اولاً: كتب الأستاذ الدكتور صادق السامرائي المحترم التالي:
1ـ في مقالته: [عيون الكاتب والقارئ] بتاريخ 19.08.2021 الرابط
https://www.almothaqaf.com/a/b3d-2/957639
[الكاتب يرى ما فيه والقارئ يرى ما في النص، ومن الصعب أن يضع الكاتب ما يراه في نصه، وإنما يحاول ويجاهد ويكدح، لتتمكن الكلمات من احتواء ما يراه ويريد قوله] انتهى.
2 ـ في مقالته: [الكتابة المشخصنة!!] بتاريخ 14.08.2021 الرابط
صوت العراق | الكتابة المشخصنة!! (sotaliraq.com)
[فكيف تجرؤ أن تتحرش بما هو مكتوب , وصاحبه يرى أنه سيد العارفين ومن العلماء الحاذقين , الذين علينا أن نحيط ما يكتبونه بهالة التقديس الوهمي الفتاك؟] انتهى
3 ـ في مقالته: [التعليقات وخلاصة ما فيها] بتاريخ 15.08.2021 الرابط
صادق السامرائي: التعليقات وخلاصة ما فيها!! (almothaqaf.com)
قدم لنا دراسة مفيدة فيها تحليل وتشريح موضوعة التعليق وموضوعها المُعَّلَقْ وأساسها المُعَلِقْ ونثمن ايضاً ما تفضل به الأستاذ الفاضل الدكتور ماجد الغرباوي المحترم والأساتذة المحترمين الذين شاركوا في باب التعليق على هذه الدراسة/الرأي/ التحليل وأتمنى ان تأخذ هذه المقالة/ الدراسة ما تستحق من الاهتمام من جميع الأساتذة الأفاضل كُتابْ و قُراء في فروع المعرفة/ الثقافة المتنوعة لما للتعليق من أهمية و دور وتأثير على المقالة/ النص وكاتبه/ا وناشره/ا وقارئه/ا وما فيه من تأكيد التفاعل المثمر بين الكاتب و القارئ والمكتوب و المقروء.
ثانياً ـ في مقالة الأستاذ الدكتور جودت العاني المحترم: [المداخلات.. هل هي لخدمة النص أم لخدمة مَنْ؟!] بتاريخ 26.08.2020الرابط
https://www.almothaqaf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=949324&catid=326&Itemid=1239
كتب التالي: [للنقد دور ملهم يصاحب الإبداع الأدبي، ويلقي الضوء على الأعمال المهمة البارزة فيه، ويقدمها للقراء بلغة تكشف عن ملامحه الخاصة، وتعالج سلبياته. والمداخلات التي تأتي الى الموضوعات الفكرية والنصوص الشعرية ينبغي ان تكون في خدمة الموضوع وخدمة النص الشعري، وليس لخدمة الكاتب او الشاعر في صيغة مديح وإطناب في التمجيد او مبالغة فاضحة في اضفاء الصفات على الكاتب او الشاعر أكثر مما يستحق شعره] وأضاف: [وظيفة الناقد تفكيك المفردة المثارة في البناء الفكري او الأدبي للنص ولا علاقة له في ذلك مع الكاتب او الشاعر]
ثالثاً: ما تركة الشاعر الكبير الأستاذ يحيى السماوي المحترم في مقالته: [إطلالة على كتاب “أدب التعليقات”] بتاريخ 27.09.2010
https://www.almothaqaf.com/qadayaama/qadayama-09/19002–q-q-
كتب التالي: [حتى وقت قريب كنت أعتقد أنني سأكون أول المبشرين بولادة جنس أدبي جديد هو ” أدب التعليقات ” فإذا بي أكتشف قبل أيام قليلة أن شاعرا تونسيا ـ أتابع شعره وعموده ” تداعيات ” في صحيفة الأخبار التونسية اسمه ” عبد الله مالك القاسمي ” قد كتب مقالا عن كتاب ورقيّ صدر مؤخرا اسمه ” أدب التعليقات ” تأليف الكاتب التونسي ” كمال العبادي] انتهى
الأن:
هل التعليق/ المداخلة نقد؟ هل التعليق/ المداخلة خلاصة لفهم المقالة؟ هل التعليق/ المداخلة إضافة؟ هل التعليق/ المداخلة تفاعل؟ هل التعليق/ المداخلة إشارة للكاتب الى ان هناك من قرأ المقالة؟ هل التعليق/ المداخلة واجب/ه؟ هل التعليق/ المداخلة إضاءة؟ هل التعليق/المداخلة لقطة؟ هل التعليق/ المداخلة ابداع؟ هل التعليق/ المداخلة ثقافة؟ هل التعليق/ المداخلة شرح تفسير توضيح تحليل استفسار جواب؟ هل التعليق/ المداخلة مقالة مكثفة بكلمات محدودة (حسجة)؟
الجواب: انه/ا جميع ما ورد اعلاه
هل كل نص/ مقالة يحتاج الى تعليق/ مداخلة ام لا؟ أو هل هناك نص او مقالة لا يحتاج/تحتاج الى تعليق/ مداخلة؟
هل يمكن فصل نص التعليق/المداخلة عن كاتبه/ا؟ هل التعليق/المداخلة غوص في المقالة وجلي درتها او دررها؟ هل للتعليق/للمداخلة أدوات مثل المقالة وله بحور مثل الشعر؟ هل التعليق/ المداخلة حُكم؟ هل التعليق/ المداخلة ربط للنص بكاتبه؟ أي هل يقف كاتب النص أمام كاتب التعليق/ المداخلة عند الشروع في الكتابة؟ هل يعيد كاتب التعليق/ المداخلة قراءة تعليقة/ مداخلته قبل النشر وهل يقف كاتب النص/ المقالة امام كاتب التعليق/ المداخلة اثناء الارسال؟
هل على كاتب المقالة/ النص واجب نشر كل تعليق/ مداخلة مهما كان فيه /امن رفض للمقالة او تجريحاً بها وبكاتبها؟
هل على كاتب المقالة واجب الرد على كل تعليق/ مداخلة؟ هل على الكاتب ان يضع في باله ان هناك تعليقات/ مداخلات ستأتي على مقالته وعليه ان يستفيد من ذلك في التدقيق واعتماد الصحيح من الاستعارات والمصادر؟
اليس من واجب كاتب المقالة الاعتراف بان مقالته ملك للجميع بعد نشرها وأنها عُرِضت على عامة الناس المختلفين في كل شيء وان لكل منهم زاوية ينظر بها للمقالة ومن حقه بيان رايه حسب إمكاناته وفهمه وقدراته على الربط والتحليل والاستنتاج؟
هل في التعليق/ المداخلة المادح/ه عيب حتى لا يؤخذ به/ا فربما هو/هي وسيلة لتعارف الكاتبين؟
الأن كيف نصف التعليق/ المداخلة او نُعَّرفه/ا؟
هل هو تعليق رأي على جدار مقالة او تَعَّلُقْ رأي برأي أو هو مداخلة فيها تسجيل: بيان ـ توضيح ـ إضافة ـ شرح ـ تفسيرـ إشارة ـ مساندةـ تشجيع ـ تواصل؟
هل التعليق/المداخلة ربط للنص بالقارئ؟
اعتقد ان التعليق/ المداخلة يجب ان يقع / تقع تحت كونه/ا مقالة مكثفة محدده بنقطة/فكرة/لقطة من المقالة لامست شيء في القارئ او هي مقالة مختصرة لِما ورد في المقالة الأصل عليه يكون الاهتمام به/ا كما الاهتمام ببناء مقالة…فهو/ هي ستقترن بثلاثة عناوين هي:
الأول اسم وموقع كاتب النص / المقالة والثاني هو عنوان ومضمون النص/ المقالة والثالث هو اسم وموقع كاتب التعليق/ المداخلة.
التعليق/المداخلة مشاركة المفروض انها تختص بالنص وليس بشخص كاتب المقالة/ النص مع او ضد ما ورد وليس من أوْرَدْ لكن هذا المفروض مفقود لأنه كما لا يمكن فصل التعليق/ المداخلة عن كاتبه/ا لا يمكن فصل النص/ المقالة عن كاتبه/ا مهما حاول المُعَلِقْ الفصل بينهما…كل مكتوب مقترن بكاتبه. وعليه غالباً ما يكون الدافع للتعليق/ المداخلة هو خزين القارئ لما نشره الكاتب سابقاً توافقاً او تنافراً. وهذا ما قيل ويقال وسيقال عنه “تحامل” وهو تفسير غير صحيح بل تفسير مَرَضي للحالة فيه عيوب تقع على المُفَّسِرْ.
في كل ميادين النشر أي تعليق/مداخلة كانت وتكون وفق نوع ربما ما ملموس من العلاقة بين الكاتب والمعلق حتى بحروف وكلمات التحية والختام…الكثير من القراءات تأتي من اسم الكاتب وربطه بالمكتوب وبعده تأتي من تأثير العنوان والبحث عن علاقته بالنص/المكتوب…أما التعليق فيأتي مما ورد في النص/ المكتوب وإعادته الى كاتبه او ربطه بكاتبه وهناك تأثير لما يرد قبل اسم الكاتب من حروف تدل على كلمات تحدد موقعه العلمي الثقافي السياسي في المجتمع. فخطأ الجاهل مثلي حكمه إني جاهل لكن خطأ العالم باختصاصه كفر فالجاهل معذور والكافر ملعون.
فلنجرب الدخول الى موقع او صحيفة جديدة…نقف اولاً على اسم الموقع/ الصحيفة والثاني نقلب صور الناشرين فيه/ا ايهم نعرف او نرغب ان نعرفه ثم أسماء الناشرين وعناوينهم/ تخصصاتهم ثم عناوين المنشورات وآخرها ندخل على نص المنشور وبعدها الى حقل التعليقات التي توضح الكثير مما لم يُفهم في المقالة/النص وهذه نقطة مهمة في فوائد التعليقات/ المداخلات.
التعليق/ المداخلة كما أعتقد في أكثره/ا منفعة لكاتب النص / المكتوب/ المقالة ان كان تنبيه الى خطأ او إشارة الى عدم دقة او توضيح لنقطة او استفسار او مقارنة او إضافة او إشارة الى مصدر او عبارات دعم واسناد وتشجيع وتودد…كل هذه تنفع النص وكاتبه بهذا القدر او ذاك.
وان كان في التعليق/ المداخلة إساءة او تهجم او الفاظ غير جيدة او معيبة فهي تنفع الكاتب ايضاً ولكن من خلال انها تفضح صاحب التعليق و تسيء له وتوضح مستواه الثقافي و الاجتماعي وهنا تتجسد العلاقة بين الكاتب و المكتوب فكاتب التعليق ليس مُعَلِقْ انما كاتب ايضاً والتعليق هو مكتوب/ نص ايضاً…البعض من الأساتذة يتطير من التعليق لأنه يحسب انه المقصود به/ منه فقط…أعتقد هنا خلط فالسيء/ السوء يكشف صاحبه ويفضحه امام كاتب النص/ المقالة وأمام الجميع حيث سيقترن السوء/ السيء بصاحبه ويدخل الأرشيف و يتنقل من قارئ الى أخر، والجيد يوَّضِحْ صاحبه امام من يهتم بنص المقالة وكاتبها ومن يتابعها.
لو نتصور اننا بصدد إحصاء تأثير الإساءة في التعليقات وعدد من يؤيدها سنجد كما أتوقع حتى السيء أي صاحب الإساءة في التعليق لا يؤيدها وربما سيندم عليها بعد حين لشعوره بانه استعجل في فضح نفسه وبيان عيوبه وربما يتهرب من متابعة ردود الأفعال على تلك الإساءة من اخرين غير صاحب النص ويتمنى ان ترفع المقالة بأسرع وقت …وسيدفعه ذلك هروباً الى انتحال اسم وهمي/ مستعار وقد تابعت ما نشره الشاعر الكبير يحيى السماوي في وقتها عام 2012 في اخر مقالتين له في الحوار المتمدن بعد ان تعرض لإساءة كاتب تعليقات مسيء حيث رصدتُ لهذا الشخص أكثر من (70) اسم وهمي حتى عام 2015 طعنَ نفسه ومستقبله بها واصبح منبوذاً مُنِعَ التعامل معه وربما انهار نفسياً واعتقد توسعت حالته بهذا الاتجاه.
…عليه ستكون الإساءة ماركة مسجلة باسم صاحبها تطارده لا بل لن تفارقه ابداً مهما حاول تدارك الامر سواء بالاعتذار او بيان علامات الندم والعمل على التغيير نحو الجيد …نعم يُقبل الاعتذار حتى صمتاً لكنه لا يُطهر/يُنَّظف مكان الإساءة وانفاس المسيء…وتبقى تلك الإساءة شاخصة امامه وأمام الأخرين دائماً…ويبقى المسيء دائماً واحد وحيد امام مجموع المعترضين على إساءته سواء بصمتهم او جهرهم. المقالة محددة بموضوع معين يعكسه عنوانها لكن التعليق يعني بالكثير فهو نقد واستفهام والتقاط واستفادة وتحليل وتركيز وشجاعة ودقة.
التعليق نادراً ما يخص صاحب المقالة حتى لو كان هجوم شخصي عليه لأنه سيعكس حالة كاتب التعليق وينشره بيده على الملأ ان كان فيه خدش مشاعر او خدش ثقافي للنص او فيه إضافة او فيه حالة او معنى عميق استخرجه المعلق وقفز به الى قمة المقالة وربما التعليقالمداخلة يغني/تغني المقالة وينقذ/تنقذ كاتبه/ا من عدم استطاعته توضيح ما يريد للقارئ.
……………………
اطرح هنا بعض نماذج لتعليقات وردت على سابقات نشرتها او كتبت بعضها لا أتصور فيها “”الأنا”” فالغرض هو التوضيح اليكم منها:
1ـ نص تعليق ورد على سابقة نشرتها هنا في المثقف الغراء دون ذكر الأسماء نص التعليق هو: [حفظة تكتب هكذا وليس بالتاء الطويلة اي ليس حفظت ـ بلى تكتب هكذا وليس بلا-تكررت مرتين…أنت بارٌ وليس باراً…سيد عبد الرضا عليك بتعلم العربية قبل الكتابة…تحيات] انتهى
كان ردي على التعليق هو التالي: [الاستاذ….المحترم…أسعدتني اطلالتك البهية اللغوية…لكن ربما هناك من بلا بعض بلاء او اختبار وبين حفظت وحفظة حفظ…اعتقد كانت الكتابة وتسلسل ما تبعها ولكل اصدار مصحح… منكم نستفيد استاذي الفاضل …كانت بلا أكثر من ـ تكررت مرتين ـــ فاتت الثالثة…دمتم بتمام العافية] انتهى
ورد على المقالة تعليق من أحد القراء الكرام … هذا نصه: [ماجرى بين الاستاذ ………..المحترم وسيد عبد الرضا وعليه بتعلم العربية قبل الكتابة، كان مُداخلَة لنا سبقت، لعلها سقطت فنيّاً سهوا، وشكرا] انتهى
هذا تعليق معبر من انسان ذكي فيه وخزة حادة بخصوص التعليقين كان (حسجة) حيث أخذ من ردي بدايته أي:(الأستاذ……….المحترم) ومن تعليق الأستاذ أخذ (سيد عبد الرضا وعليه تعلم العربية قبل الكتابة]. من يومها انتفعتُ انا من التعليقين وانتفع الأستاذ من الرد والتعليق فترك بعض انزعاجه وعصبيته].
……………………..
2ـ نشرتُ مقالة في09.08.2010 وبعد عشرة أعوام وستة أشهر وستة أيام أي في يوم 15.02.2021 استلمت على الإميل من المثقف الغراء التعليق التالي: [ابي الغالي: إني بنت الضابط ……اتشرف بتاريخ والدي واشكر حضرتك على هذه الكلمات الرائعة] انتهى
……………………..
3ـ عندما يقلقني غياب زميل من كُتاب المثقف ولا اعرف رقم هاتفه او بريده الالكتروني أبحث عنه في “كتاب مشاركين” وادخل على اخر نص/مقالة له واترك عليها تعليق يعبر عن قلقي لانقطاعه وعن الامنيات بالسلامة وتمام العافية…في ذلك كما أتصور دوافع أولها الاطمئنان عليه وإشعاره بأن هناك من لم يقابله الا بالمجال الافتراضي وقلق عليه وفيها ترك أثر طيب بين زملاء المسافات بينهم بعيدة وترك أثر للقادمين عندما يتصفحون مقالة او نص للكاتب ويطلعون على مثل هكذا تعليقات يتوقفون للتحليل والبناء على التحليل.
………………………..
4 ـ هناك ايضاً خدمة أكيد انتفع منها البعض وهي خدمة يمكن ان اطلق عليها: تعليق ليس للنشر…لإرسال رسالة فيها إشارة الى شيء في النص /المقالة ليس من الضرورة اطلاع الجمهور عليها والغرض هو اصلاح ذلك الخلل او الخطأ وهو ممكن ويسير هنا في المثقف الغراء حيث تعاون هيئة التحرير ويمكن كما اعتقد ان هذه الأمور تعزز العلاقة المفروض ان تكون بين الكاتب والناشر/ الصحيفة والقارئ.
ختامها:
المقالة باقية والتعليق باقي من أحْسَنَ في تعليقه وأضاف وأوضح ونَّقَبَ واستخلص وتشعب ولخص واحترم باقي وهو له ومن أساءَ وذم ولفق وتعدى وتعصب وتشنج باقي ايضاً وهو له وفي الحالتين كاتب المقالة معذور في كل الاحوال لأنه بأبسط صيغة صاحب رأي عبر عن رأيه وفق إمكاناته حتى إذا تصور البعض ان هناك دس لأنه لا أحد مهما امتلك من قدرات ان يغور في أعماق الكاتب ليكتشف الدس حتى إنْ لُمِسَ الدس لأن العربية بحر… ووضع هذا الاحتمال مزعج ويثير المتاعب تلك التي يلقيها الشخص الظان على كاهله.
في حالة الأخطاء التي قد تقع او تظهر في المقالة/ النص والتي تُثْبَتْ بالدليل تلك التي يثيرها تعليق/ مداخلة… في هذه الحالة على كاتب المقالة أن يكون مسؤولاً أمام نفسه أولاً وامام الكلمة ثانياً وامام هيئة تحرير الصحيفة ثالثاً لأنها كانت قد أطلعت على التعليق في حالة حجبه من قبل الكاتب…وعلى الكاتب إنْ أراد حجب التعليق ان يعترف امام نفسه بالخطأ ويعمل على تصحيحه وإصلاح الأضرار التي تسبب بها أما إذا حجب التعليق ولم يجري اللازم فهي علامة فساد في شخصيته نفسياً وعلمياً واجتماعياً لأن الموضوع سينتشر يوماً مهما اُحيط بالسرية وهذه الحالات بأنواعها وقعت/ حصلت ويعرفها كاتب المقالة/ النص وكاتب التعليق وهيئة التحرير.
والان سؤال يمكن ان يُطرح: ما لفرق بين التعليق والمداخلة؟
لكل الأساتذة الكتاب والقراء المعلقين منهم وغير المعلقين وقبل الجميع الأساتذة في هيئة تحرير المثقف الغراء التقدير والاحترام والامنيات بالسلامة وتمام العافية
عبد الرضا حمد جاسم