{بغداد: الفرات نيوز} توقع رئيس إئتلاف الوطنية، اياد علاوي، ان تنحصر المنافسة على منص رئاسة الوزراء بين مرشحين أثنين فقط.
وقال علاوي في حلقة مع برنامج {كالوس} بثته قناة الفرات الفضائية اليلة ان “ترشيح عادل عبد المهدي لرئاسة الوزراء خيار جيد كما لا زالت لحيدر العبادي حظوظ بالمنصب”.
وأضاف ان “عبد المهدي سيكون مرشحا توافقيا كونه غير محسوب على أحد ويتمتع بعلاقات مع الجميع” متوقعاً ان “تكون المنافسة النهائية لرئاسة الوزراء بين العبادي وعبد المهدي”.
وأشار “حتى الآن لم يصدر أي موقف أمريكي تجاه عبد المهدي ولكنه اعتقد سيكون متوافقاً مع الرأي العام اذا حصل ترشيحه” لافتا الى ان “عبد المهدي اذا تولى رئاسة الحكومة فانه سيواجه تحديات صعبة ومشاكل عديدة”.
وتابع، ان “العراق اليوم منهوب مسبي مدمر ولدينا 4 ملايين لاجيء ونازح وجنوب منتفض وفساد متفشي وبغداد مصنفة كأسوأ مدن العيش في العالم” محملاً “الساسة بعد 2003 مسؤولة ذلك”.
وأكد علاوي “لا نؤمن بالمحاصصة والطائفية السياسية بأي شكل من الأشكال التي لم تجلب لنا سوى الويل وللاسف اليوم تجذرت وتعمقت المحاصصة الطائفية في العراق وأصبح من الواجب الخروج منها” منوها الى ان “الدستور لا ينص على هذا العرف السياسي في المحاصصة”.
وشدد على ان “الدعوة الى تكتل طائفي سواء سني ام شيعي لا يخدم مصلحة الشعب ويضر بوحدة العراق” محذرا من ان “شرعية النظام السياسي على المحك في العراق وما يكرس ذلك المهزلة التي جرت في الانتخابات النيابية الأخيرة” على حد قوله.
وأوضح “المشكلة اليوم هي المحاصصة الطائفية المقيتة والفساد المستشري الذي اصبح نتعامل معه مواقع حال” مشيراً الى انه “شاهد تقارير عن فساد انتخاب رئاسة البرلمان وفتحت بها أشبه بـ{البسطيات} والمزاد” لافتا الى انه “كتب قراراً بالانسحاب من مجلس النواب في 5 أيلول أي بعد عملية انتخاب رئاسة البرلمان احتجاجاً لما حصل”.
وعزا هذه الخروقات الى “الانتخابات العامة التي لم تكن سليمة وغير صحيحة وهناك تزوير وضخ أموال ولو تم إعادة العد والفرز الكي للانتخابات لتغير نحو نصف اعضاء البرلمان الحاليين لان الانتخابات كانت مبينة على الفوضى والتزوير” بحسب قوله.
وبشأن منصب رئاسة الجمهورية قال رئيس ائتلاف الوطنية اياد علاوي “هناك أسماءعدة مطروحة للمنصب بينها {برهم صالح} وهو من الكفاءات العالية والاخلاقية والمهنية ونأمل حصول توافق كردي على احد المرشحين”.
وعزا دخول الحزب الديمقراطي الكردستاني الى المنافسة بقوة الى رئاسة الجمهورية بسبب إلغاء منصب رئاسة اقليم كردستان، وصار للديمقراطي بعد إلغاء رئاسة الاقليم الحق في التنافس على رئاسة الجمهورية ولدي تواصل يومي مع مسعود بارزاني ونأمل حل القضية وتفكيكها باللتي هي أحسن”.
ونوه الى ان “عدم ترشيح نيجيرفان بارزاني لرئاسة الجمهورية بسبب ضعف لغته العربية ورفض مسعود بارزاني ترشيحه” مؤكداً ان “الدستور ليس كتاباً مقدسا وهو قابل للتغيير وان التوقيتات الدستورية مختلقة من المحاكم وليس من روح الدستور”.
وأضاف ان “عبد المهدي سيكون مرشحا توافقيا كونه غير محسوب على أحد ويتمتع بعلاقات مع الجميع” متوقعاً ان “تكون المنافسة النهائية لرئاسة الوزراء بين العبادي وعبد المهدي”.
وأشار “حتى الآن لم يصدر أي موقف أمريكي تجاه عبد المهدي ولكنه اعتقد سيكون متوافقاً مع الرأي العام اذا حصل ترشيحه” لافتا الى ان “عبد المهدي اذا تولى رئاسة الحكومة فانه سيواجه تحديات صعبة ومشاكل عديدة”.
وتابع، ان “العراق اليوم منهوب مسبي مدمر ولدينا 4 ملايين لاجيء ونازح وجنوب منتفض وفساد متفشي وبغداد مصنفة كأسوأ مدن العيش في العالم” محملاً “الساسة بعد 2003 مسؤولة ذلك”.
وأكد علاوي “لا نؤمن بالمحاصصة والطائفية السياسية بأي شكل من الأشكال التي لم تجلب لنا سوى الويل وللاسف اليوم تجذرت وتعمقت المحاصصة الطائفية في العراق وأصبح من الواجب الخروج منها” منوها الى ان “الدستور لا ينص على هذا العرف السياسي في المحاصصة”.
وشدد على ان “الدعوة الى تكتل طائفي سواء سني ام شيعي لا يخدم مصلحة الشعب ويضر بوحدة العراق” محذرا من ان “شرعية النظام السياسي على المحك في العراق وما يكرس ذلك المهزلة التي جرت في الانتخابات النيابية الأخيرة” على حد قوله.
وأوضح “المشكلة اليوم هي المحاصصة الطائفية المقيتة والفساد المستشري الذي اصبح نتعامل معه مواقع حال” مشيراً الى انه “شاهد تقارير عن فساد انتخاب رئاسة البرلمان وفتحت بها أشبه بـ{البسطيات} والمزاد” لافتا الى انه “كتب قراراً بالانسحاب من مجلس النواب في 5 أيلول أي بعد عملية انتخاب رئاسة البرلمان احتجاجاً لما حصل”.
وعزا هذه الخروقات الى “الانتخابات العامة التي لم تكن سليمة وغير صحيحة وهناك تزوير وضخ أموال ولو تم إعادة العد والفرز الكي للانتخابات لتغير نحو نصف اعضاء البرلمان الحاليين لان الانتخابات كانت مبينة على الفوضى والتزوير” بحسب قوله.
وبشأن منصب رئاسة الجمهورية قال رئيس ائتلاف الوطنية اياد علاوي “هناك أسماءعدة مطروحة للمنصب بينها {برهم صالح} وهو من الكفاءات العالية والاخلاقية والمهنية ونأمل حصول توافق كردي على احد المرشحين”.
وعزا دخول الحزب الديمقراطي الكردستاني الى المنافسة بقوة الى رئاسة الجمهورية بسبب إلغاء منصب رئاسة اقليم كردستان، وصار للديمقراطي بعد إلغاء رئاسة الاقليم الحق في التنافس على رئاسة الجمهورية ولدي تواصل يومي مع مسعود بارزاني ونأمل حل القضية وتفكيكها باللتي هي أحسن”.
ونوه الى ان “عدم ترشيح نيجيرفان بارزاني لرئاسة الجمهورية بسبب ضعف لغته العربية ورفض مسعود بارزاني ترشيحه” مؤكداً ان “الدستور ليس كتاباً مقدسا وهو قابل للتغيير وان التوقيتات الدستورية مختلقة من المحاكم وليس من روح الدستور”.