لقد برهن ابناء المكون الايزيدي (على الاقل الاغلبية منهم) عن عظمة ورقي ثقافتهم، وتساميهم على الجراحات، والسعي الحثيث لتجاوز جرائم داعش والتكفيريين وكل المتخلفين في العراق ، مع ان هاجس الخوف والقلق مازال قائما، حيث ان الضربة هذه المرة اتت ممن كانوا بمثابة اخوة الوطن والجيرة الحسنة، لكن اثبت البعض عن خستهم وسفاهتهم وتفاهة ايديولوجيتهم . في برنامج (اضواء على العراق) الذي بُث من مدينة ديترويت يوم ٣ أيلول ، كان اللقاء مع الاستاذ خديدة ابو ارفيد وآخر المستجدات في بحزاني وبعشيقة وسنجار .
VISA MER