.
النظام التعليمي في العالم العربي يؤدي إلى مفارقات مدهشة في الخريجين،فطلاب الدرجة الأولى من الأذكياء يذهبون إلى كليات الطب والهندسة،بينما خريجو الدرجة الثانية يذهبون إلى كليات إدارة الأعمال والاقتصاد
وبذلك يصبحون مدراء لخريجي الدرجة الأولى في حين خريجو الدرجة الثالثة يتجهون للسياسة فيصبحون ساسة البلاد ويحكمون خريجي الدرجتين الأولى والثانية.اما الفاشلون في دراستهم فيلتحقون بالجيش والشرطة
فيتحكمون في الساسة، يطيحون بهم من مواقعهم أو يقتلونهم إن أرادوا.
أما المدهش حقاً فهو أن الذين لم يدخلوا المدارس أصلاً
يصبحون شيوخ قبائل يأتمر الجميع بأمرهم !!
النظام التعليمي في العالم العربي يؤدي إلى مفارقات مدهشة في الخريجين،فطلاب الدرجة الأولى من الأذكياء يذهبون إلى كليات الطب والهندسة،بينما خريجو الدرجة الثانية يذهبون إلى كليات إدارة الأعمال والاقتصاد
وبذلك يصبحون مدراء لخريجي الدرجة الأولى في حين خريجو الدرجة الثالثة يتجهون للسياسة فيصبحون ساسة البلاد ويحكمون خريجي الدرجتين الأولى والثانية.اما الفاشلون في دراستهم فيلتحقون بالجيش والشرطة
فيتحكمون في الساسة، يطيحون بهم من مواقعهم أو يقتلونهم إن أرادوا.
أما المدهش حقاً فهو أن الذين لم يدخلوا المدارس أصلاً
يصبحون شيوخ قبائل يأتمر الجميع بأمرهم !!