Beyta biharê
Beni beni heyranim أنا أنا حيران(قربان او فداء )
Siphan ji sir celali سبحان السر الجلالي
Li min nu bu sal ü meh تجددت لي السنة والشهور
Bi qudreta rehmani بقدرة الرحمن
Kewgir hal pê xwesh bu تحسنت حال الصياد
Bi newroza siltani بنوروز السلطان
Bi newroza siltaniبنوروز السلطان
Kewgirki ashiq buصياد عاشق
Sor gul ü chivchiraviورد احمر وجفرافي
Bilbil bi ashiq ü dilbu بلبل بعشق وقلب
Henzeli bi dered ü daxi هنزلي بكرب والم
Ezim feqirê jaraانا الفقير المسكين
Sefayê wê dilberêعاشق(مجنون) تلك الجميلة
Kamil dibu adar اكتمل آذار
melek zeyn hata derê ملك الزين ظهر
Nermbü hewa sale اصبح هواء السنة ناعما
Xweshbü xewa li xewerê طاب النوم عند النوم
Siphan ji te ya qeyum سبحانك أيها القيوم
Xelkno werin temashaياأيها الناس تعالوا وتفرجوا
Xelat kirin ber ü momكافأوا (البرية) والقناديل
Celebi buna pashaالجلبية صاروا باشوات
Belbum heri mezlum بلبوم كان الأكثر مظلومية
Cizaki xwedê li ser we hebê إذا كان عليكم جزاء الله
Hun nekin hasha ولا تنكروه لاتخفوه
Qasidê hecelê hat قاصد العجلة جاء
Felek lê mintelibuالفلك كانت تطلبه
Li min zeyini welatتزين لي الوطن
Bay ban li min mishekel buالهواء العلوي تنوع علي
Il befrê bu hate hatالثلج تساقط وتساقط
Bê mekan ü mezel bü بدون مكان و سكن(غرفة )
Bê mezel ü bê mekan بدون سكن (غرفة) بدون مكان
Hibir ket ser kaxetêالحبر وقع على الورقة
Ji himriya dinali من الإحمرار أتأنن (أتألم)
Celal kete lezêالجلال وقع بالعجل (الجلال استعجل)
Ji ber herd ü bayê nisanêبسبب الأرض وهواء نيسان
Insanê wê di hirmiji الأنسان يضعف
insan ew shefqetêانسان تلك الشفقة (بحاجة للشفقة)
hawar tê ji ezmaniالإستغاثة تأتي من السماء
celadi bê muhlet bü الجلاد كان بدون مهلة
hisa wê li ser gombetê ها هو عيسى على الكومبت(المنصة)
ji ber dengê zindanê بسبب صوت السجن
dengê zindanê derbuخرج صوت السجن
roja izna wi hat عندما جاء له الإذن
heyat tê werbu سقطت الحياة
ixsira der bi derbu الأسرى (الفقراء) تبعثروا
biralayi shahi hatقائد الشاه (الملك) جاء
shahê sefayi xweshbü ملك الصفاي كان طيبا
bihar hat ü kemili جاء الربيع واكتمل
sosin buna gopal صار السوسن مثل العكازة (اكتمل)
dê kinê kirin melhema dili سنجعلهن مرهما للقلب
sosin ü yasimin ü cobar السوسن والياسمين والجوبار
xemili buna tili ü carekصاروا مثل الأصابع
atles bavê mila ضع الأطلس على الأكتاف
binêra kulilk hezar rengbun انظر صارت الورود بألف لون
xweshbu lizeta bihara طابت لذة الربيع
ji teyra hati deng من الطيور جاء الصوت
hin ü qaz ü qulingمن الإوز واللقلق
mirawi ü ordek الميرافي والبط
sini ü qazin سني والإوز
seqer ü bazinالصقر والباز (الطيور الحرة)
toti zer ü havi xwininالتوتي والهافي يغردون
wê di xwinin rengê shazê ها يغردون مثل نغمات الشاز (الموسيقى المقدسة)
siphan chi shêrina سبحان كم هوحلو
roja wan nubuيومهم تجدد
chirayê ilahi hilbuقناديل الله اشتعلت
loma qubchi bishkiftin بسبب ذلك تفتحت البراعم
lewnê wan hilhala كلون تلك الورود (الأقمار)
birinê kur axiftin الجراح العميقة اندملت
ji rengê wan zilfana مثل لون تلك الأشعار (زوالف)
xalê tasê hingiftin نقاط الطاس وقعت على (التمست)
cineta ü bihara wehd ü kelima جنة وربيع الواحد الكليم
habido raba sibeha أيها العابد قم صار الصبح
deqa sibehê sara بداية الصبح بارد
dil kuke dil brindaraالقلب جاهز القلب مجروح
bilbil dixwinê li mewtina البلبل يقرأ بالموطن (الوطن) أي المكان
sibhan ji te chi sibsinin sosonaسبحانك كم هو سوسن جميل
feqira ü cora ü hemela فقير وعزاب وعمل
piwi nefsi zari zilfetê يضع نفسه تحت العذاب
berya me ji beryek halimaبريتنا برية العلماء
ser(sherab) bu li wê kaxetê كان سرا (شرابا)على تلك الورقة
bi wê nurêkim li xerdelêاقسم بذلك النور الذي في الخردل
ewbu heca li hecetê كان ذلك حجا في الحج
في هذا البيت نلاحظ أمورا كهنوتية ولاهوتية متنوعة وأحيانا كثيرة غير واضحة وغير مبينة بحيث يتحّير الإنسان في فهم هذه الكلمات ,وفي المجمل نلاحظ بأن هذه الكلمات مفعمة بالتصوف والزهد ,ففي البداية نجد بأن الحديث يبدأ بأن السنة قد تجددت بقدرة الجلال الذي يقدم المتصوف له روحه ,ثم ينتقل راوي البيت إلى نقطة هامة جدا وهي أن نوروز يوم مقدس عند الإيزيديين ومنذ القديم وليس منذ زمن كاوا الحداد ووقت قضائه على الضحاك وظلمه ,ويتم تكرار لفظ نوروز مرتين كما نرى للتأكيد على ذلك ,ثم ينتقل الراوي إلى سرد وشرح حالة الصياد ,وهنا الصياد له معنيان ,المعنى الأول هو الصياد العادي ,أي صياد الحيوانات والمعنى الثاني هو العابد والذي يقضي معظم وقته في عبادة الله ,اي صيد الطاعة ورضا الله ,بعد ثم نجد ورود كلمة الفقير وهو العابد والناسك في الديانة الإيزيدية والذي يلبس الخرقة المقدسة لأجل العبادة والتناسك,ومن ثم يتم وصف الربيع ونمو الورود ويزغرد البلابل وتنمو الزنابق والياسمين والسوسن ,ولكن نجد هنا ورود ذكر كلمة الجلاد والعجل وهذا يدل على أن مصير كل حي هو الإنتهاء مهما كان ومهما كان جميلا ومن دون إعطاء أي مهلة لأي كائن حي مهما كان ,ومما يدل على ذلك ما يرد بهذا الشأن والقول بأن الهواء تتنوع وتصبح بأشكال متنوعة ,ويتزين الأوطان ,والملفت للنظر هو ذكر عيسى نبي المسيحيين ,والسجن ,ومن ثم يتم ذكر حالة الكون وكيف تصبح الورود وتكتمل ,وتصبح مرهما للجروح أي طيبة وجميلة ,ويتم ذكر ليس حال الورود فقط وإنما يتم ذكر حالة الطيور وزغردة البلابل والطيور الحرة ,في الأخير يتم ذكر اشتعال قناديل الله أي انتشار الخير والبركة ,وكذلك يتم الطلب من العابدين والمتعبدين بالنهوض والعبادة لأنه حان وقت العبادة وصار الصبح ,لأن العبادة دائما تكون بتحمل العزاب والصبر لنيل رضا الرب وهو كما يرد بآخر البيت الجنة الأبدية التي ما بعدها جنة .
فرمز غريبو 5-7-2021م ألمانيا -بيليفلد نقلا عن الفقير خدر بركات كسو