تتميز الطريقة المنهجية لاستاذنا الجليل , في اسلوبية مبتكرة وخلاقة , في طريقة التعليم والتدريس , التي يتبعها في هذا الكتاب القيم في دراساته وبحوثه في علم العروض وفلسفتها , في موسيقى الشعر , والايقاع في القصيدة . بأبسط الطرق التطبيقية المشوقة والممتعة , في التذوق الجمالي في الايقاع الشعري . لاشك ان بعض الطلاب والمتعلمين وحتى الشعراء ( الاقدمون والمعاصرون ) , يشكون من مشكلة الوزن وضبط العروض الشعرية , لذلك تصاحبهم بعض المعوقات في الاخلال في العروض وتطبيق الوزن الشعري في القصيدة .
في هذا الكتاب يتناول دراسات تطبيقية مع الشرح والتفسير والتحليل والتوضيح , في فلسفة العروض والايقاع الموسيقي الشعري , ويقدمها في اسلوبية منهجية فذة ومبسطة , في طريقة التدريس والتعليم والتطبيق , بطريقة فنية خارقة , او بطريقة الديدالوسية , التي تخلق من الصعب سهل , ومن الممل مشوق وممتع . هذه طريقة التي عرضها في هذا الكتاب القيم , وطريقته السهلة وفذة في فلسفة علم العروض , وتقديمها في اسلوب سهل ومشوق وممتع ولغة جميلة ومبسطة , في عروض موسيقى الشعر و الايقاع الموسيقي , وضبط النغم في القصيدة , بطريقة تعليمية مبسطة من خلال التطبيقات والامثلة , التي تزيل الصعوبة والابهام والمعوقات , في الاخلال في ضبط الوزن والايقاع . وتسهيل الفهم في العلاقة بين الايقاع الموسيقي والايقاع الداخلي , والضبط الوزن الشعري , واعطاء الاهمية في الصوت المفردة النغمية أو اللحن الغنائي في المفردة , وطريقة التعليم في تجاوز الاشكالات الكثيرة التي تواجه الطالب والمتعلم والدارس , وحتى المواهب الشعرية الشابة , التي تريد ان تشق طريقها في الابداع الشعري المتمكن , لكن تواجه صعوبات في ضبط الوزن والايقاع واللحن الموسقي في الشعر , وحتى في المفردة الصوتية , التي لها نغم ولحن صوتي , بهذه الطريقة التعليمة الفذة في تبسيط الاشكالات , ورفع بعض الصعوبات , من خلال امثلة تطبيقة مختارة بذائقة ادبية رفيعة , وفي تقديمها بطريقة تعليمية استاذية بارعة . لذلك ان هذه الطريقة السهلة في تقديم علم العروض , او في فلسفة العروض , تختلف بشكل كبير . عن التي تقدمها الكتب المدرسية , بطريقة الجافة والمملة وجامدة , دون ذائقة ابداعية في التقديم , وكذلك في طريقة التعليم والتدريس , التي يواجه فيها الطالب والمتعلم بعض الصعوبات والابهام والغموض وحتى الضجر والتأفف . من الطريقة الاكاديمية الجافة , ولم تسهل على الطالب والمتعلم والدارس على الفهم ,بل تخلق بعض الاشكاليات في ضبط الوزن . ضبط الايقاع الموسيقي . ضبط الايقاع الداخلي , ضبط الصوت النغمي والغنائي للمفردة الشعرية . لذلك يقدم طريقة سهلة , في كيفية تجاوز الاخلال والخلل في الايقاع . فأن هذا الكتاب مهم جداً لمتذوقي الشعر عامة , وكذلك الشعراء الشباب . يجدون الطريقة المثلى في تبسيط الصعوبات , يجدون طريقة التطبيق المشوقة والممتعة . لذلك يجدون الفرق الشاسع , في طريقة تقديم , بين الكتب المدرسية الجافة بدون ابداع متمكن , بشكل اكاديمي جاف , حتى تخلو من الرغبة والتشويق في التعلم . وبين طريقة استاذنا الجليل , التي يقدمها بشكل مشوق بحيث تحل الكثير من الاشكالات والصعوبات , وتخلق الرغبة عند الدارس والمتعلم . ان يبدع في الطريقة الاستاذية المنهجية في اسلوبها الحديث المبتكر والخلاق في التقديم , كمعلم ماهر يخلق في ابداعه التدريسي والتعليمي بروحية بارعة في احترافيتها الاستاذية . مثلاً على سبيل المثال طريقة تعليم البحور الشعرية في الكتب المدرسية ,تقدم بطريقة الحفظ مثل المحفوظات المدرسية ( الدرخ ) دون شرح وتفسير مشوق . مثلاً البحر الطويل يقدم كالاتي . ونفستقديم بقية العروض او البحور الشعرية اخرى , بهذه الطريقة الحفظ او الدرخ
في هذا الكتاب يتناول دراسات تطبيقية مع الشرح والتفسير والتحليل والتوضيح , في فلسفة العروض والايقاع الموسيقي الشعري , ويقدمها في اسلوبية منهجية فذة ومبسطة , في طريقة التدريس والتعليم والتطبيق , بطريقة فنية خارقة , او بطريقة الديدالوسية , التي تخلق من الصعب سهل , ومن الممل مشوق وممتع . هذه طريقة التي عرضها في هذا الكتاب القيم , وطريقته السهلة وفذة في فلسفة علم العروض , وتقديمها في اسلوب سهل ومشوق وممتع ولغة جميلة ومبسطة , في عروض موسيقى الشعر و الايقاع الموسيقي , وضبط النغم في القصيدة , بطريقة تعليمية مبسطة من خلال التطبيقات والامثلة , التي تزيل الصعوبة والابهام والمعوقات , في الاخلال في ضبط الوزن والايقاع . وتسهيل الفهم في العلاقة بين الايقاع الموسيقي والايقاع الداخلي , والضبط الوزن الشعري , واعطاء الاهمية في الصوت المفردة النغمية أو اللحن الغنائي في المفردة , وطريقة التعليم في تجاوز الاشكالات الكثيرة التي تواجه الطالب والمتعلم والدارس , وحتى المواهب الشعرية الشابة , التي تريد ان تشق طريقها في الابداع الشعري المتمكن , لكن تواجه صعوبات في ضبط الوزن والايقاع واللحن الموسقي في الشعر , وحتى في المفردة الصوتية , التي لها نغم ولحن صوتي , بهذه الطريقة التعليمة الفذة في تبسيط الاشكالات , ورفع بعض الصعوبات , من خلال امثلة تطبيقة مختارة بذائقة ادبية رفيعة , وفي تقديمها بطريقة تعليمية استاذية بارعة . لذلك ان هذه الطريقة السهلة في تقديم علم العروض , او في فلسفة العروض , تختلف بشكل كبير . عن التي تقدمها الكتب المدرسية , بطريقة الجافة والمملة وجامدة , دون ذائقة ابداعية في التقديم , وكذلك في طريقة التعليم والتدريس , التي يواجه فيها الطالب والمتعلم بعض الصعوبات والابهام والغموض وحتى الضجر والتأفف . من الطريقة الاكاديمية الجافة , ولم تسهل على الطالب والمتعلم والدارس على الفهم ,بل تخلق بعض الاشكاليات في ضبط الوزن . ضبط الايقاع الموسيقي . ضبط الايقاع الداخلي , ضبط الصوت النغمي والغنائي للمفردة الشعرية . لذلك يقدم طريقة سهلة , في كيفية تجاوز الاخلال والخلل في الايقاع . فأن هذا الكتاب مهم جداً لمتذوقي الشعر عامة , وكذلك الشعراء الشباب . يجدون الطريقة المثلى في تبسيط الصعوبات , يجدون طريقة التطبيق المشوقة والممتعة . لذلك يجدون الفرق الشاسع , في طريقة تقديم , بين الكتب المدرسية الجافة بدون ابداع متمكن , بشكل اكاديمي جاف , حتى تخلو من الرغبة والتشويق في التعلم . وبين طريقة استاذنا الجليل , التي يقدمها بشكل مشوق بحيث تحل الكثير من الاشكالات والصعوبات , وتخلق الرغبة عند الدارس والمتعلم . ان يبدع في الطريقة الاستاذية المنهجية في اسلوبها الحديث المبتكر والخلاق في التقديم , كمعلم ماهر يخلق في ابداعه التدريسي والتعليمي بروحية بارعة في احترافيتها الاستاذية . مثلاً على سبيل المثال طريقة تعليم البحور الشعرية في الكتب المدرسية ,تقدم بطريقة الحفظ مثل المحفوظات المدرسية ( الدرخ ) دون شرح وتفسير مشوق . مثلاً البحر الطويل يقدم كالاتي . ونفستقديم بقية العروض او البحور الشعرية اخرى , بهذه الطريقة الحفظ او الدرخ
فعولن مفاعيلن فعولن مفاعيلن
// 0/ 0 //0/0/0 //0/0 //0/0/0
والطريقة المتذوقة في التقديم . تعتمد على الايقاع الموسيقي والايقاع الشعري , وايقاع صوت المفردة بلحنها الغنائي او جرس صوتها , بطريقة تضبط الوزن بابسط توضيح مشوق في الايقاع الجميل لموسقى الصوت والمفردة واللفظ والتي تبدأ بقاعدة المتحرك والساكن ( /0 ) في توافق في الايقاع والصوت , تؤدي وظيفتها السمعية , وتؤثر في السامع بأيقاعها الجميل , او طريقة لحنها الجميلة . ترضي أذن السامع بطريقة مشوقة في الابداع في التقديم , لانه هناك قاعدة حتى السهل اذا لم يعرف يقدم نفسه بطريقة مشوقة وجذابة يصبح صعباً جداً للفهم . فكيف الحال في علم العروض . لذلك استاذنا الجليل يختار الطريقة الديدالوسية نسبة الى ( ديدالوس ) المهندس والفنان الخارق والفنان الماهر الاغريقي , الذي يقدم التصاميم وطريقة التطبيق الصنعة , بالابداع الخارق ويحقق نتائج مذهلة , يعني يخلق من المتاهة حقيقة . مثلاً عندما سجنه ملك كريت ( مينوس ) مع ابنه ( ايكاريوس ) في قلعة محصنة , ابتكر طريقة الطيران بأجنحة الريش الملصوقة بالشمع , ونجحت الطريقة في الطيران , واوصى ابنه بعدم الاقتراب من اشعة الشمس , لانها كافية لاذابة الشمع , ولكن ابنه اغرته اشعة الشمس مما ذاب الشمع وتفتت الريش وسقط في البحر , بينما أبيه ( ديدالوس ) وصل الى جنوب ايطالية جزيرة( صقلية ) يعني فكرة الطيران سبقت عباس بن فرناس بالآف السنين . والمثال الآخر . في حرب الطروادة التي طالت عشرة اعوام , دون ان يتمكن احد الطرفين المتحاربين من التغلب على الاخر وتحقيق النصر , ولكن اليونانيين خطرت لهم فكرة ( ديدالوس ) عندما صنع الحصان الخشبي الى ملك كريت ( مينوس ) فطبقوا فكرة في صنع الحصان الخشبي , وحققوا الانتصار . بهذه الروحية الفكرية والفلسفية يقدم استاذنا الجليل , طريقته في التعليم والتطبيق من خلال الامثلة الكثيرة في الكتاب , التي تحمل مقاطع من قصائد الشعراء ( الاقدمون والمعاصرون ) بذائقة ادبية وشعرية فذة . ومحاولة ايصال فهم علم العروض وفلسفته , والايقاع الموسيقي في الشعر , وطريقة ضبط الايقاع وضبط الوزن الشعري . في اسلوب مشوق وممتع . في بساطة متناهية من خلال الامثلة التطبيقية . في توضيح مشوق يزيل الالتباس والخلل واشكالات الكثيرة . وقد اشتمل الكتاب على خمسة بحوث او دراسات تطبيقة في هذا الجانب . في العروض والايقاع الشعري في موسيقى الشعر . وهي :
1 – المكررات اللفظية معياراً وزنياً
2 – محاولات في الابتداع
3 – الايقاع الداخلي في القصيدة التفعيلة
4 – الخلل العروضي
5 – أشكالية الايقاع في موشح ( كَلَّلِي ياسحبُ ) .
. اتمنى ان يلتفت انتاه المشرفون في وزارة التربية والتعليم العالي . ان يضعوا هذا الكتاب القيم والمهم ضمن المناهج التعليمية المدرسية . حتى يسهلوا امور كثيرة على الدارس والمتعلم والطالب . حتى نتخلص عن بعض المناهج التعليمة المملة والجافة , والتي تخلق اشكالات شتى , يضطر الطالب في البحث عن الكتب التعليمية المبسطة والسهلة في المكتبات العامة , وهذه مشكلة عويصة تواجه الطلبة والدراسين والمتعلمين . وهذا الكتاب لاستاذنا الجليل سهل وممتع , لذلك اتمنى ان يأخذ طريقه الى المنهاج التعليمية في وزارة التربية والتعليم العالي . عند ذلك كما يقولون , ضربنا عصفورين بحجر واحد
لانأخذ احدى دراساته المشوقة في التطبيق والامثلة .
× الايقاع الداخلي في القصيدة التفعيلة :
لاشك ان المسألة العروضية في الايقاع الداخلي للقصيدة , يتوقف على ضبط الايقاع والوزن , في توافق صوتي أي ( توافق صوتي بين مجموعة من المحركات والساكنات , تؤدي وظيفة سمعية , ويؤثرُ فيمن يستجيب له ذوقياً , وهذا التوافق , قد ترتضيه أُذن دون اخرى , قيبقى ايقاعاً ليس غير , لان الايقاع العام يرتبط بالتوافق الجماعي لا الفردي ) ص57 ولكن تبقى مسألة حيوية هي معيار علم العروض , ضبط الايقاع الداخلي والوزن , ولكن هذه تعتمد على اشياء وخصائص معينة في القصيدة , منها تجربة الشاعروخبرته , ومدى قدرته على ضبط الصياغة بالايقاع والوزن , مدى شعوره واحاسيسه تجاه النغم الشعري , او لحن الايقاع , مدى قدرته في تقديم قصيدة مكتنزة في الصياغة الفنية والتعبيرية . بكل تأكيد هذه البراعة في القصيدة تختلف من شاعر الى آخر . تختلف في الضبط وعدم الاضطراب والخلل في الايقاع الداخلي , ومدى تقبل النعم الداخلي وصوت النغم للمفردة الشعرية , وهي علاقة متداخلة ومتجانسة , بين الايقاع الشعري والايقاع الموسيقي . و ينطبق هذا على الشعر الشطرين والشعر التفعيلة او الشعر الحر . ويستخلص استاذنا الجليل خلاصة النتائج التطبيقية . في تحليل الخلل والاضطراب والاشكال في الايقاع والنغم الصوتي , ويجد ان المعايير الايقاعية والوزنية التي يصوغها الشاعر , هي مسألة ابداع وذوق وتوافق في الايقاع , في مميزاتها الاسلوبية . واجمل جملة ملاحظات مهمة في دراساته التطبيقية , التي توصلت اليه النتائج وهي :
اولاً – التكرار : يلعب التكرار في القصيدة الحرة ( التفعيلة ) دوراً مهماً , في تثبيت ايقاعها الداخلي , وهذا التكرار يأتي في عدة مستويات عديدة , ولا يمكن حصرها حصراً كاملاً , وانما يمكن اختيار اكثر شيوعاً في التجارب الشعرية .
1 – تكرار كلمة واحدة في الشطرين تصبح قافية . ويذكر الكثير من الامثلة التطبيقية , التي يقدمها بتذوق جمالي وفي توضيح مبسط. ونختار هذا المقطع من المقاطع الاخرى
للعراق المحارب كلُّ الكلامِ
عن الحرب كل الكلامِ
عن السلم كل الكلامْ
فالسلام العراق الذي نعرفه ,
والعراق السلامْ
هكذا يوضح صيغة التدوير بكلمة ( الكلامْ ) الساكنة وهي القافية , بدليل كلمة ( السلامْ ) في الشطر الثاني , أي كلمة التكرار هي التي قادت الى أتخاذ حرف الروي .
بهذا التوضيح المبسط في لغته الواضحة في الفهم التعليمي .
2 – تكرار كلمة او اكثر في اول السطر مع الاحتفاظ بالقافية , وهذا المستوى من التكرار يفيد التأكيد على ايقاع الكلمة ذاتها , لانه لا يكتفي بالايقاع العام للقصيدة , ولا بالموسيقى التي تضيفها القافية ( حرف الروي ) , وانما يلجأ الى التكرار في اشاعة الايقاع في الصيغة الشعرية .. نختار قصيدة الشاعر محمد جميل شلش
سلاماً ياعراق …. من زاخو الى البصرة
سلاماً ياعراق الثائرين ومعقل الثورة
سلاماً ياعراق السلم ،تحميه , وتفتح للهوى صدره
3 – التجنيس الكامل : هو مستوى آخر من مستويات التكرار . اذ تكرر اللفظة فيه باكثر من معنى , حتى يصير هذا التكرار ايقاعاً لازماً للايقاع العام , في سبيل اجهار وتضخيم الايقاع الداخلي . ويذكر الكتاب امثلة تطبيقية على شتى اغراض الشعر في هذا الجانب . ولكن أختار مثال تطبيقي على الغناء العراقي المعرف ب( الابوذية ) التي قدمها في براعة التشويق . وهي اسلوبية جميلة في تقديم الامثلة المشوقة في الذوق الرفيع , التي تختلف عن الامثلة في الكتب المدرسية الجافة . لذلك اختار هذه القصيدة من ( الابوذية ) :
كفاها منية النفس كفاها ……… ( كفى يكفي )
يتوق الورد للعطر كفاها ……… ( كفمها )
اذا أومأت يوماً كفاها ………… ( كفاها / مثنى كف )
لصارَ الصخرُ أزهاراً شذية
ثانياً : التدوير :
وهو على مستويين :
المستوى الاول : التدوير المقفى , ويعد التدوير ظاهرة من ظواهر القصيدة العراقية الحديثة , ونختار قصيدة الشاعر يوسف الصائغ :
آه ….. يا امرأة اعطتني في منتصف الليل
شهادة ميلادي
أي امرأةٍ تملكُ أن تعطيني الساعة
أوراق أستشهادي
أو تسمح لي , لحظة موتي , وأن أتحسس دفءَ مشيمتها
واشم عبير بلادي
المستوى الثاني : التدوير السائب
والمقصود به التدوير الذي ينتهي بنهاية القصيدة . ونختار قصيدة الشاعر كريم جيخور :
هل كنت أحلم أن أكون ملكاً
هل كنت أنتمي الى احدى سلالاتهم ؟؟؟
بالطبع لا
فأن جدي السابع عشر كان إمَّا فلاحاً بلا ارضٍ
او راعيا من دون قطيع
أو كان ينتمي الى تنظيمات عروة بن الورد
أو مجموعة تأبط شراً الانتحارية
أو كان عاشقاً ليس لديه أوراق
لكتابة رسائل الغرام
مع هذا
إنه الآن ينام سعيداً في قبره الخرب
لأن أحد أفراد سلالته وهو أنا بالتأكيد
قد أصبح شاعراً يتجمع على ابوابه الملوك