم ونجوا من سيف الإسلام بالتقوقع والتجمع إلى بعضهم في الجبال , كلما تعرضوا لفرمان هرب الناجون إلى المركه وأستقر من أسلم في بلده وهكذ لا تر اليوم عشيرة ئيزدية ليست لها أقارب مسلمين أكراد وإن غيروا أسماءهم بعد الإسلام مثل الهكاريين الذين أسلموا هم الآن مزوريون وهناك هبابا إسلام وهبابا يزيدية وهاجا مسلمين وهاجا ئيزدية ورشكوتا كذلك والقايديين كثيرون منهم قد دموا من برواري بالا والماموسيين أإلبهم الآن مسلمون في محافظة أربيل , عشيرتنا فخذ من عشيرة البلسيني التي هي من عشيرة الشاهميرية من عمومة عشيرة الشاهوان الموصلية المستعربة والمسلمة موطنها غرب الموصل , لكن فخذا آخر معرفتنا بجغرافيتنا هي منطقة دارةتو في قضاء عقرة قادمةً من الشرق هرباً من الفرمانات المتلاحقة ……….
الئيزديون لا يتكلمون غير الكوردية ولم يفقد شعبٌ في بلاد النهرين خصوصيته لغير العربية , السرياني والكلداني والقبطي والكوردي وغيرهم إما محتفظ بهويته حتى اليوم أو قد إستعرب بالسيف الإسلامي مثل جميع الشيعة وسكان الموصل القدماء كلهم اكراد داسنيون , إستعربوا بسيف هارون الرشيد بقسوةٍ أكثر من السفاح , هؤلاء المستعربين من سكان بعشيقة وبحزاني هم أكراد الموصل أدركهم صلاح الدين والشيخ عدي فلحقوا به محتفظين بدينهم , العلويون فقدوا دينهم ولغتهم
الئيزديون هم النموذج المصغر للدولة الساسانية الذي نجا من الإباد بيت الإمارة التي ينتمي إليها الأمير أنور معاوية , تنحدر من سلالة الشيخوبكر سليل أبى مسلم الخراساني الذي إسمه المدني مير براهيم الخورستاني الذي أتى بالخرقة من خراسان مثبت ذلك في مصحف رش وروايات الئيزديين وكتابات الفرس في الإنترنيت , ولا علاقة لبيت الإمارة بالآدانيين والشيخ عدي من حيث النسب , لا توجد مناسبة ئيزدية آشورية من أي نوع كلاهما يعيشان في نفس البيئة ولذا تتشابه قليلاً بحكم الظرف الطبيعي وليس أكثر من ذلك ولا اقل لا يوجد نابو في الدين أو التراث الئيزدي , علمنا عند القوالين, أي شيء لا يقوله قوال ليس من الدين الئيزدي في شيء , هؤلاء هم تاريخنا وديننا وهويتنا
أكاذيب على قدمٍ وساق لهدفٍ لا يُساوي شيئاً , فهم أولاً ليسوا قومية خاصة لم تؤمن بالإسلام بل هم شتات متفرقة من جميع العشائر الكوردية التي أسلم بعضها وأبيد معظمها, نجت من كل عشيرة أفراد إحتفظوا بدينهم وقوميتهم ولغتهم ونجوا من سيف الإسلام بالتقوقع والتجمع إلى بعضهم في الجبال , كلما تعرضوا لفرمان هرب الناجون إلى المركه وأستقر من أسلم في بلده وهكذ لا تر اليوم عشيرة ئيزدية ليست لها أقارب مسلمين أكراد وإن غيروا أسماءهم بعد الإسلام مثل الهكاريين الذين أسلموا هم الآن مزوريون وهناك هبابا إسلام وهبابا يزيدية وهاجا مسلمين وهاجا ئيزدية ورشكوتا كذلك والقايديين كثيرون منهم قد دموا من برواري بالا والماموسيين أإلبهم الآن مسلمون في محافظة أربيل , عشيرتنا فخذ من عشيرة البلسيني التي هي من عشيرة الشاهميرية من عمومة عشيرة الشاهوان الموصلية المستعربة والمسلمة موطنها غرب الموصل , لكن فخذا آخر معرفتنا بجغرافيتنا هي منطقة دارةتو في قضاء عقرة قادمةً من الشرق هرباً من الفرمانات المتلاحقة ……….
الئيزديون لا يتكلمون غير الكوردية ولم يفقد شعبٌ في بلاد النهرين خصوصيته لغير العربية , السرياني والكلداني والقبطي والكوردي وغيرهم إما محتفظ بهويته حتى اليوم أو قد إستعرب بالسيف الإسلامي مثل جميع الشيعة وسكان الموصل القدماء كلهم اكراد داسنيون , إستعربوا بسيف هارون الرشيد بقسوةٍ أكثر من السفاح , هؤلاء المستعربين من سكان بعشيقة وبحزاني هم أكراد الموصل أدركهم صلاح الدين والشيخ عدي فلحقوا به محتفظين بدينهم , العلويون فقدوا دينهم ولغتهم
الئيزديون هم النموذج المصغر للدولة الساسانية الذي نجا من الإباد بيت الإمارة التي ينتمي إليها الأمير أنور معاوية , تنحدر من سلالة الشيخوبكر سليل أبى مسلم الخراساني الذي إسمه المدني مير براهيم الخورستاني الذي أتى بالخرقة من خراسان مثبت ذلك في مصحف رش وروايات الئيزديين وكتابات الفرس في الإنترنيت , ولا علاقة لبيت الإمارة بالآدانيين والشيخ عدي من حيث النسب , لا توجد مناسبة ئيزدية آشورية من أي نوع كلاهما يعيشان في نفس البيئة ولذا تتشابه قليلاً بحكم الظرف الطبيعي وليس أكثر من ذلك ولا اقل لا يوجد نابو في الدين أو التراث الئيزدي , علمنا عند القوالين, أي شيء لا يقوله قوال ليس من الدين الئيزدي في شيء , هؤلاء هم تاريخنا وديننا وهويتنا