عُرف القاضي #رحيم_العكيلي عند الأوساط الشعبية، عندما ترأس #هيئة_النزاهة العراقية في الفترة (2007 ـ 2013) وتوَّعد بفتح ملفات فساد تدين رئيس الوزراء الأسبق #نوري_المالكي، وهو ما دفع الأخير إلى تلفيق تهم ضد العكيلي، وأنتهى الأمر إلى أن اضطر القاضي إلى مغادرة العراق.
حتى عاد العكيلي إلى العراق بعد إسقاط جميع التهم الصادرة بحقه، بمساعدة من زعيم التيار الصدري #مقتدى_الصدر، وعمل مع قادة تحالف “#سائرون” بعد الانتخابات البرلمانية التي أجريت في مايو عام 2018.
وهو رحيم حسن جريو العكيلي، المتولد 1966 في بغداد، والحاصل على شهادة الدبلوم العالي في الدراسات القضائية عام 1997، وعلى شهادة الماجستير بالقانون العام 2007 من جامعة “سانت كلمنست” العالمية.
وازدادت حظوظ العكيلي لرئاسة الحكومة العراقية الجديدة، بعد طرح اسمه من قبل المقرب من زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، (صالح محمد العراقي)، ولم يرفع #المتظاهرين، لغاية الآن، شعارات بالضد من ترشحه.