أكد قائمقام شنگال، اليوم الاثنين، أن بيانات وإحصاءات ناخبي القضاء للانتخابات البرلمانية العراقية القادمة لم ترسل حتى الآن إلى المفوضية العليا للانتخابات العراقية، الأمر الذي يهدد بضياع أصوات أهالي شنگال.
وقال محما خليل لـ (باسنيوز): «هناك تخوف من عدم وصول ممثلي أهالي شنگال الأصليين إلى البرلمان العراقي، لإيصال أصوات أهالي القضاء، بل يتم العمل على وصول أشخاص آخرين إلى البرلمان باسم شنگال، وهؤلاء، وإلى جانب أنهم ليسوا من أهالي القضاء الأصليين، هم أيضاً من الضالعين في عمليات التعريب والتغيير الديموغرافي والتلاعب بمصير شنگال».
وأشار خليل إلى أنه «في الأوضاع الحالية يتم السماح للعرب بالتصويت في الانتخابات باسم شنگال، لكن من غير المسموح لنازحي شنگال في المخيمات الإدلاء بأصواتهم، لكي لا يتم الاعتراف بالإبادة الجماعية للإيزيديين، وهناك مخطط ضد شنگال لكي لا يصل ممثلي القضاء الأصليين إلى البرلمان ما سيلحق أضراراً كبيرة بالقضاء في المستقبل».
وقال قائمقام شنگال: «حالياً أهالي شنگال وبالأخص الكورد الإيزيديين يخشون العودة إلى بيوتهم ومناطقهم بسبب الأوضاع غير المستقرة في المنطقة، وإن حرمانهم من حقهم في التصويت والمشاركة في الانتخابات يرجع إلى تقصير بغداد التي لم تتمكن حتى الآن من تطبيع أوضاع شنگال وطمأنة المواطنين للعودة إلى مناطقهم».
كفى استخدام هذا الإسم المهين الكرد الأيزيديين،وان دل على شيء
تدل على الشك بكردية ايزيد.
لماذا أطلاق هذا الإسم فقط علينا وليس على غيرنا؟ سؤال ابرأ من البريء،ا
احقٱ كنتم ممثلي الأيزيدية في المجلس؟ ام كنتم ممثلي احزابكم وجمع
الثروة،