شل فيروس كورونا المستجد العالم بأسره، وأدخله في إقامة جبرية، ودفعه لاتخاذ قرارات “قاسية” ستؤثر حتماً على الاقتصاد والخطط التي كانت موضوعة سابقاً بدون أدنى شك.
ودول الخليج ليست بمنأى أو استثناءً مما يحدث في العالم؛ إذ انقلبت التوقعات بشأن ميزانياتها بعد الفيروس رأساً على عقب، حيث تحولت جميعها إلى عجز بنسب متفاوتة أقلها دولة قطر.
فريق الإعلام الجديد بموقع “الخليج أونلاين” أعد الإنفوجرافيك أعلاه حول تأثير فيروس كورونا في ميزانيات دول الخليج.