1ـ نحن والحروب:
كم نحن محظوظين، فلم نمشي إلى الحرب يوما، دائما الحروب هي التي تأتي إلينا.
***
2ـ ساعد الجابي بأصغر نقد كاف:
لماذا لا ينشأ صندوق أيزيدي لجمع التبرعات وإيصالها للمحتاجين؟
ولماذا ألغيت حملة (الألف دينار) التي كان يقودها الشباب؟
السؤال موجه للجميع!
***
3ـ طاردوا الكفاءات:
منذ الانقلاب العسكري على الملكية والعراق بلد طارد للكفاءات؛ لسبب سيكولوجي مهم إضافة إلى أسباب أخرى.
الأقلية الأيزيدية تأثرت بصورة أو بأخرى بهذه الظاهرة السلبية، وأصبحت الظاهرة عادة يصعب التخلص منها.
***
4ـ ذاكرة شنكال الفنية ومحاولات إلغائها:
الأيزيديون شعب مارس الغناء والموسيقى منذ بداياته، وكل منطقة امتازت عن غيرها بتوظيف الأرث الديني والفلكلور الشعبي والمعاناة الإنسانية للغناء بها.
تطورت وانتشرت الأغنية الشنكالية في السبعينيات بفضل مجموعة مبدعة من الفنانين أمثال عيدوى كتي وخدر فقير وخلف قاسكي وقبال..ألخ.
بعد الغزو الأمريكي غزت الرثاثة أيضا المجتمع العراقي ومعه المجتمع الأيزيدي، كان يمكن الحفاظ على هذا التراث بتوجيه الشباب الواعي وهم كثرة وكذلك الموهوبين ولكن قادة المجتمع الأيزيدي تخلوا عن دورهم في الإصلاح لصالح الرثاثة وبالتحديد بدأ من السنة الثانية بعد الفرمان وهذا يعني التخلي عن الذاكرة والهوية الشنكالية.
نحتاج إلى من يعيد الأغنية الشنكالية والفلكلور الشنكالي إلى عصره الذهبي ويعيد إحياء تراثه لا أن يدمره بإضافة مفردات خادشه للحياء وآهات آيروتيكية لا تمت إلى الفن بصلة.
***
5ـ حكمة الأمس:
“الشجاع هو زارع الرضا في قلوب الناس”.
***
6ـ الرجال الأصدقاء:
الرجال ينبغي أن يكونوا رفاقا، والرفقة توّلد صداقة، الرجال يجب أن يكونوا أصدقاء. ولكن انظروا ما أنتم عليه الآن أيها الرجال الأعداء.
***
7ـ فلسفة أوّل متوسط:
عندما تريد تغيير مجتمعك خطوتك الأولى هي البدء بنفسك!
باستثناء الذين سجلوا أغاني اهمل كنوز لم يستفد منهم لأن قسم أصواتهم لم تساعدهم ولكن لديهم خزين من التراث الغنائي
وعلى سبيل المثال
حمو حسن بشار من دوگري.وكثيرون آخرون
وقد اقترحت على بعض الشباب من مغنين الذهاب إليهم ومهنم خلو في لقاء معه في دهوك،وكذلك عزام.
شكرا لأهتمامك أخي الكريم حجي حسو.. فن الغناء الأيزيدي وبالذات الشنكالي بحاجة إلى وضع أسس علمية صحيحية ودعم كبير لكي ينهض من جديد ..
ختاما لكم مني وافر المحبة