قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ غارة جوية ضد “قوات إيرانية” بالقرب من العاصمة السورية دمشق لمنع “هجمات قاتلة” بطائرات مسيرة.
وبحسب وسائل اعلام اسرائيلية فان القصف استهدف “عناصر تابعة لفيلق القدس وميليشيات شيعية” في سوريا.
وفيلق القدس هو الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إيران “ليس لديها حصانة في أي مكان وأن إسرائيل ستواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية أمنها وأراضيها”.
ووفقا لما نقلته وكالة الأنباء السورية فإن الدفاعات الجوية تصدت قبيل منتصف ليلة السبت على الأحد لـ”عدوان إسرائيلي بالصواريخ على محيط دمشق وأسقطت أغلبيتها قبل بلوغ أهدافها”.
وتقول إسرائيل إنها شنت مئات الهجمات في سوريا ضد أهداف إيرانية كانت تحاول إقامة وجود عسكري دائم هناك وضد شحنات أسلحة متطورة لجماعة حزب الله اللبنانية التي تدعمها إيران.
وسبق أن لمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى احتمال ضلوع إسرائيل في سلسلة من التفجيرات التي وقعت خلال الأسابيع القليلة الماضية في مستودعات أسلحة تابعة لفصائل تدعمها ايران ضمن الحشد الشعبي.
واتهم نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي ابو مهدي المهندس الولايات المتحدة وإسرائيل بالمسؤولية عن تلك التفجيرات وهو الاتهام الذي نفته واشنطن.
وقالت الحكومة العراقية إن تصريحات المهندس لا تمثلها ولا الحشد الشعبي.
غيران هو العنصر الوحيد في الشرق الأوسط الذي يقض مضاجع أعداء إسرائيل , فإذا استمرار الملالي في معاداة إسرائيل , وردت عليها إسرائيل بالمثل , بالتأكيد سينتهي الموضوع بإرتماء إيران في أحضان السعودية وتركيا وستنضم إليهم مصر والاردن على الفور وحينها لن يكون لإسرائيل مكان تعيش فيه على هذا الكوكب , الإسلام ليس لديه تعهد أو إتفاقية أو حدود أما رأيتم حدود داعش ؟ إذا إمتلك القوة (( ولاتهنو وأنتم الأعلون)) التمسك بالمعاهدات لحين إمتلاك القوة , وإذا إنتهت الجولات بهزيمة الملالي فقط أي تغيير النظام فذلك بداية لعهد جديد فيه كل الخير
إيران هو العنصر الوحيد في الشرق الأوسط الذي يقض مضاجع أعداء إسرائيل , فإذا استمرار الملالي في معاداة إسرائيل , وردت عليها إسرائيل بالمثل , بالتأكيد سينتهي الموضوع بإرتماء إيران في أحضان السعودية وتركيا وستنضم إليهم مصر والاردن على الفور وحينها لن يكون لإسرائيل مكان تعيش فيه على هذا الكوكب , الإسلام ليس لديه تعهد أو إتفاقية أو حدود أما رأيتم حدود داعش ؟ إذا إمتلك القوة (( ولاتهنو وأنتم الأعلون)) التمسك بالمعاهدات لحين إمتلاك القوة , وإذا إنتهت الجولات بهزيمة الملالي فقط أي تغيير النظام فذلك بداية لعهد جديد فيه كل الخير