انا هنا لا اقصد ترك ديننا وعاداتنا وتقاليدنا ، بل بالعكس ادعوا إلى تعزيز المباديء الاساسية لهذا الدين وتوحيد الموقف السياسي والاجتماعي والديني وفي نفس الوقت ترك كل الاساطير والخرافات والامور التي لاتمت للايزدية باية صلة .
علامات الاستفهام هذه وغيرها كثيرة يجب الوقوف عندها بكل جرأة وإيجاد الحلول المناسبة لها وإعادة النظر في جميع أمورنا الدينية والدنيوية، وإلا فان الرقم سوف يزداد وبذلك سوف نبقى نبكي على ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا.
والله من وراء القصد
خدر شنكالى
ملاحظة : اعتذر عن التأخير في الكتابة حيث كان المفروض ان يتم كتابتها ونشرها في الثالث من آب وذلك لظروفي الصحية الغير مستقرة التي تمنعني عن الكتابة ومتابعة النت احيانا