**وجود نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت.
**وجود دستور كتب بايادي غير عراقية، وهو من اخطر المشاكل.
** تفشي فيروس الفساد المالي والإداري في السلطة الحاكمة
**ان من يقود ويوجه النظام الحاكم اليوم في العراق هي ارادات دولية وإقليمية، وان قادة نظام المحاصصة المقيت ينفذون توجيهات هذه القوى الاقليمية والدولية وتوجيهات المؤسسات الدولية ومنها صندوق النقد والبنك الدوليين.
، ومن اجل معالجة هذه المشاكل يتطلب الاتي ::
1- العمل الجاد على انهاء الاحتلال المزدوج للعراق.
2–العمل على تقويض نظام المحاصصة السياسي والطائفي والقومي المقيت والفاشل بامتياز ووفق الامكانيات المتاحة للغالبية العظمى من الشعب العراقي وقواه السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية.
3–كتابة دستور جديد للشعب العراقي وبايادي عراقية متخصصة، في القانون والاقتصاد والسياسة…..،
4–مكافحة الفساد المالي والإداري في السلطة الحاكمة وان الفساد المالي والإداري قد انتشر كمرض السرطان في جسم المجتمع العراقي وهو يبدأ من قمة السلطة حتى ادناها.
حصر السلاح المنفلت في يد الدولة وحل جميع الميليشيات المسلحة التابعة للأحزاب السياسية المتنفذة اليوم في الحكم5ــ.
6–تشريع قانون واضح وصريح من اين لك هذا، ويبدأ تطبيقه في البدء من قادة الاحزاب والكتل والتيارات السياسية المتنفذة اليوم في الحكم وكذلك المتنفذين في السلطة التنفيذية والتشريعية……، وهذا يتطلب تحشيد الجماهير الشعبية والمنظمات الجماهيرية والمهنية والشخصيات الوطنية والتقدمية واليسارية بهدف تحقيق ذلك،وبدون ذلك فالعراق والشعب العراقي يواجه كارثة حقيقية ومصير مجهول.
14\3\2021