حقيقة نسبة عائلة الامارة الى شيخ عدي : عالية بايزيد اسماعيل

اليزيديون ليس لديهم منطق ولا حجة . من يكذب أكثر يعرف أكثر
ماليت آديا كوليت دارةكينة , ترجمتها العربية الأُسر العدوية ورود لنفس الشجرة, والإسم مشتق من إصطحابهم للشيخ عدي ( بمن فيهم الشيوخ والأبيار من جميع الأجناس) أي الذين عاشوا نهضة الداسنيين بين 590 هجرية وإلى 660 هجرية بوفاة آخر خاس وهو شرفدين .

((. . فتنازل عن امارته للشيخ عدي، لكن كيف تحول من البير الى احد سلالات الشيوخ ، لا الاقوال ولا النصوص الدينية ولا التاريخ الديني يذكر هذا .)))
كل شيءٍ يذكره التراث الئيزدي, وأنتم لا تؤمنون بغير الكذب, التنازل للشيخ عدي الثاني عندما زوّجه أختة وكانت الظروف تستدعي شخصاً ضليعاً مخلصاً في ذلك الوقت وقت الحراك الهائل الذي أثاره صلاح الدين وشمل جميع الداسنيين ( 580 ـ 590), أما إكتساب صفة الشيخ فقد كانت ثمرة الصراع الدامي على السلطة وغير السلطة بين الشيخ حسن والشيخ شمس بعد وفاة الشيخ عدي الثاني وقد لعب ملكفخردين والقاطانيون دوراً جباراً في إصلاح ذات البين وتقريب وجهات النظر بعد ستة سنوات من الصراع الهادئ , جميع الئيزديين يقولون وليس الدملوجي، أن في فجر الشقبراة تقرر إلغاء الصلات الإسلامية ورفع رتبة بيت الإمارة الداسنية السابقة إلى درجة الشيخ وتقابل الشيخ حسن والشيخشمس وقالا (بيق من ز كرت ئؤل و تةريق) وأصبح كل منهما شيخ رسم للآخر حتى اليوم , وإذا كنتِ لا تعلمين فهي ليست مشكلتي
أما مير براهيم خورستاني ( ملك خورستان وهي المدائن عاصمة الساسان) فهو شخصية زئبقية المؤكد أنه ولد في مرو وقتل في المدائن على يد أبو جعفر المنصور وقد تشعبت عنه عشرات الأسماء والشخصيات, ومنه ينحدر الشيخ عبدالقادر الكيلاني الفارسي والد الشيخوبكر الفقير والد الشيخ محمد الباطني الذي تربع على عرش الإمارة في 630 وحتى اليوم

أرجو أن يكون بعض المنطق في كتاباتكم
حتى اليوم الئيزديون يرددون ( مير شوونا شيخادية , ولا يقولون مير ز مالا شيخادية )

ازدين امير لم يتنازل من الامارة فهو في قول ئيزدين امير: ئيزدين مير بابى بابانا مه زنى هه مو خاسانا ،وحافظ بيت الامير ازدين امير على نقاوة الديانة الشمسانية بامتداداتها القديمة من الميثرائية والبابلية والسومرية ورفض كل الادخالات الاسلامية التى حاول العدويين ادخالها ومنها الصلاة باتجاه الكعبة وهذا ما حدث في ليلة شةف برات عندما منع الشمسانين اتباع شيخ حسن من اداء الصلاة وحتى ليلة شه ف برات كانت تجري مساء عيد سرصال بالتاريخ الشرقي وليس في ١٥ شعبان الاسلامي ،اما عدم وجود تاريخ لبيت ازدين امير فهو التعمد الواضح من قبل الادانيين اي العدويين في اخفاء كل شيء عريق يعود الى الشمسانيين.وسبب الخلاف الشمساني الاداني هو انه عندما توفي ازدين امير وكان اولاده صغارا فاسندت الامارة الى بيت خوالهم من طرف ستيا زين حيث كان الاتفاق ان ترجع الامارة الى بيت ازدين امير عندما يكبر اولاده شيشمس وفخر من ستيا زين التي كانت من بيت شيخ عدي الثاني وسجادين وناسردين من ستيا عرب التي لحد الان لم يعرف نسبها الحقيقي ،المهم لما كبر شيخ شمس حاول شيخ عدي تهدئته ومنحه رتبة وزير وبيده الختم وجعل ابنه شيخ حسن مساعدالشيخ عدي الثاني وبيده القلم اي اصدار الاوامر ورتبة شيخ الشيوخ ولكن بعد وفاة عدي الثاني ومحاولة تسليم السلطة لشيخ حسن رفض اولاد ازدين امير ومريديهم الشمسانيين ذلك وهذا ادي الى الخلاف الءي دام سنوات وانتهى بان لا تكون الامارة لا لبيت شيخ حسن ولا بيت ايزدين امير بل لطرف ثالث ويقول البعض ان محمد الباطني قدم من امارة السوران او هو من سلالة ابراهيم الخورزاني وهي قرية خورزا الحالية ،ملخص الكلام بالرغم من محاولات العدويين المتصوفة وادخال بعض الاسماء والرموز الاسلامية الغريبة عن الديانة الشمسانية مثل برا سلاتي اي من السراط المستقيم وكذلك جبل عرفة وزمزم وبعض الالقاب والاسماء مثل الشيخ والسلطان والباشا والجندي من جنديو بقت الازدية الشمسانية محافظة على طقوسها وستبقى بجهود الخييرين ولماذا تحتاج الازدياتي الى التجديد لياتي الشيخ عدي كي يجددها ولما لم تقم باقي الديانات بالتجديد من اليهودية والمسيحية والاسلام رغم تعدد الطوائف والمذاهبىفيها ،الايزدية ليسوا ضد شيخ عدي ولا يزيد بن معاوية وذلك لايمانهم بتجسيد الارواح وان الله قد يعطي الكرم للعرب والعجم في قولنا خوظي كه رمى ددهت عه رب و عه جما ،وفي الختام اتمنى كايزيدي ان لا نثير ما يسبب في تفرقتنا فنحن بعدد الاصابع بالنسبة لباقي الاديان من الابادات المستمرة بعد ان كانت لنا ممالك وامارات في منكقة الشرق الاوسط،فلنحاول ان نحافظ على ما تبقى منا باذن يزدان الخالق وطاووس ملك

(ازدين امير لم يتنازل من الامارة.. . . . )

نعم لم يتنازل عن الإمارة , وذلك خطأٌ في التعبير وقعت فيه الكاتبة, إنكم بعيدون جداً عن فهم الواقع والحقيقة التي كان يعيشها الداسنية لخمسة قرون فرمان واحد ليل نهار تحت الحكم الداعشي سبقت صلاح الدين, إلى أن تفهمو هذا وتعيشو ن في نفس ظروفهم فلن تفهمو شيئاً, ومُؤخراً ظهر بعضٌ شعروا بإقتراب معرفة الحقيقة بعد ضدور الكتاب المنتظر, فأخذوا يختلقون الأسماء ويخلطون الأنساب ليبقى الغموض غامضاً , ولكن هذا لن يدم إلى الأبد
هناك فرق كبير بين عاجز يتنازل لأحد أفراد بيته أو أعدائه يجبرونه على التنازل لهم, وبين, وبين من يرى ظروفه وكفاءته وكفاءة الآخرين من حوله فيعهد بالمسؤولية إلى أفضلهم وأكفئهم .
كان الوقت 590 هجرية وكان الشيخ عدي الثاني قد إنضم إلى الأسرة المالكة بعد زواج ئيزدينةمير من أخته وكان الداسنيون قد هاجو وماجو بحروب صلاح الدين ولم يكن هناك خوف من أي فرمان, لكن كانت هناك حاجة ملحة لشخصٍ للتعامل الخارجي الذي أصبح الئيزديون جزءاً منه ولم يكن هناك أفضل من عدي االثاني المخلص الذي أثبت كفاءة وإخلاص بحيث ألّهه الداسنيون حتى اليو م , بينما كانت هناك شخصيات أقوى وأشجع منه من بيت الإمارة ذاتها وهم هسلممان وشمس ئيزيزدينا, وقد إحتجا بشدة لكن حكمة ملك فخردين وبعد نظر ئيزدين العجوز أسكتهما حتى يوم وفاته في 620 ـ 625 ليعارض بشدة تولي الشيخ حسن منصب أبيه وبعد ست سنوات من المشاحنات تشكلت قيادة ثلاثية مشتركة أسند المنصب الأعلى للمير الجديد القاطاني وحتى اليوم ه

استاذ حاجي هل تقصد ان شيخ محمد الباطني ينتمي الى اسرة شيخ ابو بكر الفقير الذي ينتمي الى عبدالقادرالكيلاني التي تقول انه فارسي ونعلم انه كان مسلما متصوفا وقد تاثر به شيخ عدي كثيرا ،ارحو التوضيح .تحياتي ،

نعم شيخي العزيز جميع الأميين كانوا يعلمون أن محمد الباطني هو إبن شيخوبكر الفقير, وشيخوبكر الفقير هو إبن مير براهيم الخورستاني (ملك المدائن عاصمة الساسان الكورد الزرادشتيين ـ ئيرانزمين) لما تهيّأت له الفرصة لبس الخرقة السوداء شعاراً للحرب بدءاً من خراسان التي كانوا قد هربوا إليها تحت الزحف الإسلامي العنيف حتى إستعادوا أنفاسهم فحارب وكاد أن يحقق هدفه لكن أساليب الحيلة والخدعة نالت منه ولم يمت الهدف في أبنائه وأحفاده وكان عبدالقادر الكيلاني أحد أهم أحفاده الذين تهيّأت له الظروف للتحرّك ودون جدوى أيضاً, ولم يكن مسلماً حقيقياً أبداً كل بشر يعيش على أرض الخليفة العباسي يجب أن يتظاهر بالإسلام ويدعو للرسول , وهكذا كان جميع المتصوفة ولا واحدٌ منهم كان مسلماً بمن فيهم الأمويون الذين إنسلخوا عن الإسلام والعروبة بعد سقوط الدولة الأموية مباشرةً أكد ذلك جميع الكتبة ولم تبق لهم علاقة بالعروبة والإسلام غير االسيف والدم تماماً كالداسنيين ( راميشوع قال شيخادي من الوجهة القومية كوردي ومن الدين زرادشتي) وقد إكتسبوا الكوردايةتي والزرادشتيتي عبر أجيالٍ من الإقامة بينهم

لكن الأميرة نراها الآن تنشر نسباً جديداً وتقول وعلى مسؤووليتي تشطب فيه الشيخوبكر والد الشيخ محمد, وكأن ليس هناك زمن :

((. . . ويكون تسلسل شجرة العائلة من الشيخ ابو البركات حتى جولبك على النحو الاتي
ابو البركات صخر بن صخر – محمد الباطني – بركات – اسماعيل – ابراهيم – بكر – ملك – محمد الرزاني ( مير ميران) – هادي – حمزة – زينل (250 عام مقطوعة) حسين – صالح – سليمان – عبدالله – شريف – حسين – سليمان – ميرخان – بداغ – جولبك …وهو جد عائلة بيت الامارة الحاليين .. . . ))
نعم اليزيديون ليس لديهم زمن, الشيخ محمد الباطني هو الإبن الذي تسلم الإمارة بعد 30 عاماً على وفات والده وترك المريدين لأخيه الآخر ملك وهو جد بيت الشيخ حزني والفقير حسين

الدولة الساسانية كانت عاصمتها خورستان في العراق وهي كوردية والكورد والفرس هم تسمية تسري للجميع نحن الآن لغتنا فارسية الذي لا يعجبه يضرب رأسه في الحائط , إلا بعد تشيع الفرس وتسنَّن الكورد والأصبح العداء مستحكماً …………… هكذا هو التاريخ الملعون

مع تحاتي

شكرا على التوضيح استاذي القدير وهل من الممكن ما هي المصادر التي استند اليها جوابك ،تحياتي

شكرا استاذ حجي على هذا التوضيح ولكن هل من الممكن ان تبين المصادر التي استند اليها جوابك،تحياتي

شيخي العزيز , منذ البداية قلنا أن مصادرنا هي الشارع الئيزدي , هل إستفسرت عند أحد العلماء الأميين عن معنى ( بيق من ش تةكًرت ئول وتةريق؟) من هما القائلان وما المناسبة و متى ؟ هل سألت أحدهم ( من تجدونه في مكاني هو الذي سيخلفني ) من القائل وما المناسبة ؟ هل سمعت ( شمسو كين ية ش جية؟) هل سمعت أن الشيخ عدي( وهو الثاني) وهسلممان قد تقاتلا بالبوكسان لولا خرقة الشيخوبكر. . . . . . وحكمة ملكفخردين …….. . كثير غيرها من نصوصنا الدينية لا تفهمونه بل ولم تقرأوها أبداً ,,, نصوصنا مليئة بمثل هذه المعاني التي كانوا يشرحونها بالتفصيل دون خوف أو تردد , حتى إنخرط جيلنا الجديد في مصادر الأجانب التي كلها صلى الله عليه وسلم فأخذوا يخافون من ظلهم , والله أنا لن أتبعها ولن أخاف أحداً

استاذي سمعنا الكثير من الاقاويل الدينية التي تعتبر خرافية نوعا ما حالها حال الاديان الاخرى .
وجملة بيق من شته كرت ته ريق فهي بين شيخ حسن وشيخ شمس حيث كانوشيخ حسن متباهيا بنفسه كونه شيخ الشيوخ ويعتبر ان شيخ شمسي ئيزدينا اقل مرتبة منه فكيف ياخذه اخا للاخرة وبذلك اشترط عليه شمسى ئيزدينا اذا لم يجده فيتنازل عن كبرياءه وياخذ شمى ئيزدينا اخا للاخرة،وبعد عدة محاولات غير مجدية من شيخ حسن ابن عدي الثاني في العثور عليه ولم بجده فتعب وذهب الى كانيا سبي ليغسل وجهه ولما لمس لحيته خرج شمسي ئيزدينا وقال له بيق فاجابه شيخ حسن من شته كرت ته ريق اي وافق على ان يكون اخيه الاخرة،ولحد اليوم شيوخ شيخ حسن ياخذون من شيوخ شيخ شمس الاخرت ان كان اخ الاخرة او اخت الاخرة ولكن لم اجد احد شيوخ شيخ حسن يقول انه لديه شيخ الرسمة فهم شيخ الشيوخ وقظ اتخذ شيخ عدي الثاني ابنه شيخ حسن شيخا له ايضا اي شيخ العدويين ولذا بيت الامير شيخهم شيخ حسن كونهم ينتمون حسب فكرهم الى بيت شيخ بكر اخ شيخ اخ شيخ عدي الثاني

هذا هو الكلام السطحي الفكاهي إنما الحقيقة كان نزاعاً شديداً لسبعة أعوام وليس ليوم أو يومين وقد قتل خلالها الشيخ آل الشمساني , ولم يكن هناك شيخ رسم لأحد قبل التقبيل في شفبراة, لا عدي الثاني ولا غيره قد وجد بعينه شيخ رسم , كان الشيخ عدي الثاني هو الشيخ العام للجميع , حتى وفاته دون نزاع أو كلام عن الرسم وغير الرسم أو الآخرة أو غير الآخرة, بعده رشّح الشيخ حسن نفسه مكان أبيه الرئس والشيخ العام, وبدأ النزاع حتى وافقَ الشيخ حسن أن يصبح المير شمس ئيزدينا شيخاً رسميّاً له وللآدانيين وهكذا أصبحت الشمسانية ( الأبيار) كلهم شيوخاً أربعة إخوة دون عمومتهم أبيار هسلممان , واستلم الشيخ محمد الباطني الزعامة .
الشيحوبكر ليس أخاً للعدي الثاني ولا علاقة عرقية بينهما, إبنه الشيخ محمد أكبر سناً من عدي الثاني وهذا الشيخ محمد الباطني هو الذي خلّف ( الشيخ عدي الأول في 557 ( بحسب الئيزديين) وكل ذلك كذب وتناقض
وشكراً

كل هذا التفاوت في الاراء سببه عدم التوثيق فلو كانت هناك منشورات مثل مشور ختى بسي لموضوع استلام الامارة لعرفنا الان الحقيقة .تحياتي

منشور ختي بسي موجود والحقيقة معروفة, لكن لعموم الئيزديين مشكلة كبيرة وقد ترسخت بفعل السيف في زمن الإسلام العربي الذي لم يتطرق إليه أحد لا أخجل إذا قلت بدوافع غير نبيلة ,
السرطان الثاني هو الإيمان بتناسخ الأرواح وتسمية الشيخ عديَّين بنفس الإسم كلاهما الشيخ عدي بن مسافر الشامي, رغم أن هناك مخطوط مدون يفضح الحقيقة عدا عشرات الأدلة الئيزدية …… . . . . الكلام لا يخلص