أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي #بنيامين_نتنياهو، أن #تل_أبيب تقيم علاقات “سرية” مع دول عربية وإسلامية، عدا ثلاث منها فقط.
وقال نتنياهو في كلمة خلال مؤتمر “رؤساء المنظمات اليهودية الأميركية” بالقدس إنه «يطوّر علاقات إسرائيل مع دول عربية وإسلامية».
وأكمل: «أستطيع أن أقول إن دولة واحدة أو دولتين أو ثلاث منها فقط لا تقيم معنا علاقات تتعزز باستمرار».
وأضاف: «زرت مع سارة (زوجته) سلطنة عمان قبل عام تقريباً وقمنا قبل أسبوعين بزيارة مؤثرة إلى رئيس مجلس السيادة السوداني (عبد الفتاح البرهان)».
وتابع أن «السودان هي دولة إسلامية تتحدث العربية استضافت مؤتمر الخرطوم الذي حدد (اللاءات الثلاث ضد إسرائيل)، والآن يدور الحديث عن إطلاق عملية تطبيع مسرعة».
واعتبر نتنياهو أن «هذه التغيرات العملاقة تنبثق من كون #إسرائيل قوة يجب أخذها بالاعتبار».
قال موجها كلامه إلى الدول العربية «التعاون مع إسرائيل يساعد في ضمان مستقبل شعوبكم وأمنها»، مبيناً أن «دولة تشاد جددت علاقاتها معنا أخيراً».
وباستثناء #مصر والأردن، لا تقيم أي دولة عربية علاقات دبلوماسية علنية مع إسرائيل، لكن في الفترة الأخيرة ازدادت وتيرة التطبيع من خلال مشاركات إسرائيلية في أنشطة رياضية وثقافية وفنية تقيمها دول عربية، بحسب مواقع عربية وأجنبية.
أحدهم هو الأغبى في التاريخ بشار الأسد الذي لا ناقة له في قضية العرب ولا جمل , البعثيون العروبيون هم الذين أقحموا سوريا في حرب الايام الستة 1967 وخسروا بعض الأراضي التي سكانها الآن في النعيم يعيشون في ظل إسرائيل وهم دروز, و……………, بعد الجولة الثانية الخاسرة تنازل العرب كلهم عن القضية , الردن عن كل الضفة التي هي أكبر من إسرائيل السابقة مقابل لاشيء والسادات تنازل عن غزة مقابل أن لا تحتل القاهرة ولكل دولة حديثها إلاّ بشار الذي تتكالب عليه كل الدول العربية وهو يقف بعناد إلى جانب قضيتهم وهو ليس عربياً ولا يعترف العرب بعروبته , وهو الآن بأشد الحاجة إلى التعاون الإسرائيلي لكنه بنفسه قد إختار الهلاك