نحن مع أي عمل حضاري يخدم الشعب الكلداني وطنياً وأنسانياً، ليحترم وجوده وتاريخه وحضارته ومع تعزيز ديمومة بقائه وتواجده سالماً مسالماً معافى، على أرضه التاريخية الحضارية في موطننا الأصلي، يعيش بكرامة وعزة نفس وحياة جديدة ومستقبل منشود، في الخير والتقدم والسلم والسلام الدائم ومع التطور والتقدم، فهذا لا يأتي الاّ بالتلاحم والتكاتف، لزرع بذور الخير والمحبة والتفاعل بين شعبنا القابل للزوال، وكما قال غبطة الباطريرك ساكو مقولته المشهود لها بالبنان (لم يعد هناك راعي والقطيع يطيعه)، وهو ينطق الحداثة والتطور والتقدم ووحدة شعب وكنيسة المسيح، ولذا على قادتنا الكنسيين تفهم هذا المجتمع والنزول الى مبتغاهم والتطبيق العملي لأقوالهم بعيداً عن الأستهلاك اللفضي. الكلام اعلاه مقبول وجميل ومريح، ولكن التطبيق الفعلي والعملي هو مخالف تماماً..
فالكنيسة هي الشعب وليست جدران ورسوم وفنون متألقة وكلام متناثر في الهواء، وعلى رجال الكنيسة أحترام شعبهم والنزول الى مستواهم وتقبلهم لأفكارهم وآرائهم، دون الأستعلاء والنرجسية والتكبر، هذه الصفات هي بعيدة كل البعد عن مسيرة معلمنا الأول الطوباوي المثالي السيد المسيح عليه السلام، فكل من يسير على خطى ومسيرة المعلم المسيح سوف ينجح في أدائه الأنساني قبل الأيماني، وهذا ما تعلمناه ووجدناه في السيد المسيح بمقولته المشهورة.. (كل من يعمل ويدعم ويساند ويخدم أنساناً يكون قد خدمني، وآواني، وفتح الباب لي، وأطعمني)، فأحترام الشعب الكلداني والنزول الى مبتغاه هو الطريق الأيماني الحقيقي السليم، لمعالجة الوضع القائم على الأرض..سيروا والشعب الكلداني بكل شرائحه من مثقفيه وكتابه وأدبائه ومتعلميه، مع الحق والعدل ومن أجل أظهار الحقيقة كاملة.
الرأي الفردي دائما نتائجه وخيمة على الفرد وعلى الشعب في آن واحد، والرأي الفردي لا يخدم مبتغاه ولا من هم حواليه، لأن الآراء الفردية دئما تكون قاصرة، ونحن تعلمنا من أهالينا اذا ليس لك أحد ما تستشيره تكلم مع الحائط وأسمع الصدى. فالتلاحم والوحدة الشعبية نزولا لمصالح الشعب الكلداني هو الحل.
(ناصر عجمايا).
“إسم قومي بلا موقع جغرافي واقعي: أول بطريرك سمي ببطريرك بابل على الكلدان هو يوسف الثالث مروكي وأصله من كركوك (1714-1757)، ذلك بحسب مرسوم صدر من الكرسي الرسولي بروما في 18 آذار سنة 1724، مع العلم أنه لا توجد علاقة كنسية ببابل، إنما علاقة قومية، بكون بابل عاصمة المملكة الكلدانية.
تسمية البطريركية. تسمية بطريركية بابل للكلدان تسمية متأخرة نسبياً تعود الى سنة 1724 ثم سنة 1830 في زمن يوحنا هرمز . بابل هي عاصمة الامبراطورية الكلدانية، أي أنها قومية بحتة، ولم تكن كرسياً اُسقفيا. اليوم سكان بابل مسلمون. عمليا نجد صعوبات في المعاملات بسببها، كما اننا منتشرون في العالم، لذا تبنينا بالإجماع تسمية: “البطريركية الكلدانية“
(غبطة الباطريرك ساكو).
لا اعرف لماذا تحشر الكنيسة ذاتها في قضايا التاريخية والقومية والسياسية اكثر مما يستوجب. ولا اعرف لماذا تم اتخاذ القرار بهذه العجلة دون دراسة تفحص واخذ اراء المجتمع الكلداني والاتفاق او اجراء مسح لمعرفة ارائهم في هذه القضية او غيرها والتي لها علاقة بمشاعر. لان صاحب الشان ينسى ما يصرح به قبل اسبوع.(وهنا المقصود غبطة الباطريرك ساكو تماماً).
(الكاتب يوحنا بيداويد).
عندما تكثلك قسم كبير من ابناء كنيسة المشرق، تم تسميتهم بالكلدان على خلفية ان الكرسي البطريركي الذي تأسس في ساليق وقطيسفون كان في منطقة كلدو المعروفة جغرافيا لدى الخبيرين، اضافة الى ان الملوك المجوس/ حكماء بابل ذهبوا من الشرق للسجود للملك الطفل.
(الشماس سامي ديشو).
اسم بابل العظيمة يجب بقاؤه وبقوة بالكنيسة الكلدانية العظيمة ايضا والكلدان خاصة للارتباط الوثيق بينهما جغرافيا وتاريخيا ودينيا واولويا للحضارة والعلاقة مع الله بابل والكنيسة البداية والنهاية برايي المتواضع . والعنوان (بطريرك بابل على الكلدان ) فخر ورمز وجذور واحترام للكلدان في العراق ومنه الى العالم.
(الكاتبة جوليت فرنسيس).
إن إلغاء إسم ” بابل ” من التسمية الرسمية للكنيسة الكلدانية ومن لوغو البطريركية الكلدانية هو إلغاء و أنتقاص للأصرة التي تربط رعايا الكنيسة الكلدانية بتاريخهم و أمجادهم و تراثهم فقد كانوا الرواد في الكثير من العلوم الإنسانية ، تلك الأيقونة التي لازالت اثارها شاخصة بكل اباء و شموخ و معروفة للعالم أجمع ، أما دينيا فهي المدينة التي أنطلق منها البابليون الأربعة مسترشدين بنجم ظهر لهم في الشرق بحثا عن الطفل يسوع، الذين قالوا : ” حزين كير كوخويه بمذنحا ” ( رأينا نجمه في المشرق) ( متي 2 : 2 ) ، و لهذا فإن كنيستنا الكلدانية هي كنيسة مشرقية ، ولهذا أطلقت عليها تسميات جغرافية ( كنيسة المشرق أو كنيسة ساليق أو كنيسة كوخي ) كما تفضلت ، فإن إلغاء مفردة بابل من مسمى الكنيسة الكلدانية او من لوغو البطريركية الكلدانية ، هو إقصاء للأنتماء الجغرافي و التاريخي ،
. فبابل كانت و ستبقى الأيقونة التي هي رمز فخر الكلدان كما ورد في سفر اشعيا
(الباحث والكاتب حبيب حنونا).
الاهتمام بالموضوع المطروح، وبما قدمتموه في اتحاد الادباء والكتاب الكلدان من بيان توضيحي ومناشدة هادئة للبطريركية، وفعلا مقترحاتكم في التسمية بناءة وينشد لها كل كلداني لا يفكر بالمنفعة والمناصب. فيبقى اتحادكم منبرا كلدانيا ينور الاجيال والمؤسسات الاخرى التي مع الاسف ايدت ما قرره السينودس لحجج غير منطقية علما انها تضع في مقدمة اعلامها ومناسباتها اغاني عن بابل،
اسمنا القومي لا يحتاج الى مختصين ابدا، هناك التاريخ واضح ليبين للعالم من هم الكلدان واين موطنهم وتاريخهم وحضارتهم، ومن جهة ، تكفي مشاعر الفرد التي تعبر عن انتمائه القومي، فلا احد يُلزم الاخر للانتماء الاثني او القومي، فلا احد يجبرني سواء قلت انا كلداني او اشوري او سرياني او كوردي او عربي ، انا الذي اقرر ولا غيري هذا شأني ولا يخص غيري، كما لا الزم احد ان ينتمي الى ما انتمي اليه.
وارجو الانتباه جميعنا وبما فيهم غبطة البطريرك الموقر ساكو والسادة الاساقفة، لا يجوز لغويا ان نسمي البطريركية الكلدانية، فهذا خطأ نحوي بل بطريركية الكلدان او بطريركية بابل للكلدان او كنيسة المشرق للكلدان وليس الكلدانية لان في هذه الحالة، تمنح الصفة للكنيسة او البطريركية. انما لابد ذكر اسم الشعب كما هو الكلدان، وذلك بحسب اللغويين في اللغة العربية. كما افادني ذلك قبل يومين.
بهكذا تصرفات منهم لا تزال اذهانهم اسيرة الافكار البالية التي كانت في السابق لاعتبار الكنيسة هي ملك لهم وانهم الادرى بشؤنها، وكما يعدون انفسهم الطبقة المثقفة من المجتمع، ولا يتمكنوا من استيعاب انهم اصبحوا طبقة ثقافية ادنى بكثير من ابناء الشعب المؤمن في عصر العلم والمعرفة المُتاحة والتحصيل الدراسي المُتاح للجميع.
فالتسمية المقررة حالياً (البطريركية الكلدانية)، تفتقر الى الابعاد والدلالات الأساسية لكي تُعرف الاخر بهوية الكنيسة الاثنية التي تربط الكلدان ببعضهم كما وُرد في تصريح البيان الختامي للسينودس (من الأهمية بمكان تقوية حضور كنيستنا في العراق، بسبب الارض واللغة والتاريخ والتراث….) كيف اذن تُعرف الاخر او حتى الكلداني ان مشاعرهم الانتمائية واحدة من حيث انتمائهم الكنسي ولا يعرف ارضه جغرافياً وجذوره التاريخية الاثنية بحسب ما حُدد من مقومات الهوية الانتمائية، وبالأخص لكلدان الشتات الذين لم يبق لهم شيءٌ من هذه المقومات الانتمائية الا الشعور بالانتماء لان كل شيء قد تغير، الأرض، اللغة، التراث بما يحتوي من تقاليد وقيم وسلوكيات، اي مجمل محددات الهوية الثقافية؟
(الدكتور عبدالله رابي).
كان من المفضل ان تستشير الكنيسة ذوي الاختصاص من اتباعها قبل اتخاذ هذا القرار ومع ذلك ارى ان الموضوع كان بالامكان معالجته بشكل مباشر مع البطريركية من دون كل هذه الضجة الاعلامية التي فتحت شهية بعض المتصيدين لطرح ما بداخلهم من التراكمات سواء كانت شخصية ضد غبطة بطريرك الكنيسة الكلدانية او ضد الكنيسة الكلدانية ككل.
انا شخصيا مع الفكرة التي تقضي بوجوب اشراك الكلدان في اتخاذ مثل هذه القرارت لأن الموضوع مشترك ومن المفروض ان تستأنس الكنيسة برأي المختصين في الامر وان لا تنفرد في اتخاذ القرار.
(الكاتب عبد الأحد سليمان).
بابل هي شعوب وهي أمم وهي لغات بالإضافة إلى كونها أبتداء تاريخ العالم، زينة ممالك الكلدانيين، بابل لم يقترن أسمها إعتباطاً بالكلدان، بابل ليست تلك المدينة أو المحافظة التي يمكن تحديد حدودها بعدة كيلومترات، بابل هي إمبراطورية عظيمة، تشمل جهات الأرض الأربعة، بابل جاء ذكرها في الكتاب المقدس أكثر من اية مدينة أخرى، بابل قال أسمها الله جل جلاله وشبهها بالكثير، بابل وردت في سفر الرؤيا وهي تمثل إمراة أو اورشليم أو مدينة المدن، بابل تلك المدينة المقدسة التي فيها شع نور النجم الذي قاد الملوك إلى مكان ميلاد السيد المسيح، بابل من حق الكلدان ان يفتخرون بها على مر الزمان، بابل وبطريرك بابل على الكلدان، أسم تاريخي ونجمة ساطعة في سماء الكلدان.أليس من حقنا أن نتساءل عن سبب قيام غبطته بتغيير هذا الأسم العظيم المقدس؟
لا تسلخنا من تاريخنا يا غبطة البطريرك” إرضاءً لرغبة عابرة
أو إرضاءً لشخص معين أو استخدام سياسة دكتاتورية لكونك صاحب الحل والربط.
تذكّر ما سيقوله عنك التاريخ وكيف سيذكرك
(الدكتور نزار ملاخا).
(1) هل خـلـق الله اللغة أولاَ أم الإنـسان ؟
(2) من بـين الشعـوب الـقـديمة : السومريون ، البابلـيـون ، الكلـدانيون ….
لماذا لم يُـدرج إسم السريانـيـون كـشعـب من بين الشعـوب الـقـديمة ..؟؟ .. وهـنا نستـفـسـر : متى نـشأت لغة إسمها ( السريانية ) ؟
(الكاتب مايكل سيبي).
صراحة انا شخصياً مندهش ! من رفع اسم بابل من تسمية كنيستنا العريقة المباركة حيث يتماها هذا الاسم مع أولى الحضارات الانسانية العظيمة التي يفتخر بها كل العراقيين وبصورة خاصة ابناء امتنا
(الكاتب الياس متي منصور).
ان تسمية بطريرك بابل على الكلدان تعتبر نقطة تحول مهمة في تاريخ الكنيسة الكلدانية و يجب ان نعتز بها و نحافظ عليها احتراما للتسمية التي اختارها الإباء الأساقفة عند اول اعلان لهم ايمانهم بالكنيسة الكاثوليكية في القرن الخامس عشر و الأهم اكثر صحة تفكيرهم فلهم الفضل في احياء الاسم الكلداني و ثم في عام 1724 تم اطلاق تسمية بطريرك بابل على الكلدان على كنيستهم.
(الكاتب غانم كني).
شنو الفرق بين إمارة طالبان وإمارة الكلدان إذا كان للأثنين نفس الشعب النائم او الميت ! لافرق إطلاقاً ! المسألة لا تتعلق بالكنيسة او الاسقف او المفتي بل تتعلق بالشعب الواعي المتفق ! كل دين بدون شعب يتحول الى امارة!
(الكاتب نيسان سمو الهوزي).
أفيقوا معشر الكلدان قبل فوات الأوان. غبطته قد هيأ الفرصة كي يسمع منكم ويقرأ لكم قبل أن يوضع المقترح على طاولة السينهودس ويصبح الرمز الكلداني في خبر كان.
(الكاتب الدكتور صباح قيا).
لا اعتقد بأن قرار تحويل تسمية بطريركية بابل على الكلدان الى البطريركية الكلدانية كان مدروسا بصورة جدية بالرغم من تخمة الشهادات العليا التي يكتنزها اساقفتنا الاجلاء ومنهم المختص في تاريخ الكنيسة المرتبط بتاريخ شعبنا وحضارتنا الكلدانية.ولو استعرضنا تاريخا وحسب معلوماتي المتواضعة، فان بابل العريقة قد بنيت من قبل الملك الكلداني المبدع حمورابي الذي وضع القوانين والتشريعات التي هجنت الشعوب وبمختلف تسمياتها في حقبة ما قبل الميلاد.
(الكاتب السماس عبد الأحد قلو).
أحد الشعارات التي يتباهى بها غبطة الباطريرك ساكو هو التجديد ، وعليه قام بتغيير كل ما تمتلكه الكنيسة الكلدانية من كنوز لغوية وتقليدية وتراثية وطقسية وأخيراً حتى اسمها تم تغييره تحت شعار التجديد .
أنا أتساءل هل التجديد يعني تغيير كل شيء ليكون مختلفاً عن القديم ؟ أم وضع اللمسات الفنية لتثبيت القديم؟
(الشماس الأنجيلي قيس سيبي).
الموضوع مهم جداً بالنسبة للتسمية والكثير من الغرب والمغتربين العرب عندما نقول لهم نحن كلدان لا يعرفوننا بل عندما نقول لهم نحن من كلدان بابل يعرفون نحن من العراق وهذه دلالة خاصة نعرف بها وتغير الاسم بدون اي تدول او ا خذ اراء المؤمنين بهذا الشان يعد حالة سلبية بعدم الاهتمام بتاريخ الكلدان وضربه بعرض الحائط لذلك نوجه نداء خاص الى الاباء الاجلاء ولسيادة البطرك الكاردينال مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى ان ياخذ زمام الامور بحكمة ودراية في هذا الامر وخصوصا اذا يكون هنآك أستفتاء حول التسمية ومشاركة الكلدان جميعاً.
(الكاتب مخلص يوسف).
السينودس لم يكن موفقا في تغيير التسمية من بطريركية بابل على الكلدان إلى البطريركية الكلدانية وهنا لاحظنا ان أغلبية شعبنا الكلداني على وسائل التواصل الإجتماعي غير متفق على التسمية الجديدة وعليه فإن مراجعة هذا الأمر مطلوب لدرء الفتنة ونحن في وضع بامس الحاجة إلى التكاتف ولم الشمل وخاصة داخل وطن الأم ،العناد لايأتي إلا بنتائج سلبية.
(الكاتب المهندس صليوا شمام).
البونسكو تضيف بابل الى حساباتها والبطريرك يسقطها بقرار فردي متغافلاً وظارباً عرض الحائط الشعب الكلداني المؤمن بتاريخه واصالته.
(الكاتب ماجد يوسف).
باتت إعادة النظر بالعمل السياسي في المجال القومي الكلداني مسألة ملحة نتيجة التخبطات التي تطلقها بعض الجهات السياسية أو الدينية التي يفترض ان يكون توجهها بعيدا عن النهج السياسي وعلينا رسم خارطة طريق جديدة وتطبيق مبدأ (اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله) لذا فتصحيح مسار العمل السياسي الكلداني او ولادة جهة حرة ذات إرادة مستقلة تنبعث من الواقع المرير الحالي اصبحت واقع لابد منه. من يتفق مع هذا الرأي؟
حزب المجلس القومي الكلداني لايحق له ان ياخذ اي قرار لكون لايوجد له رئيس وان السيد جنان جبار هو المكلف بادارة الحزب حاليا بتخويل رسمي من الرئيس السابق وهو فقط عضو المكتب السياسي وكلف لادارة مهام الحزب ولدي وثائق رسمية تثبت ذلك وكذلك لا يحق له اصلا بدخول اي تحالفات واخذ اي قرارات مصيرية واذا تطلب الامر سانشر كل الامور والمغالطات التي حدثت وتحدث وان سكوننا لحد اليوم كان له بعض المبررات وما يجري لن ولم يمنعنا من كشف كل الامور لكي يتعرف الجميع على كل الحقائق.
(الأستاذ ضياء بطرس).
التشتت الذي يحدث الان في قوميتنا الكلدانية سببة بعض رجالات الكنيسة اولا وبعض رجالات السياسة الكلدانيين الذين لا ناقة بيها ولا جمل فقط خدمة لمصالحهم الشخصية أو خدمتا لأجندة مرؤسيهم إذا كانت البطريركية لا يهمها اسم الكلدان لماذا أسست حزب قومي وكلنا فرحنا بي في البداية لأننا كنا ننتضر ان تمارس الكنيسة دورها في العمل على تحريك الشعور القومي للكدان عن طريق هذة الرابطة المتمثلة في الكنيسة ولكن تبين أن رابطة كانت اسم فقط لم يتم تفعيلها بشكل الصحيح السوال يطرح نفسة لماذا تشكلت ماذا كان السبب ولماذا تم تجميدها لا نرى اي نشاط لها.
(هزهر متي القس الياس).
حق طبيعي .. هناك اناس ، حزب لا يتعدى اعضاءه أصابع اليد ورابطة كنسية هولاء حسب اعتقادهم ارسلوا بيانات تأييد وهذا شان خاص بهم .
لذلك ادعو إلى : –
جمع تواقيع وتقديم اعتراض واحتجاج على ما قام به البطريرك ساكو ..
يرسل إلى البطريركية والى الاساقفة وينشر على المواقع الإلكترونية..
يرجى المساعدة ب
1- اعداد عريضة الاحتجاج
2 – جمع التواقيع
الصيغة ستكون أحتجاج من مجموعة من الكتاب والنشطاء الكلدان …. الخ
ضعوا توقيعي في اي تسلسل ترغبوه
سيزار ميخا هرمز – السويد
رأي يخاطب المطران سعد حنا مفاده: مقالة متزنة فيها من الحكمة والتوازن والتواضع الكثير وبالمقارنة مع ماصدر من موقع البطريركية قد افتقر لهذه الصفات وتسرع كثيرا بالردود اضافة الى ان هذا التغيير لم يكن له فائدة بل كانت له سلبيات كثيرة لازلنا نتفاعل معها تقبل كل الاحترام سيدنا سعد سيروب.
( د.عامر ملوكا).
يوجد شيء حصل بعد عام ٢٠١٩ خلف الكواليس تنازلات لها اغراض معينة والا كيف يحصل هكذا تغيير وتناقض وتنقلب الأمور بشكل مفاجىء.
(الكاتب طلعت أبرم).
المجلس القومي الكلداني منو بيهم فاهم الموضوع
ينفذون ما امروا به
المكلف بادارة الحزب لا يفقه شيء ولا يحق له التوقيع او إصدار اي بيانات لانه غير شرعي
(فيان جلال عبدوكا).
فشل آخر يؤكده المجلس القومي الكلداني برعاية قيادته الحالية غير الشرعية والتي فقدت استقلالية قرارها بولاءاتها لكل ما يحمل الشر للكلدانية وما اعلامهم الا تضليل للحقيقة.
من السذاجة الأعتقاد بأن سياسيي وقياديي الصدفة في تنظيماتنا اليوم يبادرون بإعمار البيت الكلداني!!! فمن مارس الهدم لا يصلح للتعمير وتحالف أئتلاف الكلدان نموذجا!
(طلال نفسو).
صح ومليون الصح وحقيقة ماتقبل أي غلط بالعكس راح يستمرون بهدم وتدمير البيت الكلداني وتحالف أئتلاف الكلدان أكبر دليل على ذلك؟؟
(الأستاذة فاتن السناطي).
وجهة نظر ليس الا
ائتلاف الكلدان كان تكوينه وانبثاقه اشرف خطوة والذين عملوا وضحوا من اجل انجاح وتقوية دعائم هذا الائتلاف كانوا من كل قطاعات الشعب الكلداني من الاحزاب والمنظمات والادباء والفنانين والمستقلين هدفهم دعم مسيرة الكلدان ودعم مرشحيهم والاكثرية الساحقة منهم لم يأتوا لخاطر عيون هذا الحزب او ذاك … وانما اسم ائتلاف الكلدان والهدف انذاك جمعهم وكنا نتمنى ان تتصدر ذلك الائتلاف قيادة حكيمة وواعية ومرنة من اجل اخذ زمام الامور وجمع كل قوانا في قوة موحدة متكاتفة تضع مصلحة الكلدان اولا واخيرا في المقدمة …. هذا كان الطموح ومن اجل ذلك عمل الجميع يتسابقون من اجل اعلاء الاسم الكلداني ..وكما نقول نقطة رأس السطر وهنا كان النجاح .
الاخفاق ومع الاسف والله يجازي الذي اوصل ائتلاف الكلدان الى نهايته كان مباشرة بعد اعلان النتائج البرلمانية وجرت الانسحابات والتكتلات الغير مجدية والغير ضرورية واتهام كل طرف لطرف اخر وتحميله مسؤلية الانفراط .. مع الاسف ولا زلنا الى اليوم نسطر المقالات والاتهامات والتخوين ولكن على ارض الواقع لا يوجد من له روحية المبادرة لجمع كل الاطراف من اجل وضع القطار على السكة لأن الجميع ومع الاسف ( تحملوني رجاءا ) يعتبر تنظيمه هو الاقوى وله حق السيطرة والقيادة ولو جمعنا وطرحنا كل التنظيمات السياسية لا اراها الا انفار وقيادات بعيدة عن العمل بين الجماهير وليس لها نشاطات ميدانية فعلية .. والاخطر من ذلك عملية التخوين والتشهير مستمرة على قدم وساق من اكثر الاطراف …فكيف سنجمع قوانا ونعمل ككلدان موحدين بالخطاب والعمل … لا ادري
تجربتنا المتواضعة ومتابعتنا للامور اراها صعبة.
اتمنى من يريد الرد او المداخلة ان يكون هادئ وعقلاني وبدون تجريح مع الشكر
محبتي للجميع بدون استثناء
(الأستاذ فوزي دلي).
فئة من رجال الدين وكأنها تعتبر الروح القدس (سكينة مطبخ) تسعملها متى شائت لتقطيع اوصال شئ وتركنها عند عدم الحاجة بحجة الضرورات تبيح المحظورات..
بالامس القريب كنا وكانوا واليوم لاكنا بل هم كانوا
فاين القسم واين الايمان واين(من لم يكن امينا على القليل لايكون امينا على الكثير)؟
التناقض بين تصريحات صاحبنا بانه هذا كان مقترح البطاركة وبين ماصدر من المطران سعد سيروب بانه كان مقترح صاحبنا وحالوا اختيار اهون الشرين(اي انهم وضعوا تحت الامر الواقع يوضح بما لايقبل الشك بان صاحبنا يملك للايمان والدين مفهومه الخاص.
(الأستاذ مارتن متي هرمز).
وضحت الصورة تماماً ، وعلى المتملقين لنيافته عدم اخفاء حقيقة مشاعرهم فلا يمكن الجمع بين الايمان بالقومية مع اعدائها مهما كانت مواقعهم الدينية.
(الكاتب علاء منصور).
ملاحظة: أقتبسنا من كل كاتب وصاحب الرأي نماذج معينة من كتاباتهم في المواقع والفيس بوك، مع الأعتذار ممن لم نتمكن من درج ملاحظاتهم وآرائهم، بسبب سعة الموضوع والآراء كوننا لا نتمكن من الأيفاء للجميع، بل أخترنا نماذج رأيناها مناسبة للموضوع، فأخترنا عنوان المقدمة والموضوع (بابل تنهض من جديد)! نتمنى أن نكون قد توفقنا بأيفائنا بالقدر المتواضع مع التقدير والشكر للجميع.
منضور عجمايا
26\آب\2021