مقدمة:
1ـ مركز علي الوردي للدراسات والبحوث/27تموز2013 لماذا لا يكون بيت الوردي متحفاً؟
زينب أكرم/ جريدة المؤتمر -العدد 2788 ليوم 24 تموز 2013 الرابط في الهامش
[تقول السيدة سيناء الوردي ابنة الدكتور علي الوردي لقد تم تأليف نص عن حياة والدي وبيعه دون العودة الى عائلته وهم ابنائه الخمسة او اخذ موافقتنا علما ان اغلب ما ورد من معلومات عن قصة حياة والدي كانت مغلوطة وفيها اجحاف بحقه وبحق ارثه الادبي والعائلي كون من الف النص لم يكن شخص مقرب من والدي بل كان مجرد صديق وفوجئنا نحن عائلته بتصريح منه في احدى وسائل الاعلام عن انه يملك حوالي 300 مخطوطة وقصاصة بخط يد والدي وهنا اتساءل من اين لهذا الشخص الـ 300 مخطوطة هذه والتي تعد من الاشياء الشخصية للعلامة الوردي وان كان يملكها ابي اما كان حريا به ان يوصي بها لاحد ابنائه وهم جميعا على درجة من الوعي والدراية ما يمكنهم من معرفة القيمة الحقيقية لمثل هذه المخطوطات]انتهى
2ـ المدى/العمود الثامن: [علي الوردي يستنجد بوزارة الثقافة] علي حسين بتاريخ 23.09.2020
[(يكتب الدكتور موفق التكريتي في الفيسبوك أن ابنة علي الوردي “الدكتورة سيناء الوردي”، كتبت له رسالة تقول فيها “سُرِقَ بيتنا وسُرقت حقوق الوردي الفكرية، فلا دار النشر تدفع لعائلته حقوق النشر المستحقة ولا حتى تسمح لهم بنشر الأجزاء التي لم تنشر من كتاب ملامح اجتماعية من تاريخ العراق… في هذه البلاد السعيدة حاصرنا علي الوردي حتى في قبره حين طمسنا معالمه، ولم نكتف بذلك بل ان البعض استولى على داره في الكاظمية وعدم تسليمها للورثة، وما بين المشهدين المحزنين، هناك الموضوع الاكثر سخرية، ألا وهو حقوق الملكية الفكرية والتي لا يريد احد في هذه البلاد يعترف بها). ويُكملْ الكاتب: (اخبرتنا وزارة الثقافة انها ستقيم مؤتمرا دوليا يحمل اسم الوردي، وفي رأيي المتواضع ان تحويل بيت على الوردي الى متحف أصبح ضرورة وطنية، فيما تظل مهمة تقديم كتبه للأجيال مسؤولية وزارة الثقافة)] انتهى
*[أقول: لا اعرف دقة الطرح لكن يبدو من قول السيد سيناء الوردي انهم يملكون/ يحتفظون بما تبقى من مخطوطات عن: (ملامح اجتماعية من تاريخ العراق) …حيث تقول ان دور النشر لا تسمح لهم بنشر الأجزاء التي لم تُنشر من ملامح تاريخية…شخصياً اشك في دقة هذا الطرح واشك في دقة موضوع الاستيلاء على دار الوردي في الكاظمية لأن الدار يبدو انها قائمة وان عائلة الوردي عائلة كبيرة ومعروفة ومؤثرة وتستطيع انتزاع حقوقها من أي فرد او جهة مهما كان تأثير وثقل تلك الجهة في الكاظمية او السلطة/ الحكومة.
3ـ كَتَبْتُ التالي في: [الراحل الوردي في ميزان (1-8): الضائع من تراث الوردي] بتاريخ 15.08.2018 الرابط
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=930077&catid=288&Itemid=601
[أهم ما في كل ذلك تلك المخطوطات المفقودة التي سَّماها بعض القريبين من الوردي بأسماء مختلفة منها (سينما بغداد) او (كتاب العمر) و(مذكرات)و(ريشة في مهب الريح) و(أخلاق أهل العراق) او بقية كتابه متعدد الاجزاء (لمحات تاريخية) التي صدرت منها ستة اجزاء مع ملحقين والباقي اختفى كما اُعلن ونُشِر علماً ان هناك تأكيدات من محبيه/المقربين منه على أنهم اطلعوا على تلك المخطوطات او شاهدوها في مكتبته لكنها اختفت بعد وفاته. ومن الذين اشاروا الى ذلك الاستاذ الفاضل محمد عيسى الخاقاني في كتابة المعنون مئة عام مع الوردي/ والسيد سلام الشماع في كتابه من وحي الثمانين] انتهى
4ـ كَتَبْتُ التالي في: [الراحل الوردي في ميزان (2-8): تراث مفقود] بتاريخ 17.08.2018 الرابط
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=930126&catid=288&Itemid=601
وهنا أقف باحترام وتقدير للدكتور الأستاذ قاسم حسين صالح الذي سبق البعض في الدعوة الى الاهتمام بتراث الراحل علي الوردي و كان مثالاً بأن قدم مخطوطة بخط يد الراحل الوردي كما عرفت من مقالته التي نشرها في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 28/11/2013 تحت عنوان: [اهداء مخطوطة بيد الدكتور علي الوردي الى كلاويز] انتهى
…………………………
وانا في متابعة عبر النت لهذا الموضوع عرفت ان دكتور قاسم حسين صالح كان قد عرض تلك المخطوطة (في 4 أعلاه) للبيع في مزاد علني بتاريخ 25.11.2008 ولم يتقدم أحد للاهتمام بها وعرفتُ ان هناك كتاب صدر من جمع وتأليف سلام الشماع بعنوان:[ الرسائل المتبادلة/علي الوردي 1946 ـ 1950] قيل انها(100) رسالة واطلعتُ على دعوات لإقامة مركز خاص بإرث/تراث علي الوردي و اطلعت على مقالة فيها شكوى بهذا الخصوص من عائلة الوردي(السيدة سيناء الوردي) في صفحة مركز علي الوردي للدراسات والبحوث على الفيسبوك تشير الى هناك من يدعي امتلاكه (300) رسالة بخط يد الراحل الوردي.
ومع استمرار المتابعة عبر أرشيف الانترنيت لم أجد ان هناك من أهتم جاداً بموضوع تراث/أرث الوردي وبالذات من محبيه او الراغبين في دراسة أثر وآثار الدكتور علي الوردي من باحثين وطلبة دراسات عليا وأساتذة متخصصين بعلم النفس والمجتمع او الدارسين للمجتمع العراقي او وزارة التعليم العالي/ كافة الجامعات العراقية و ما أكثرها اليوم وكذلك وزارة الثقافة او الصحافة وبالذات المدى والزمان او الفضائيات وبالذات التي أنْجَزَتْ وعَرَضَتْ مسلسل عن الراحل الوردي ولا مركز كلاويز الثقافي /سليمانية الذي أهدى له الأستاذ قاسم حسين صالح مخطوطة بخط يد الوردي.
ولم أجد مدخلاً مناسباً لإثارة الموضوع من جديد وتحفيز الباحثين على متابعته أحسن من الانطلاق من المخطوطة المتوفرة و المعلن عنها و التي لها أرشيف تلك التي أهداها الدكتور قاسم حسين صالح الى كلاويز، لاعتبارها نموذج يُنظر له بجدية عسى ان يستدعي مخطوطات أخرى من خلال التدقيق فيها وطرح الأسئلة عليها وآمُلْ ان تكون بداية لتنشيط البحث في ارث/ تراث/مخطوطات الوردي المفقودة/ المسروقة وبقايا اشياء الراحل علي الوردي الشخصية و العامة العراقية منها و العربية والعالمية منها اضبارته في الجامعة الامريكية في بيروت وجامعة تكساس والجامعة البولونية وجامعة بغداد والامن العامة العراقية وما تم تسجيله من احاديث ومحاضرات وصور في المجالس العلمية التي كان يرتادها ويشارك في نشاطاتها وبالذات مجلس الخاقاني. وما تفضل بذكره الدكتور سلمان محمد رشيد الهلالي حيث نشر التالي:
1ـ [ بيلوغرافيا علي الوردي (الكتب والدراسات التي ذكرت الوردي ومشروعه الفكري والاجتماعي)] بتاريخ 11.07.2019 الرابط
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=643110
كتب فيها: وسنقوم بتقسيم البيلوغرافيا الى ثلاثة اقسام فقط:
أولاً: الكتب الخاصة به. وكان عدد الكتب التي ذكرها (35) كتاب.
ثانياً: الكتب التي ذكرته. وكان عدد الكتب التي ذكرها(36) كتاب.
ثالثاً: البحوث والمقالات والدراسات الجامعية. وكان عددها(134) دراسة ومقالة وبحث.
وأثار الدكتور سلمان نشاط مهم للوردي وهو مساهمته في حملة تأسيس جامعة الكوفة في 18 ت2 1966 مع شخصيات من بيت مكية والحكيم وشبر وال ياسين وكمونه وغيرهم وحصل المشروع على تأييد جامعة شيكاغو في الولايات المتحدة كما يقول…وقال أيضاً ان المشروع حصل على تأييد من الفيلسوف المعروف برتراند رسل والبروفسور ادمس وغيرهم…وأعتقد ان هذا الموضوع مهم وحساس ربما يسلط ضوء على أمور في مسيرة الراحل الوردي العلمية والاجتماعية والسياسية.
2ـ [علي الوردي ومشروع جامعة الكوفة] بتاريخ 20.06.2019 الرابط
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=640883
حيث أعتقد أن ما قام به الدكتور سلمان الهلالي فيه الكثير من النفع وفيه جهد كبير جداً …له الشكر على ذلك.
ولا يمكن ان اقفز على حالة وجدتها غريبة وذلك في قول الدكتور الشاعر عبد الأمير الورد حيث ذكر التالي في ص12 من مقدمة الطبعة الثانية لكتاب (من وحي الثمانين) /سلام الشماع التالي: [وقيل ان كتابه عن طبيعة المجتمع العراقي تُرجم في فينزويلا ووضع موضع التدريس لتشابه ما بين المجتمعين!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟ والراحل الدكتور الشاعر عبد الأمير الورد وهو أقارب الدكتور الراحل علي الوردي وصديقه ومُتابِعُهْ
أما أنا فقد كَتَبْتُ التالي في: [الراحل الوردي في ميزان (1-8): الضائع من تراث الوردي] بتاريخ 15.08.2018 الرابط
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=930077&catid=288&Itemid=601
[[ملاحظة: من كتاب (مئة عام مع الوردي) محمد عيسى الخاقاني (التسلسل الوارد حسب ما مثبت في المقالة الاصلية)
1ـ في ص28 كتب التالي:(وقد أراني الرجل مخطوطة رائعة أطلق عليها سينما بغداد، كانت تحوي مذكراته الشخصية، كتب في صفحتها الأولى تنشر بعد موتي، وعندما سألته لماذا؟ قال:(اريد أطلعهم من بيت هيوا) انتهى.
2ـ في متابعته لنفس الموضوع ذكر التالي:(وقد سألت انا شخصيا الدكتور(الطبيب)حسان الوردي الابن الأكبر للدكتور علي الوردي عن المخطوطة التي شاهدتها بعيني في مكتبة والده المرحوم ما مصيرها؟ فقال انهم سمعوا عنها ايضاً، ولكن بعد وفاة الوالد بحثنا في مكتبته ولم نجدها، ادعوا العلي القدير أن يأخذ بيدهم ليعثروا عليها يوماً ما، أن شاء الله تعالى وينشروها) انتهى
4ـ في ص202 اشار الى تتمة لمحات تاريخية حيث كتب التالي:(أن الوردي اتمم كما اعرف منه شخصياً لمحاته الاجتماعية، وكان منشغلاً بها وطلب مني بعض المصادر واتيت له بها من خارج العراق، لكنه لسوء الحظ لم تظهر للعيان الى يومنا هذا) انتهى
[[أما التالي فهو من كتاب (من وحي الثمانين) سلام الشماع]] و[التسلسل حسب ما ورد في المقالة الاصلية]
1ـ في ص 60 كتب:(الجدير بالذكران الوردي زودني بمجموعة من مقالاته المنشورة في الصحف في احدى سفراتي الى عمان وخولني بإخراجها بالشكل الذي اراه مناسبا، لكن الفكرة لم تتحقق لضيق المجال ولقصر المدة التي قضيتها في عمان) انتهى
6ـ في هامش نفس الصفحة كتب: (في هذه السفرة طرح عليّ السيد سعد البزاز وكان يملك دار نشر في عمان أن اجلب له المقالات التي نشرها الوردي في جريدة الجمهورية مقابل ألف دولار، وعندما عدت الى بغداد أخبرني الوردي بأنه سيسافر الى عمان للعلاج وأنه لا يملك (عملة ذهبية) فأخبرته بعرض البزاز فأخذ معه مجموعة المقالات وباعها له، فأخرج البزاز كتاباً يحمل اسم الوردي لكنه تصرف في محتوى المقالات بشكل أخل بها وحولها الى مقالات تبحث عن غرض سياسي علماً انها مقالات علمية اجتماعية) انتهى
8ـ يقول السيد الشماع في ص132 / الهامش:(كان الوردي كثيرا ما يشير في أحاديثه الى هذه المذكرات التي كان يقول عنها بانها ستصدر بعد موته. وكان يهدد بفحواها مسؤولين حكوميين…) انتهى
9ـ كتب في نفس الصفحة: (ومن المؤسف ان هذه المذكرات ضاعت منهم من يقول إنها موجودة عند أحد ابنائه الذي تعمد إخفاءها لما فيها من معلومات خطرة، ولكن أحد ابنائه لم يؤيد وجودها أو العثور عليها بعد وفاته، ومنهم من يقول إن الوردي أخفاها عند: [صديقة بولونية له تعيش في بولونيا، ومنهم من وجه الاتهام إليّ شخصياً بحيازتها واخفائها ولا يعرف أحد أين هي الأن، وربما ستظهر هذه المذكرات في المستقبل مع كتاب (طبيعة البشر) المفقود هو الأخر والمأمول ممن يملكها أن يُظهرها للناس لما فيها من اهمية تاريخية كبرى) انتهى
…………………………..
كيف اختفت مخطوطات الوردي من مكتبته في دار سكن الوردي وعائلته؟ أو من سرقها وكيف؟ والسيد سيناء الوردي تكلمت عن سرقة دارهم/بيتهم.
أقول: من خلال اطلاعي على ما كُتِبَ عن الراحل الوردي و بالذات من قالوا انهم كانوا قريبين/ملازمين له/ منه/ عليه وما قالو عنه وعن طِباعِهْ وحركته استطيع أن أقول أنه ما سمح إلا لنفر محدود جداً جداً جداً من ملازمته او دخول بيته او التواجد لبعض الوقت في مكتبته /صومعته وهؤلاء معروفين بدقة لأفراد عائلة الوردي وبعض أقاربه ،يمكن أن أجزم ان هناك مُبالغة في وصف تلك المخطوطات كان الراحل الوردي يتعمد تمريرها على هؤلاء وهو يعرف احوالهم واعمالهم ومستوياتهم واستطيع ان أجزم ووفق عدم العثور على أي مخطوطة من مخطوطاته بعد وفاته ان هذه المخطوطات قد سُرقت خلال ساعات الوردي الأخيرة وساعات بعد الموت وساعات التشييع والدفن ومن شخص يعرف أين يحتفظ بها الوردي حيث كما اُشيع عنها انه سجل فيها اراءه بشخصيات واشخاص وحالات معروفة و مسيطرة… الخلاصة هي أن مخطوطات الوردي قد سُرقت من داره/ مكتبته والسارق ليس غريب على/ عن الوردي وليس من الصعوبة تحديد اسم المشتبه به فالكتابات والتبجح بصداقة الوردي وملازمته اللصيقة كثيرة وعائلة الوردي تعرف من يدخل على الوردي بدون استاذان وهو المنعزل عن العالم والناس حيث لا يسمح لأي شخص بزيارته مهما كانت الظروف وحتى خلال فترة مرضة في أيامه الأخيرة في تموز1995… وهناك إشارات كثيرة وردت عن مثل هؤلاء الأشخاص يمكن لأي محقق جمعها بسهولة ومواجهة البعض بها ويمكن ان يعتمد على ما اوردناه أعلاه من اراء واقوال السيدين محمد عيسى الخاقاني وسلام الشماع وكذلك اقوال السيدة سيناء الوردي. والسارق ربما كان حاضراً في لحظات الوردي الأخيرة واكيد بعد انتشار خبر وفاة الوردي له الرحمة، ويمكن أن تكون الرواية هي: أنه استغل انشغال عائلة الوردي ومن بعدها اصدقاءه في صدمة وفاة الوردي والانشغال بجثمانه ونفذ جريمته الكبرى. ((وجهة نظر)) وقد المحت ولَّمحت السيدة سيناء الوردي الى هذه الحالة لكنها لم تتكلم بصراحة ووضوح ربما بسبب من حذرها القانوني في ظروف اليوم في العراق.
كيف لا يعرف أفراد عائلة الراحل الوردي من أن هناك مخطوطات مهمة في مكتبة والدهم وهم العارفين بكثرة كتاباته وهم اكيد من العارفين بوجود مسودات/ مخطوطات او ملاحظات تخص كتبه وحتى المطبوعة منها او نسخ منها؟
يمكن وكما أتصور بكل يسر لعائلة الوردي تقديم طلب للمحاكم بخصوص فقدان هذه المخطوطات وكذلك طلب مساعدة محامين ورجال قضاء من داخل العراق وخارجة للتطوع لمتابعة الموضوع وانا على يقين من أن الكثير من أساتذة القانون في العراق سيتطوعون لمتابعة ذلك قضائياً ويمكن للعائلة الكريمة تشكيل مجموعة متطوعين لمتابعة ذلك من غير رجال القانون لدعم رجال القانون في حركتهم وانا على يقين ايضاً من ان الآلاف من الأساتذة والمثقفين والكتاب والسياسيين وحتى المواطنين العاديين من داخل العراق وخارجه سيتضامنون مع العائلة واعتقد سيساهم في ذلك حتى رجال دين او شخصيات دينية من كافة الأديان و رجال اقتصاد ومفكرين من كل الطوائف ومن كل الأديان وربما منظمات ونقابات وجمعيات غير عراقية ستساهم في ذلك وسبق لي ان طرحت مثل هذا الطرح في:
[الراحل الوردي في ميزان (1-8): الضائع من تراث الوردي] بتاريخ 15.08.2018 الرابط
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=930077&catid=288&Itemid=601
……………………………
يتبع لطفاً
عبد الرضا حمد جاسم