والله هذا الدكتور حميد عبدالله ليس أفضل من الفاعلين , كل شي من دون علم الدولة حتى الملا الإنتحاري لم يكن يعلم ,مجرد جهاز تسجيل ملغوم دون علمه وإلاّ كيف يفجر نفسه ؟ …….. اليست مهزلة وهل الدواعش لم يكونوا يعلمون أنهم إنتحاريون ؟ أليس هم نفس الصنف ,
ثم يمتدح خدعة أذار التي إلتف بها صدام على الكورد, وهل في 1974 كان صدام قد طبق نقطةً منها ؟ عدا مد الشوارع في المناطق النائية للإستعداد للحرب القادمة , أليس هو الذي ألغى بيان آذا في مشروع الحكم الذاتي قبل حمل السلاح ؟ وقد بنى البيوت ليس لسكانها الكورد إنما للعرب المستوطنين
والله هذا الدكتور حميد عبدالله ليس أفضل من الفاعلين , كل شي من دون علم الدولة حتى الملا الإنتحاري لم يكن يعلم ,مجرد جهاز تسجيل ملغوم دون علمه وإلاّ كيف يفجر نفسه ؟ …….. اليست مهزلة وهل الدواعش لم يكونوا يعلمون أنهم إنتحاريون ؟ أليس هم نفس الصنف ,
ثم يمتدح خدعة أذار التي إلتف بها صدام على الكورد, وهل في 1974 كان صدام قد طبق نقطةً منها ؟ عدا مد الشوارع في المناطق النائية للإستعداد للحرب القادمة , أليس هو الذي ألغى بيان آذا في مشروع الحكم الذاتي قبل حمل السلاح ؟ وقد بنى البيوت ليس لسكانها الكورد إنما للعرب المستوطنين