.
كشفت تقارير اعلامية محلية، وجود تحركات على أعلى مستوى ديني من أجل الاستعداد لأي طاريء قد يتطلب تغيير رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي
ووفق ما جرى تسريبه، امس، نقلا عن وسائل اعلام محلية، فإن هناك اتصالات بين زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر ومحمد رضا نجل المرجع الديني علي السيستاني وقوى سياسية أخرى على رأسها تيار الحكمة الذي يتزعمه عمار الحكيم، لاختيار المرشح الأنسب لخلافة عبد المهدي على منصب رئيس الوزراء.
بحسب التسريبات التي لم تعلق عليها أي جهة سياسية، فإن الإطاحة بعبد المهدي تنتظر حسم المرجعية للأمر بعد إثبات فشله في معالجة كثير من الملفات ذات الأهمية الخاصة وكذا فشله في إدارة شؤون العراق.