{بغداد:الفرات نيوز} عزا عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني شيرزاد قاسم، اسباب إصرار الحزب على منصب رئاسة الجمهورية الى” منع تكرار ما حصل في كركوك”.
وقال قاسم لوكالة {الفرات نيوز} اليوم، انه” لم يحسم حتى الان المرشح لرئاسة الجمهورية وكان لدينا اتفاق مع الاتحاد الوطني الذهاب الى بغداد بمرشح واحد ولكن لم نتفق”، مستدركاً” في الحزب نرى بان من احقيتنا بعد ان نلنا الاكثرية في الاصوات لمجلس النواب بان يكون لنا مرشح ويكون رقيبا على تنفيذ الدستور ليس لصالح الاقليم فقط بل لكل العراق”.
وأضاف ان” الحزب لا يهتم بالمناصب؛ لكننا نصر على رئاسة الجمهورية لاننا نراه من احقيتنا بعد ان تنازلنا عنه لسنوات بموجب اتفاق استراتجي مع الاتحاد واليوم بعد الاخلال لها اصبح من حقنا الدستوري ان يكون لنا مرشح”.
وتابع قاسم” عندما وزع بارزاني صلاحياته على سلطات البرلمان والحكومة في الاقليم لم يجبره احد للتنازل عن رئاسة الإقليم، وكنا الى اليوم الاخير بانتظار الاتحاد الوطني الاتفاق على اسم واحد وحتى بحثنا على شخصية مستقلة ولكن اصرارهم لم يدفعنا الى ان نرشح ولكن اصبح من حقنا على تقديم مرشح وتقويته وزار بغداد”.
وزاد ان” ترشيح أكثر من شخصية شيء صحي ونعرف حظوظنا وعلاقانا وباب التنافس مفتوح وحظونا اكبر ولدينا علاقات واسعة مع جميع الأطراف، ولكن وجود اكثر من مرشح يعطي قيمة للبرلمان في التصويت للاصلح”، مشيرا ان” الجميع يعلم بان من رشحناه سيكون له الصلاحيات الكاملة لنيل اي منصب يكون له كل الصلاحيات”.
وأشار قاسم الى انه” عدم ترشيح بارزاني لمنصب رئاسة الجمهورية كونه له موقع سياسي ونحتاجه كمرجع في اقليم كردستان ويكون قدوتنا واليوم اختلفت الكثير من الأمور، وسيكون فؤاد حسين لديه كل الصلاحيات وسندعمه بكل قوة ولا نسحب مرشحنا من رئاسة الجمهورية”.
واردف قائلا” نريد اليوم ان يكون المنصب الرئاسي قويا ويلعب دورا، اما معركة كركوك كان هناك خرقا دستوريا الذي يجب ان لايقحم الجيش العراقي في اي معركة داخلية ومعارك أخرى في تون كوبري وهجمت القوات العسكرية والحشد الشعبي على كركوك والتون كوبري ومناطق أخرى”.
واختتم قاسم القول” فؤاد معصوم قصر في اداء واجبه وفق صلاحيته وكان يجب ان يكون له موقف ويقول انه خرق دستوري على اقل تقدير”.ا
وأضاف ان” الحزب لا يهتم بالمناصب؛ لكننا نصر على رئاسة الجمهورية لاننا نراه من احقيتنا بعد ان تنازلنا عنه لسنوات بموجب اتفاق استراتجي مع الاتحاد واليوم بعد الاخلال لها اصبح من حقنا الدستوري ان يكون لنا مرشح”.
وتابع قاسم” عندما وزع بارزاني صلاحياته على سلطات البرلمان والحكومة في الاقليم لم يجبره احد للتنازل عن رئاسة الإقليم، وكنا الى اليوم الاخير بانتظار الاتحاد الوطني الاتفاق على اسم واحد وحتى بحثنا على شخصية مستقلة ولكن اصرارهم لم يدفعنا الى ان نرشح ولكن اصبح من حقنا على تقديم مرشح وتقويته وزار بغداد”.
وزاد ان” ترشيح أكثر من شخصية شيء صحي ونعرف حظوظنا وعلاقانا وباب التنافس مفتوح وحظونا اكبر ولدينا علاقات واسعة مع جميع الأطراف، ولكن وجود اكثر من مرشح يعطي قيمة للبرلمان في التصويت للاصلح”، مشيرا ان” الجميع يعلم بان من رشحناه سيكون له الصلاحيات الكاملة لنيل اي منصب يكون له كل الصلاحيات”.
وأشار قاسم الى انه” عدم ترشيح بارزاني لمنصب رئاسة الجمهورية كونه له موقع سياسي ونحتاجه كمرجع في اقليم كردستان ويكون قدوتنا واليوم اختلفت الكثير من الأمور، وسيكون فؤاد حسين لديه كل الصلاحيات وسندعمه بكل قوة ولا نسحب مرشحنا من رئاسة الجمهورية”.
واردف قائلا” نريد اليوم ان يكون المنصب الرئاسي قويا ويلعب دورا، اما معركة كركوك كان هناك خرقا دستوريا الذي يجب ان لايقحم الجيش العراقي في اي معركة داخلية ومعارك أخرى في تون كوبري وهجمت القوات العسكرية والحشد الشعبي على كركوك والتون كوبري ومناطق أخرى”.
واختتم قاسم القول” فؤاد معصوم قصر في اداء واجبه وفق صلاحيته وكان يجب ان يكون له موقف ويقول انه خرق دستوري على اقل تقدير”.ا